رحيل مخرج سينمائي جزائري شهير

رحمه الله و اسكنه فسيح جناته، كان من أحسن المخرجين السينمائيين.
إ نا لله و إنا إليه راجعون.

Tshaw Tisba7i 3ala zol wa fikr 5lna nirta7 mnk yal mntna

إلي نفين : أنت قلت ما يلي : ” السينما الجزائرية كثير هادفة ”

وأنا أقول لك: إن أردت أن تقيمي أي شئ فقيميه بناء على كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فإن كان يخالف كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فهو حرام حتى لو رأيت أنت بأنه هادف فرأيك ليس مقياسا للحلال والحرام .

والمرّة الجاه جاوبني دغري ولا تقولي “انت قلت” يا monsieur toi tu as dit،

أكثرية افلام المرحوم كانت على الثورة الجزائرية، شكرا أخت ليلى.

ازهر ومواطن عربى مسلم نفس الشخص
انا واثقة
رحمة الله على المخرج الكبير وتعازينا لاشقائنا الجزائريين

السلام عليكم
اخى مواطن اسمحلي ان اتجرأ و اوجه لك هذا الكلام….الذي يمكن ان يكون صائبا او خاطئا..
فلنترك علم مقادير الناس بالاخرة و نظرة الله تعالى لهم له وحده سبحانه و تعالى
فعلى حسب علمى المتواضع انه لا يمكن ان نجزم انه كل من اكتسى بلباس التدين يعتبر من الناجين …لان الله و رسوله ذكرو اولئك المنافقين الذين يتظاهرون بعكس ما تحوي قلوبهم و ما اكثرهم بأيامنا هذه …
و على ما اضن انه ايضا تجوز الرحمة و يجوز لنا الترحم على كل من يقول لا اله الا الله محمد رسول الله ….فالشائع هنا ان هذا الشخص انسان مسلم كان يصلي و يصوم و هو من المجاهدين الذي خرجو ليحررو اراضيهم من الاعداء و كونه مخرج لا اضن ان هذا الشيء قد يكون سبب غضب الله عليه ؛~~(?_?)
و رغم ذلك نحن انا و هم و انت و غيرنا لا نستطيع ان نقرر مصير اي ح احد مهما
صلح امره او فسد…و انما كل ما بوسعنا ان نتوسم الخير بأناس و نضن بهم الخير و هذا جائز
و الله اعم.

تحياتي للجميع و شكرا لكل من قدم لنا التعازي.

أختي الكريمة الفاضلة أريج ♡الجزائر♡ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أولا: نحن نحكم بالظاهر والله يتولى السرائر .

ثانيا: نحن نحكم على الأقوال والأفعال ونوزنها بميزان الشرع الإسلامي فإن كانت أقوال وأفعال المسلم موافقة للشرع الإسلامي أكدناها وإن كانت أقواله وأفعاله مخالفة للشرع وضحناها أما الشخص المسلم نفسه فلا نحكم له لا بجنة ولا بنار سواء كان ملتزما أو غير ملتزم لأن الحكم بيد الله تعالى وحده لا شريك له يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء .

ثالثا: لو أن هذا المخرج الجزائري – رحمة الله عليه – عمل أفلام مخالفة للشرع الإسلامي أو كانت له تصرفات مخالفة للشرع الإسلامي يقوم بها جهارا ونهارا باسم الفن خاصة بأن الكثير الفنانين يعتقدون بأن الله تعالى قد أحل لهم ما حرمه على المسلمين ولم يستر على نفسه فيجب أن ننبه عوام المسلمين عليها لكي لا يعتقدوا بأنها أمر عادي ولكن المخرج نفسه فمصيره إلي الله تعالى والله هو من يحكم عليه .

رابعا: أفلام هؤلاء الفنانين والفنانات المخالفة لشرع الله تعالى لا تموت وتعيش كأنها سيئة جارية ويتعلم منها أجيال وأجيال وأجيال من المسلمين ويتعدوا على هذه المعاصي فيجب أن ننبه بحرمتها أما الأشخاص فالله يتولاهم ويحاسبهم ويحكم في أمرهم ولكن لا يجوز إن كان هذا المخرج يقوم بالمعاصي والمنكرات بأفلامه ونسميه من العظماء فإن الله تعالى لا يرضى بذلك.

خامسا: إليك هذا الحديث العظيم من الرسول محمد صلى الله عليه وسلم :” الكيس من دان نفسه، وعمل لما بعد الموت، والعاجز من اتبع نفسه هواها، وتمني علي الله الأماني ”

فلا يجوز أن يتبع المسلم نفسه هواها ثم يقول بأن الله غفور رحيم ولكن يجب على المسلم العاقل أن يحاسب نفسه ويضبطها ويوجهها لما يحبه الله تعالى .