زهير رمضان بين دمشق ومدينته اللاذقية، فتارة سيكون في الشام وتارة عند الأهل في اللاذقية، والعيد بالنسبة له هو عيد سورية وكل السوريين، ويؤكد أنه لم ولا يرغب بتجريب العيد خارج سورية، ففي كل مرة يكون فيها خارج البلاد ويقترب موعد العيد كان يعود فورا ليحييه عند أهله وبين أصدقائه.
ويتذكر رئيس مخفر باب الحارة أياما جميلة من أعياد أيام زمان:” الاجتماع العائلي صبيحة العيد لا يضاهيه اجتماع آخر في الحياة والدنيا كلها.. المعايدات، المصروف أو العيدية في هذا اليوم مختلفة عن كل ما يحصل عليه الولد من أبيه طيلة العام”.