قصة الحب التي تعيشها الفنانة غادة عبد الرازق وزوجها الإعلامي محمد فودة، ونشر صورهما عبر حسابها على “تويتر” و”انستغرام”، سيكون لهما دور مؤثّر خلال الفترة المقبلة مع بداية فوده لحملته الإنتخابية كمرشح محتمل لعضوية مجلس الشورى عن مسقط رأسه في مدينة زفتي.
فالهجوم الذي تعرّض له فودة من أبناء بلدته لم يكن فقط بسبب سخرية المحسوبين على جماعة الأخوان المسلمين من ملابس غادة المثيرة أو أفلامها السينمائية، ولكن بسبب القبلات المتبادلة بينهما في أكثر من مناسبة وأمام عدسات المصوّرين، وآخرها كان في العرض الخاصّ لفيلم “الجرسونيرة” الذي أقيم الأسبوع الماضي.
ويبدو أن دخول فودة اللعبة السياسية سيعرّض غادة للإنتقادات، وبدأ ذلك بنشر بعض الصحافيين تفاصيل تذكّرها بتاريخ زوجها، وتتحدّث عن فترة الخمس السنوات التي قضاها في السجن بعدما ألقي القبض عليه وهو يتقاضى رشوة خلال عمله في مكتب وزير الثقافة، علمًا أنه حصل حديثًا على حكم مكّنه من ممارسة حقوقه السياسية بشكل طبيعي.
في المقابل، يتردّد في الوسط الفني المصري أن فودة طلب من غادة أن تكون محتشمة في ملابسها، في الوقت الذي تنوي دعمه في الجولات الإنتخابية ومشاركته في المؤتمرات التي يعقدها، وأعلنت خلال لقائها الأخير مع الإعلامية لميس الحديدي أنها تتمنى فوزه في الإنتخابات لتناديه بـ”سعادة النائب”.
مرة غوار كان يحدق على بنت مارة في الشارع، فالبنت لفتت و قالت لغوار ليش تبص يا قليل الادب، قام غوار رد عليها و انت ليش يا قليلة القماش هههه
فكل وحدة تقلل من ملتبسها يعني بتسب نفسها بدون ما تدري ههه
ما دام تزوجت الطاهرة غادة معناها رح تفوز مية بالمية ببركة إحتشامها …بس ما بعرف إذا فيها تبقى محتشمة ومحترمة لحد ما تخلص الإنتخابات ..لو تسمع مني وتخليها هي تترشح بدالك وتحط مخرج العري خالد يوسف يدير حملتها ساعتها بتكتسح الإنتخابات وبتفوز بدون شك ..لأنه كل المنحلين والحشاشة والفاسدين بيحبوا هيك شكيلات وأكيد بيدعموها بس على حد علمي لغوا مجلس الشورى !