رسالة تامر حسني لشباب مصر

انت ما شفتيش ان Badia وهي جزائرية قالتلي ان أنا رقاصة…ولا هو مفروض انتوا تشتموا واحنا بس نقول Merci

كنت اود لو انك فكرتي بهذا من البداية…لكن بما انك فكرتي و لو متاخرة…المهم انك فكرتي…و الله يهدي الجميع

محامو مصر يتحولون الى “بلطجية” ويحرقون العلم الجزائري

الأمين العام للفيفا: نتيجة المباراة الفاصلة في حكم الماضي

أكد جيروم فالكه، الأمين العام للاتحاد الدولي لكرة القدم أن المباراة التي جمعت الفريق الجزائري بنظيره المصري في السودان جرت في ظروف طبيعية، مؤكدا عدم حدوث أي تجاوزات قد تؤثر على نتيجة المقابلة، قائلا إن نتيجتها أصبحت في حكم الماضي، وبالتالي تأهل الجزائر إلى المونديال لا نقاش فيه.

*
وذكر جيروم في تصريحات صحفية بمناسبة حضوره نهائي مونديال الكرة الشاطئية في دبي أنه لا مجال لإلغاء نتيجة مباراة أم درمان أو إعادتها، مشيرا إلى أن اعتماد نتائج المقابلات من عدمه تقتصر على مجريات المقابلة داخل الملعب وظروف تأمين اللاعبين وضمان تدريباتهم، إضافة الى حق الجمهور في المتابعة التلفزيونية، نافيا أن تؤثر أي أحداث أخرى خارج مجريات المقابلة على نتيجتها النهائية.
*
وأبدى ذات المتحدث ارتياحه لكافة الاجراءات التي قامت بها السودان في إطار استضافتها للمباراة الفاصلة، مؤكدا نجاحها في هذا التحدي على الرغم من أن ثلاثة أيام لا تكفي لاستقبال مباراة بهذا الحجم.
*
ونفى فالكه تسلم الفيفا أي احتجاج رسمي بخصوص تجاوزات أعقبت مبارة السودان، موضحا أن الكلمة الأخيرة بخصوص أية عقوبات ستعود لتقارير لجنة التنظيم ومراقب وحكم اللقاء. مصرحا بأن الفيفا ستعقد اجتماعا في الثاني من ديسمبر المقبل لدراسة كل التفاصيل التي شهدتها الجولات الأخيرة لتصفيات نهائيات مونديال جنوب افريقيا.
*
وأعطى فالكه بهذه التصريحات ضربة قاضية لترهات مسؤولي الكرة المصرية وأكاذيب إعلامهم الرسمي والخاص بخصوص إمكانية إلغاء المباراة أو إعادتها. وكانت هذه الأوساط قد نفخت طيلة الأيام الأخيرة “أبواق الأكاذيب” في مسامع جماهيرها لتبرير الهزيمة أمام الخضر، داعيةً المسؤولين والقضاة والمحامين لإعداد ملف “ثقيل” حول “تجاوزات المبارة – المكذوبة” وتقديمه للفيفا من أجل””سلب الجزائريين فرحتهم” على حد قول أحد اعلامييهم الذي كشَر عن أنياب العداء للجزائر رفقة “ذئاب” آخرين، هم أبعد ما يكونوا عن مهنة الإعلام وشرفها النبيل.

chofto intom hata tamer hossni btkarahouh raghmi ino fannan 3adim w chab kwayess fama balouka bel3arab !!! wab3den intom yali wala3to narrr !!!! whala lazem tirdo belhazima w mabrok li cha3b jaza2eri min koli 9albiiiiiiiiiiiiiiiiiii :p

صار نجوم موسيقى الراي في الجزائر، خلال السنوات العشر الأخيرة، محلّ اهتمام كثير من المنتجين والفنانين المصريين الذين كشفوا، مرات عدّة، عن أملهم في التعامل مع المغنين الجزائريين وإنجاز ”ديوهات” مشتركة معهم.
أدرك نجوم الأغنية في مصر، من عمرو دياب إلى روبي، أن عالمية موسيقى الراي ستشكل بوابة أقصر الطرق إلى بلوغ قلوب الجماهير من الشرق الأوسط إلى أمريكا، مرورا بالمغرب الكبير وأوربا. وجاءت أولى محاولات ”مغازلة” مغني الراي مع النجم المصري عمرو دياب الذي التمس شهرة الشاب خالد وأنجز معه أغنية ثنائية حملت عنوان ”قلبي”، أدرجها دياب، العام ,1999 ضمن البوم ”قمرين” وظل يرددها عبر عديد الحفلات بمصر وخارجها، بينما نسيها خالد بسرعة ولم يكررها في أي من حفلاته؛ حيث صرح يومها الكينغ خالد، بلهجته الوهرانية المعتادة، قائلا ”عمرو دياب حفاو رجليه باش اقتلع مني موافقة على أداء ديو… ثم إنه دفع حقوق أهم استوديوهات التسجيل في باريس بغية انجاز الأغنية”. وتواصل الإقبال المصري الكبير والمتزايد على موسيقى الراي الجزائري مع النجاحات المهمة التي حقّقها الشاب مامي ثم ألبوم ”1،2،3 شمس”، الذي جمع بين الثلاثي خالد، فضيل ورشيد طه، مما زاد من حالة التهافت المصري على المغنين الجزائريين والذي تجسد مرة أخرى عبر محاولة المغني محمد منير الاقتراب من الجزائر من خلال أداء، العام ,2002 ثنائية مع المغني الجزائري حميد بارودي تحت عنوان ”سيدي”. أمام حالة ”التهافت” المصرية على المغنين الجزائريين، لم يهضم فنانو ”أم الدنيا” حقيقة تفضيل نجوم الجزائر المغنين اللّبنانيين وكذا المغربيين؛ حيث حاولوا التقليل من قيمة النجمة المغربية، المقيمة بالقاهرة، سميرة سعيد، بعدما غنت، العام 2002، ثنائية مع الشاب مامي، تحت عنوان ”يوم ورا يوم” والتي لاقت نجاحا ملموسا بمنطقة الشرق الأوسط. واتسعت حالة ”الخيبة” الفنية المصرية، بعدما فضل أمير الراي مواصلة العمل الثنائي مع مغنية لبنانية تمثلت في النجمة ميليسا تلتها، بعد سنتين، العام ,2006 ثنائية ذات رواج واسع جمعت بين الشاب خالد واللّبنانية ديانا حداد والتي حملت عنوان ”ماس ولولى” وقد أثارت، مرة أخرى، حفيظة الأوساط الفنية المصرية التي حاولت التعتيم عليها. وما تزال حالة ”التهافت” المصرية على مغني الراي الجزائريين تسير وفق منحى تصاعدي حيث نشير، في السياق ذاته، إلى فشل المغني ”حكيم” المصري الذي يسعى، منذ أكثر من ست سنوات، إلى الاقتراب من الشاب خالد، ثم المغنية شيرين عبد الوهاب، التي تحاول استغلال مناسبة إصدار الألبوم الجديد للشاب فضيل والموسوم ”راديو راي” بغية فرض نفسها وإقناعه بأداء أغنية ثنائية.ا

algerian people give as prooooofs
egyptian people give bala bla bla bla

cha3b maskharra ya 3alam

we need prooof
viva algeria mans people
look the algerian president didn’t say nothing becaus e he is bigger than the children of egyptian president

fadwa

baraka allahou fiki

yarhame foumek

allah ma3a elmadloumeene mouche eddalemeene

الاخوه في مصر يكفي تباكي وشكاوي المباره انتهت والهزيمه حلت والجزائر اتاهلت والف مبروك للجزائريين وحظ أوفر للاخوه المصريين

nana…vive l algerie.

والله يا شيرى عمالة اضحك من الصبح بصى احنا بنقول اية وواحدة لسة بتكتب فيفا للجزائر ما فى داهية الماتش تقوليش حيكسبو كاس العالم
احنا عمالين نقول اللى زعلنا اللى حصل فى السودان وهما مصميين على الكورة ييييية ناس مش بتفهم

يا حول الله يارب هو انت اعصابك تعبانة ولا حاجة لسة الماتش مقصر على الجهاز العصبى عندك

والله عندك حق يانانا

اكيد اخدت بالى يا شيرى الحركة كلها تمثيل باى عقل تشوفى واحد قدامك بيموت وتقفى تصورية على الموبايل دا لو حد شاف قطة بتموت بيجرى وبيحاول يساعدة مش بيكون مركز انو يصور على الموبيل

هو لم يمت لانه عند ربه حي…تحيا الجزائر

di sora fin al gotha ? taret ma al5rab hhhhh 7ta alssafier bt3hom kzb w7ed 7at ktshap ala wisho w altani bimothel ano maite tmthlia fashla

ياريت متصدقوش الفديوهات اللى بتتحط على اليوتوب وبعدين دة لو كان ناس ماتو بجد من عندكم مكنش رئسكم سكت وكانت حتبقى مشكلة سياسة مش حيبعت بلطجية ببلاش على السودان يارب تفهمو يارب

طب شوفتي الفيديو بتاع أتوبيس الفريق الجزائري اللي ادعوا ان المصريين ضربوه بطوبة … شوفتي الطوبة كسرت الزجاج بتاع ال الباص كله ازاي .. كسرته من اليمين و الشمال و من الأمام و كمان من الخلف … كانت طوبة بتطير… و شوفتي شجاعة الفريق الجزائري لأنة تصدى لهذه الطوبة و أبى حتى أن يبعد عن الشبابيك … كانوا كلهم قاعدين عادي بجانب الشبابيك ولم يحاولوا يستخبوا من هذه الطوبة السحرية اللي كسرت الزجاج كله و الزجاج كان سحري أيضا لأنه بعد التكسير وقع برة الأتوبيس مش جوة… و بالرغم من كده الدم كان على وجه اللاعب بتاعهم يا حرام و هو سايبه كده مغطي عينه… صعب علي جدا

هو أكيد شهيد..شوفتوا الابتسامة بتاعته…ده يدل على الاستشهاد و طارت جثته على طول على الجنة عشان كده اختفت

أمنيتك تحققت يا imene1114 هو حى ماتخافيش عشان يفرح معاكوا

اشكرك يا رشيدة وبحييكى على هدؤك وصراحتك وياريت ناس كتير تبقى زيك واكيد فى جزائريين زيك وبروحك الطيبة دية زى ما اكيد فى مصريين كتير اوى طيبين وبيحاولو تهدئة الموقف بس حيهدى ازاى والاعلام مولع الدنيا وناس بتنزل فديوهات غريبة والناس بيصدقوها وبينفعلو معاها بالزمة دة كان شكل حد ميت ولا دية فتحة ممكن تعدى طوبة تقتل انسان لا يعقل ولا يعقل اللى حصل فى السودان للاطفال والسيدات بسبب تهمة مش موجودة فين الناس اللى احنا قتلناهم فيين

انت قولي تحيا الجزائر …و الباقي علينا

انا ايمان1114…نانا قولي انت كمان تحيا الجزائر و خلي روحك رياضية…لو كانت مصر في المونديال لكنت قلتها لكم…بس معلش خيرها بغيرها

معزرة،،
أنا بصراحة مش متابع الموضوع من أولة معاكم,,، بس لمحتكم بتتكلموا عن الميجا ستار عمرو دياب والشاب خالد، فحبيت أوضحلكم امور يمكن مش واضحالكم!!
أولاً الشاب خالد إحتل الشُهرة العالمية التى وصل إليها من واقع جنسيتة (الفرنسية) وليست الجزائرية مثلة مثل لاعب كورة القدم زين الدين زيدان (الفرنسى الجنسية)، هؤلاء النجوم أخذوا الكثير من وراء جنسيتهم الفرنسية، ولكن السؤال ما الذى أعطتهُم لهم الجنسية الجزائرية ؟
وما الذى أعطوة للجنسية الجزائرية..؟ أسئلة تطرح نفسها فهل من مُجاوب.
لا داعى لخلط الأوراق يا حضرات وكفاكم جهل وإن أرادتم الكلام فكونوا على دراية تامة بالاحداث.
العربى الوحيد الذى حصل على الوورلد ميوزك أوورد كان المصرى “عمرو دياب” عن ألبم نور العين إنتاج شركة عالم الفن مُحسن جابر وشُركاة عام 1996 وكان قد وصل للعالمية قبل دويتو “قلبى” إنتاج 1999 والذى قام بغنائة مع الجزائرى الشاب خالد، أى أنة لا يحتاج لمثل هؤلاء النجوم لبناء شُهرتة كما يدَعوا الأخوة الجزائريين.
والجدير بالذكر ان المُطرب الشاب خالد قد حصل على جائزة الوررلد ميوزك أوورد عام 1993 عن أُغنية “دى دى” ولكن نبتة للجنسية الفرنسية وليست الجزائرية العربية!! ومنه يُعد المُطرب عمرو دياب العربى الأول الذى قد حصل على هذة الجائزة الدولية عام 1996 عن ألبوم نور العين.
حصد المُطرب المصرى عمرو دياب العديد من الجوائز العالمية وكرر حصولة على هذة الجائزة ليكون المُطرب الوحيد الذى نالها 3 مرَات فى العالم حتى الأن.
أثارت أغانى الفنان عمرو دياب دهشة جميع الجماهير الأوروبية وقامت بترديدها باللٌغة العربية مثل أغانى “نور العين” “تملى معاك” “العالم الله” “ولا على باله” وغيرهم من الأغانى التى قام بإعادة غنائها مُطربيين عالميين من شتى دول العالم.
حصل المُطرب عمرو دياب على أربع جوائز أفريقا ميوزك أوورد عن ألبوم وياه، ليتوج على عرش الغناء الأفريقى مُنفرداً ليقف على قمة الغناء ويقول هل من مٌنافس!!!
والسؤال الأن.؟ أين أنت يا شب خالد بجانب عمرو دياب..؟
أ..، لـست جزائرى أفريقى…؟ لماذا إحتل عمرو دياب أربع جوائز دُفعة واحدة وأنت موجود على الساحة تُغنى ليعتقد البعض من جماهيرك أن عمرو دياب أتخذك سلأضم للشُهرة ليصعد على حس نجوميتك!!
يمكن أن نعترف ونقول أن الشاب خالد كان يسعى بشُهرة كبيرة أكثر من عمرو دياب ولكن هذا كان قديماً، ولكن الأن من هو الشاب خالد ومن هو عمرو دياب.
ونترك الإجابة لـكم…
والجدير بالذكر أن:
فى الفترة السابقة ولتكن منذ شهرين مضو، تم نشر خبر عن الشاب خالد على جريدة نورت يقول عنوانة: دويتو “قلبى” مع عمرو دياب سبب تسويقى ونجاحى داخل مصر والوطن العربى!! ودة كان إعتراف من صاحب الشأن
فـلماذا نسمع منكم انتم أيُها المزوريين!!

vip…شمرا على المعلومات لكنها للاسف غير مفيدة…بالنسبة لي لانه رايي الخاص.شكرا على التطفل الجميل