أكدت الفنانة السورية رغدة عدم صحة ما تردد عن تدهور حالتها الصحية وتعرضها لمرض خطير جعلها طريحة الفراش، وأنها وصلت لمرحلة الاحتضار، ولذلك نصحها الأطباء للسفر للعلاج بالخارج بعد فشلهم في الوصول للعلاج المناسب لحالتها في الدول العربية كلها، خصوصا أنها تجد صعوبة كبيرة في التنفس بعدما تدهورت حالتها نتيجة لتطور مرض الربو على الصدر الذي تعرضت له أخيرا.
وقالت رغدة، في اتصال هاتفي مع “الراي” من لبنان: “حالتي الصحية جيدة والحمد لله، وتحسنت كثيرا حالتي، وسفري للعلاج بالخارج وغيره من أخبار مبالغ فيها جدا”.

وأضافت: “القصة كلها بسيطة وان ما تردد عن تعرضي لمرض خطير ليس حقيقيا، والقصة أنني عانيت من السعال بسبب إصابتي بحساسية على الصدر جعلتني أشعر بمشكلة في التنفس، ووقتها تناولت كثيرا من الأدوية، ونصحني الأطباء بالراحة، والحمد لله أصبحت بخير وتحسنت حالتي بشكل كبير”.
وقالت: “سافرت أخيرا إلى لبنان لأحضر حفل زفاف ابنة صديقتي المقربة، وهي تعيش في لبنان، وأعيش حياتي بشكل طبيعي، وأدعو للشعب السوري بالنصر والراحة من العذاب والمؤامرات التي يتعرض لها، وادعو لسورية بالنصر وكذلك الوطن العربي كله”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

    1. احلى من خلقتك المشرشحة يا اخونجية ولا مفكرة هلمرة رح تمشي خدعة الهزيمة الليبية عطريقة هوليوود وبيوت ومدن من كرتون وكومبارس من قطرائل اي منشوف شو رح يصير يا اخونجية

  1. هي شخصيتها قوية و ممثلة بارعة لكن خسارة مصيرها متعلق بمصير بشاربس من جهة أخرى هي إمرءة عربية و هذا يعني الكثير معناتو بدها تكون مع القوي تيحميها أنا لا ألومها

  2. ما اجملها رغدة رغم تقدمها بسن لساتها حلوة الدور والباقي على الي في العشرينات وهم ما بيشبهو لشيئ

    1. ع القليلة شخصيتها أقوى من شخصية بشار أنتي غلطانة ما بتعرفيها كويس لرغدة ..

  3. أريدُ أن اُحِبُكَ وحدكَ
    بعيدا عن هذا الكون
    مُنفرداً بِحُبكَ
    طائراً بين خفايا روحكَ

    وأقول لك كلامٌ
    وأوصف لك مشاعري
    التي تتصادم كأمواج البحرِ
    أريد البقاء معكَ
    راياتي وسط قلبكَ

    أريد أن أقول كلاماً خارجاً من قلبي
    كما تخرج الحواري من زبد البحرِ
    أُريدُ أن اهمسَ في أُذنيكَ
    همساتٌ … وكلماتٌ
    أُريُد أن أُعانقكَ واقَبِلُ جَبينَكَ

    فيااااا ………….سيدي
    مزق جميع خواطري وكلماتي
    وَضَع بِخَطِ يدكَ كَلِمة اُحِبُكي
    فهيَ التي عِشْتُ من اجلها وسأموت من اجلها

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *