أصيبت الإعلامية المصرية ريهام سعيد، ببكتيريا في وجهها، أجبرتها على الخضوع لعملية جراحية خطيرة.
وكشفت مصادر أن الجراحة التي خضعت لها ريهام، تمثل خطرًا كبيرًا عليها، حيث لازالت هناك محاولات من الأطباء، للقضاء على الميكروب.
وأوضحت المصادر، أن الأطباء يتخوفون من وصول البكتيريا إلى المخ، حيث من المقرر أن تخضع لعلاج مكثف خلال الفترة المقبلة، حتى لا تنتشر تلك البكتيريا في الجسم، ويصعب السيطرة عليها، والتي قد تؤدي بدورها إلى الوفاة.
وبحسب المصادر نفسها فإن ”الأطباء شددوا على ريهام بضرورة الراحة لمدة شهر، ومنع أي زيارة أو رؤية أحد خلال هذا الشهر“.
وقد نشرت ريهام سعيد، عبر حسابها على انستغرام، صورة كتب فيها: “الاولى والاخيرة.. حين وفاتي لا تهجروني.. ولا تحرموني من الدعوات.. سامحوني جميعكم.. فالدنيا اصبحت مخيفة.. فالموت لا يستأذن احد”.
https://www.instagram.com/p/BzRq4a5hsuL/