عادت خريجة برنامج ستار أكاديمي، النجمة المُعتزلة صوفيا المريخ، للأضواء مؤخراً بمشروعٍ جديدٍ خاصٍّ بها وهو عبارة عن مركز للتجميل في العاصمة المغربيّة الرّباط.
وسطع نجم المريخ، خلال مُشاركتها في برنامح “ستار أكاديمي” في نسخته الأولى عام 2003 وبدأت مشوارها الفنّي بإطلاق مجموعة من الأغاني والفيديو كليبات، إلى أن أعلنت إعتزالها الفنّ سنة 2013 بعد زواجها من رجل أعمال مغربي، فقررت التخلّي عن الشهرة والأضواء لتتفرّغ لزوجها وأولادها، كما أنّها تترأس جمعيّة خيريّة في المغرب تهدفُ إلى مُساعد المُحتاجين.
ورغم إعتزالها الفنّ إلاّ أنّ المريخ تُحاول دائمًا إبعاد أولادها عن عدسات المصوّرين ولاتنشر لهم أيّ صورة على مواقع التّواصل الإجتماعيّ.
جميلة هذه المريخ وناعمة …
أحسن ما فعلت أنها اعتزلت و تزوجت و انتبهت لزوجها و اولادها و رعايتهم لأن صوتها ضعيف جدا يكاد لا يسمع خاصة بالعربي لأنها بالأساس محترفة الغناء بالفرنسية كونها ذات ثقافة فرنكفونية و عندما تغني عربي أحس بأن الجمهور فقط يجاملها لأن صوتها ضعيف و هي نفسها شهدت بذلك و اعترفت بضعف صوتها و خاصة الغناء العربي و صرحت ذات مرة أن عروضا كثيرة تأتيها لتجعلها نجمة كبيرة و لكن بمقابل غير أخلاقي و كانت ترفض.
و سئلت ذات مر ة عن جنسية زوجها المستقبلي فردت أنها تريد زوجها أن يكون إما مغربيا أو أوربيا معتنقا للإسلام بس. و فعلا حققت أمنيتها و تزوجت مغربيا من بلدها يقال أنه يملك شركة كبيرة مختصة في تموين القصور الملكية اشترط عليها الاعتزال فاستجابت و تفرغت لرعاية أسرتها رغم أنها جميلة و أنيقة جدا و ستايلها اوربي و تملك مقومات الشهرة و النجاح.