خرجت زينب الموسوي، الزوجة الاولى للفنان الكويتي شهاب جوهر، عن صمتها بعد الاعلان امس عن زواج طليقها من الفنانة الكويتية الهام الفضالة.
فقد تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي سكرين شوت من حسابها قالت فيه: “يا رب صبرني.. اللهم اجبر كسر قلبي.. دعواتكم لي.. لك الحمد ولك الشكر يا الله”.
وبمراجعة حساب زينب الموسوي على انستغرام يتبين وجود صور لاولاده حيث علقت على احدها بالقول “هم سعادتي فيارب احفظهم لي ♥️”.
كما ان هناك العديد من الصور والفيديوهات لشهاب جوهر حيث علقت على احدها متغزلة به كاتبة: “عشق موت”.
وكانت قد ظهرت الممثلة الكويتية إلهام الفضالة امس لأول مرة مع زوجها الممثل الكويتي شهاب جوهر بمقطع فيديو، اشارت فيه الفضالة الى انها كانت قد تطلقت سابقا من أجل بناتها، وتكتمت على الأمر، مضيفة انه تمت خطوبتها على جوهر في شهر حزيران الماضي، اذ انه عندما تأكد انها كانت انفصلت عن زوجها الأول، تكلم معها في الموضوع، وبعدها تم النصيب.
واضافت إلهام : “نحنا مشينا بطريق الحلال”.وتابع جوهر: “نحنا مشينا عأعرافنا وأصولنا، وانا عندي عيالي نحافظ عليهن، ومستحيل نضحي بأبنائنا،”.وقد شكّل زواجها ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام اللهم بلغي والجميع عيدك الاضحى وانا والجميع متمتعين بالعافيه وبصحة البدن والروح والنفس والعقل والسعاده والاطمئنان مع الناس الذين نحبهم اللهم امين ياارحم الراحمين
الطلاق ليس قرار سهل ولا يجوز ان يتخذ كوسيله للتهديد وعندما تتخذ قرار الطلاق وخصوصا بالنسبه للمرأه لازم ان تكون متأكده من مشاعرها ودارسه الموضوع من جميع الجوانب وان تعي ما سوف يقع عليها وعلى اولادها من ضرر وماهي الفائده لها ولاولادها من هذا الطلاق واهم حاجه انها يجب ان تكون متأكده بأن الطلاق ليس وسيلة تهديد ولا هزار فيه وان تكون مستعده لعواقب هذا الطلاق وان لا تتحسر وتحسبن على طليقها وزوجته الجديده عندما طليقها يتزوج من وحده ثانيه لانها هي من طلبت الفراق بمحض ارادتها ومن المفروض ان لا يحلو طليقها بعينها عندما يتزوج بأخرى وان لا تسترجع البوم الصور والذكريات وتحاول ان تقنع نفسها وتصبرها بان الاولاد هم حياتها وعايشه لهم وبهم كل هذا الشئ لا ينفع بل يقلل من قيمتها ويؤكد بأنها كانت على امل واستعداد ان ترجع لطليقها وان كل افعالها هذه يدل على انها كانت غير صادقه في طلب الطلاق وانها كانت تهزر وتلعب وان لها امل ان تعود لطليقها ولكن مع الاسف لا تفوق من هذه الحاله الا عندما تنصدم وتسمع خبر زواج طليقها من اخرى الله في عونها وعوننا جميعا على مشاكل الحياة
استجداء التعاطف ممن لا يعيرك أي اهتمام هو مراهنه خاسره بكل المقاييس، عزي نفسك وداويها بصمت.