بعد الضجة الكبيرة التي أحدثها انزلاق الفنان راغب علامة على المسرح، دعت مصممة المجوهرات جيهان لزوجها بالسلامة.
ونشرت صورة لراغب وقالت: “الحمد لله على سلامتك يا حبيب ضحكاتنا”.
وختمت: “باركك الله وأبعد عنك عين الشر”.
وتشاهدون سقطة علامة على مسرح مهرجانات بكاسين مرفقة في الفيديو.
وفي سياق آخر، أثارت صورة لجيهان، جدلاً واسعاً عبر شبكات التواصل الاجتماعي، بعدما ظهرت تحت غطاء إلّا ان أصابع قدمها بانت من تحته، ما شغل تعليقات المتابعين.
وتواجدت جيهان في مدينة ميكونوس اليونانية حيث أحيا زوجها حفلاً غنائياً ناجحاً أول من امس الجمعة في أول أيام عيد الأضحى المبارك.
وأطلت جيهان بإطلالة جريئة في صورة أخرى ببنطال قصير (شورت) وضيق من الجلد الأسود، و”توب” بيضاء، أبرز حسن قوامها واناقتها على حد سواء بشكل ساحر.
وانهالت التعليقات التي تغزلت بجمال جيهان وحسنها.
شاهد ايضا… راغب علامة يرد على المواقع التي سخرت من سقطته
لاعين ولا ٱدن كل ما في الٱمر ٱن زوجك كبر في العمر ولازم يبطل تنطيط
الله يبعد عنه العين!!!!!!!!!!!!!!!!! أي عين تصيب هذا الكهل؟ الراجل على أعتاب الستينات ما عاد حمل الرقص و التنطيط على المسرح، حب يرقص شوي مثل الشباب فتزحلق ووقع!
و بالمناسبة ، العرب هي أكثر الأقوام في العالم كله إيمانا بالعين و أكثرهم خوفا منها بشكل فظيع. على طول عاملين ألف حساب للعين و الحسد و ما ينزلوا من بيوتهم إلا بعد ما يبخروا أنفسهم بسحابة من الأدخنة و يحطوا خرزة زرقاء فيها عين أو تميمة أو ما أدري شنو !!!
يرهنون مستقبلهم و مصيرهم و حياتهم كلها بالعين و الحسد، و هم مساكين ما فلحوا أصلا في أي ميدان من الميادين تخلي العين تتجه إليهم و لا عمرهم أنجزوا شيء تجلب لهم العين، فإذن على ماذا الخوف من العين؟؟ ((راكم معطوبين و مضروبين من عند الله هههه))..
ما عمري سمعت أي انسان غربي خايف من العين و الحسد .. لو كانت الأمة الغربية تخاف من العين و راهنة مصيرها بالعين ما كنا شفنا عالم البحار الفرنسي Jacques-Yves Cousteau يسبر أغوار البحار و المحيطات و يملأ الدنيا باكتشافاته! و لا رأينا Neil Armstrong يصل لسطح القمر، و لا رأينا كل هذه الاكتشافات والانجازات العلمية من طرف الغرب الذي لا يؤمن لا بعين و لا حسد و لا يرهن نفسه لهذه الخرافات و لكانوا جلسوا في منازلهم مرابطين فيها خوفا من كل عين شريرة خخخخخخ
طيب انظروا لجمال الغربيات ، جمال عالمي رباني متربع على عروش الجمال العالمية على مدى الزمن و مع ذلك المرأة الغربية مش خايفة تنحسد و لا خايفة من عين تصيبها ، و الا كريستيانو رونالدو إلي على طول يعرض نفسه و رشاقته و جاذبيته على يخته في جزر اسبانية ، لا هو خايف من عين تصيب أو حسد يزلزله هو و يخته! أو ميسي و ما حباه الله من ثروة لا يعمل على إخفاء نفسه و عائلته و ثروته خوفا من العين الشريرة! لأنهم قوم يؤمنون بالعمل و المثابرة و لكل مجتهد نصيب و لا يرهنون أنفسهم و مصيرهم بأوهام مثل العين و الحسد!
تلاقي المرأة في المجتمعات العربية على طول تخبي ابنها أو ابنتها قال شو؟ خايفة من الحسد و عين النساء الآخريات، و تقفل الأبواب و الشبابيك و تلف الطفل في 700 غطاء، و الغربية أول ما تلده تذهب به للبحر أو المسبح و تعرضه للعالم كله و تعلمه السباحة منذ الأيام الأولى من مولده! و الا البنت العربية أما تنخطب تكتم الأمر عن كل من تعرفهم شوية و تكتم الخبر عن باباها كمان هههه و كل هذا خوفا من الحسد و العين، و كأنها هي الوحيدة المخطوبة في هذه الدنيا، من يوم أمنا حواء و النساء تنخطب و تتزوج، أين الجديد بالله عليكم؟؟!!!!!
المهم كل هذه الاعتقادات لا توجد إلا لدى الأمة العربية و مجتمعات العالم الثالث إجمالا، يعتقدون كثيرا بشر العين و يرهنون مصائرهم بها لدرجة تجعلهم لا يتقدمون خطوة للأمام خوفا من العين التي تجعلهم عاجزين و مقيدين بعد أن استسلموا كثيرا لهذا الاعتقاد!