دافعت الفنانة المصرية زينة عن جميع المشاهد التي قدمتها في فيلم “بنتين من مصر”، لا سيما تلك التي أثارت جدلا مثل ذهابها إلى طبيب للكشف عن عذريتها، وكذلك الحال عندما قررت تكبير حجم صدرها.
وتجسد “زينة” في فيلم “بنتين من مصر”، الذي يعرض حاليا بدور السينما، شخصية “حنان”، أمينة المكتبة التي تخطت سن الزواج وتبحث عن عريس، لكنها خلال رحلة البحث تواجه أزمات كثيرة.
وقالت زينة “لا أعتبر هذه المشاهد جريئة بالمرة.. “حنان” كانت تريد أن تحسن نفسها من أجل العريس المنتظر، لذا ذهبت إلى الطبيبة تشتكي من حجم صدرها، ووافقت على الذهاب مع العريس إلى عيادة للكشف عن عذريتها، على رغم أن في هذا إهانة لها، لكنني لا أراه خادشا للحياء”.
ورفضت في الوقت نفسه اعتبار ذلك إساءة لفتيات مصر، وأوضحت “إطلاقا.. خاصة بالنسبة للظروف التي نعيشها.. أنا أعرف فتيات يسمحن لأنفسهن بإقامة علاقة كاملة مع رجل غريب على أمل أن يتزوجها فيما بعد.. هذه هي الإهانة”.
أما ذهاب حنان إلى مكاتب الزواج أو المطار انتظارا للعريس، أو مع خطيبها للكشف عن عذريتها.. فهذا ليس إهانة.
وحول أكثر المشاهد التي تأثرت فيها خلال الأحداث، قالت “كل مشهد في رأيى “ماستر سين”.. حتى المشاهد الصامتة التي ثبتت خلالها الدموع في عيني، لأن الدراما في الفيلم موجعة.
وعادت الفنانة المصرية، وقالت “لكن أكثر مشهد أحببته مشهد اكتشاف حنان لوجود أورام حميدة في الرحم، فتقول للطبيب حين يطلب منها استئصال الرحم “ما ينفعش نخليه سنتين بس.. يمكن أتجوز وأخلف وبعدين نشيله”، فيرد “أقصى مدة لترك الرحم سنة ونصف”.. فهذا المشهد مؤثر جدا.
وشددت زينة على أن الفيلم يلقي الضوء على عدة مشكلات، انطلاقا من مشكلة أساسية هي العنوسة، وتنصح الفتيات الصغيرات بمشاهدة الفيلم حتى تستعد كل منهن لمواجهة صعوبات هذه المرحلة.. لعلهن يغيرن نظرتهن للعريس المرتقب.
واعترفت الفنانة المصرية في الوقت نفسه بأن قبولها تجسيد دور عانس كانت مخاطرة “لأنني أقدم شخصية عانس، بينما عمري الحقيقي بعيد تماما عن سن العنوسة.. فهذا الدور يليق بي بعد 10 سنوات”، معربة عن ثقتها في أن العمل الفني يمكن أن يساهم في حل مشاكل المجتمع، كما هو الحال بالنسبة للعنوسة.
وكان محامٍ مصري قد تقدم ببلاغ للنائب العام يتهم فيه فيلم “بنتين من مصر” بالإساءة لسمعة فتيات مصر، وتحريضه على الفجور، لتضمنه إيحاءات وألفاظ جنسية، وطالب بوقف عرضه.
وفي المقابل أكدت الرقابة على المصنفات أن الفيلم لا يخدش الحياء العام، فيما لفت مخرج الفيلم محمد أمين إلى أن العمل يناقش مشاكل العوانس مع الجنس الآخر، وقضايا اجتماعية أخرى عديدة دون إساءة.
انا ضد الافلام الجريئة
وانا ضد تعليقاتك
يا حبيبي،اعملي مثل البنت 13سنهههههههههههه
ههههههه والله مالك حظ مع الناس والكل وراكي
sirine tu va pa dormir??pour qu’on puisse parler mieux dis moi????
الأفلام الجريئة صارت موضة وباين عليها مش عاجبها دور العانس بتقول بعد سنين يليق لي الدور ربتتصابى ياعيني
بعد 10سنين
بالرغم من اني احب خفة دم زينة الزينة وتمثيلها المتقن ، الا أنني اقول لها يعني احنا مو ناقصنا الا عذرية البنت او عدمه ،،، الدنيا مقلوبة فوق تحت ، وانتم في السينما العربية لا تتكلمون الا عن العلاقات العاطفية والجنسية بين الرجل والمرأة ،،، هو احنا جابنا لورا اساسا الا علاقات المشير عبد الحكيم عامر مع النسوان وخسارته حرب 67 المنكوسة … والتى آثارها ما زالت تضرب اخوتنا في فلسطين ولبنان الى الآن … ويعاني باقي العالم العربي منها كذلك !!!
زينه
لا تعليق
زينه
لا تعليق
اعتقد ان العرب لايزالون يريدون التصديق ان البنات العربيات لا يزلن هن البنات ايام زمان
الحال تغير و كل شي تغير و كل الاشخاص و الافراد و الجماعات تغيرت
يعني هذه الحالات – حالات البنات -موجودة بكثرة و ليس الخطا هو تلسط الضوء عليهن ..بل الخطا هو تجاهلن فقط لان المجتمع لا يتقبلهن .
i hate u zina
السلام عليكم.بصراحة شباب اليوم ليست بشباب ولن تصبح رجال ما دام التفكير اصبح بهذه الطريقة وللأسف كل يوم نبتعد عن ديننا اكثر فأكثر وهذا يرجع للأباء وللتعليم ثانيآ لأنه اصبح كل شخص يترجم العلاقة بين شاب وبنت على هواه وعلى مزاجه.انا اجد في هذا الفيلم رسالة قوية وهادفه لكل الشباب والبنات وخاصة للأهل ان يرجعوا لدينهم لكي يتعلموا ويتفقهوا اكثر لكي تصبح امة مسلمة وقوية ذات خلق عظيم.سأعلق على mido وحلا اذا اصبح لا يهمك عذرية البنت ام لا فكيف ستصبح اب لأسرة مسلمة عندها اخلأق وكيف ستربي اولادك على دين الأسلام.بصراحة لااعرف كيف ابدأ في مناقشة هذه العقول المنحلة والضائعة ليس لها دين او مبدأ.ما علي الا ان اقول….لا حول ولا قوة الا بالله.ان الله لايغير ما بقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم
mido ta3lee9ak fel sameem, wallahi akhadt el kalaam meni !
walakin mesh mochkil great minds think alike 😛 haha
ولله انا حاسة انو موضوع حلو ولازم يتناقش لانو الفلتان زاااااد كتييير ولازم بي هاي الطريقة يعطو مثلين حتى يتعلمو شوي
يعني هيدا هو واقع العربي اصلا غرقان بي هيك قصص وكل السينما مصرية اخر 10 سنين صارت هيك بتحكي نفس مواضيع ما فيها تجديد
بس حاسة انو هيدا فيلم نوعا ما احسن من يلي قبلهن كونو ممثلين في محترمين وئلهن شعبية كمان
لي بدها تاخد انو تسيئ لفتيات مصر
هاي الامثلة في منها بي كل دول العربية اصلا من دووووووون استثناء حتى مجتمعات محافظة لي بدنا ناخد هيك فكرة
السينما المصرية طول عمرها بتناقش مواضيع العرب كلها
اصلا هلا بطل عند الشعب اشي اسموا سترا ولا اسلام يعني ما ابتفرء لو ايش ما كان انا مش عارفة ليش هي كانت ادافع
يعني نادرا” لما يكون في ناس مؤمنين عنجد في هاي الايام
لااله الا الله محمدرسولالله
ana 3andi soual ashkoune minkom wejaoubni lama nechoufe bent wa shab ma3a ba3dihm fi wada3 wa3ni …..nekoulal bent kabiha walake lama wouchahed alaf annasse momathila tebouse wa wa wa nesafak wa nakoul fanana fin rajelha wa akhouha ya3ni al momathila wa boussha 1000 toum tatazaouj wa rajelha ferhane
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف الخلق سيدنا محمد ابن عبد الله أما بعد
لا تندهش إذا اكتشفت ذات صباح أو ذات مساء أن الذي أحببته بصدق لا يستحقك.. ! !
لا تستغرب من شخص قريب جدا منك لكنه لا يشعر بك و لا بآلامك ولا بأحزانك ولا بعذابك حتى لو صرخت.. ! !
وحيد ؟ رغم كثرة الأصدقاء و الأحباب و الأقارب والجيران..وحيد رغم الكثافة السكانية المهولة.. ! !
شيء لا يصدق..؟ لكن هل فعلا لا يوجد من لا يستحقك ؟ من لا يحبك ؟ من لا يعرف قيمتك و يقدرك ؟ من لا يشعر بك أم أنت الذي لا تشعر به ؟ و لا تبصره ؟ و تبحث في المكان الخاطئ و تصاحب الشخص غير المناسب ؟
هؤلاء كانوا مثلك لا يشعرون بآلام الآخرين..لا يهتمون بمشاكلهم..كانوا عاديين..حولهم أصدقاء و أحباب و رفقاء..لكن عندما وقعوا على الأرض..و ذاقوا الألم..الحرمان..الوحدة.. المرض..الحاجة إلى من يسمعهم ..نعم يسمعهم فقط ..داست عليهم الأقدام..تبخر الأصحاب.. اختفى الأصدقاء..عندما لم يجدوا أحدا ..وجدوا الرحمن..كل الأبواب التي دقوا عليها مغلقة.. إلا باب الكريم..عادوا إلى الله..الحق..الباقي..عادت الفرحة إلى قلوبهم..والأمل إلى دربهم.. لأنهم قرروا عدم الاستسلام..وكان اختيارهم هذه المرة صائبا ..ألامهم أصبحت ذكرى..و قصتهم عبرة ..تفضلوا..
قصص من الواقع الجزائري..
تحت إشراف الصحفي ” عبد الله ”
أنت القارئ رقم …………..
صافية ( عنابة )
خاتم الخطوبة ضيع شرفي..؟
هناك العديد من الناس الذين لا يدركون كنز الإيمان.الإيمان بالله الرحمن الرحيم و قدرته على كل شيء .. بل ويعتقدون أنه بالمال و العلاقات العامة والمحرمة.وربما بالشعوذة و السحر و الكذب يصلون إلى أهدافهم.. وهناك أناس إيمانهم بالله أقوى و أعمق من أي شيء.. كيف لا وهو الله الملك القادر؟
صافية ..
فتاة مثل السكر و العسل من ولاية عنابة.. جميلة.. مخلصة.. صادقة..23 سنة.. محبوبة.. خفيفة الروح.. مبتسمة..إيمانها بالله عظيم..تحب الحياة..كريمة اليد..مثقفة.. بدأت حياتها الأليمة بدون مقدمات…عندما جلست معها أحسست أنني أجالس طفلة بريئة لا تتجاوز الخامسة من عمرها.. دوما مبتسمة..متفائلة..قالت وقد بدأت عينيها تدمع..حاولت حبس دموعها وهي تتذكر غلطة كادت أن تعصف بشرف و تماسك أسرتها.
بنظرة تحمل الكثير من المعاني قالت : أنا فتاة من مدينة عنابة..عائلتي جد عادية مثل أي أسرة جزائرية..أحب الحياة..أحلامي بسيطة مثل أي فتاة في سني..لم أتصور يوما أن أعيش حزن و حياة مهددة بالفضيحة ؟ كنت احلم فقط بشاب أحبه ويحبني قصد الزواج و بناء أسرة.كنت احلم ببيت دافئ و زوج مخلص يفهمني وافهمه..كانت ملامحه مرسومة في خيالي .. وكأن القدر سمع أمنياتي ليقودني إلى اختبار صعب..نار الحب..لهيب الشوق.. عذاب الضمير…
تعرفت عليه..وسيم..مثقف ..ثري ..مواصفات تحلم بها أي فتاة مهما كانت..فرحت..شكرت الله لأنه عوض صبري ووحدتي و حزني بهذا الشاب..كنت أفكر بهذا المنطق المقلوب..منطق الدنيا الفانية..منطق المظاهر الكذابة و الخادعة..عشت احلي أيام عمري..أيام ضائعة..لم اصدق نفسي.. فتيات كثيرات تحسدنني عليه..على ضحكتي..على سعادتي..منذ أن عرفته كان يريد الجنس..في كل لقاء يجمعني به..لم يكن يرغب في الحب العفيف..كان دوما يشوه حبي له بمحاولات شيطانية.كنت دوما أصده.وأحيانا أفارقه لعدة أيام..كنت أحاول أن أكون حبيبته اليوم وغدا زوجته في الحلال..وكنت اسمع و أرى ما تفعله الفتيات مع الشباب ..أي فتاة تتعرف على شاب تذهب معه إلى أي مكان و في أي ساعة لأنه أعجبها أو تريد منه المال أو تريد أن تنتقم من صديقتها لأنه حبيب صديقتها المقربة ..لكنني كنت أقاوم ضعفي..كان هناك شيء من الخوف يملا قلبي الصغير. خوفي من أن افقده..افقد الحب الذي طالما انتظرته.. أصعب شيء على الإنسان ” الحب ” خاصة و أن الشاب الذي أحببته يملك مواصفات فتى أحلامي .كنت ارفض جنونه الجنسي بحجة انه ليس خطيبي..كيف لي أن اذهب معه إلى أماكن مهجورة أو إلى بيته ؟ و تمر الأيام ..جاء الى بيتنا ليخطب يدي ..أصبحت خطيبته.. طرت من السعادة..كنت اعتقد أن الخطوبة نهاية مشاكلي معه ومع طلباته الدنيئة..لكنها كانت بداية ضياعي..بدأت استسلم له و لنزواته..فانا اليوم خطيبته أمام الله و أمام كل الناس ..في تلك اللحظات التي كنت اذهب معه إلى بيته..لأنني كنت أحبه..لم أفكر في الله..في الغد ..في عائلتي..في كلام الناس في شرفي..المهم كنت استمتع بأيامي البريئة مع حبيبي و بشوقه و لهفته علي.حبي له جعلني لا أساوي شيء ..لم أتصوره بتلك الصورة الغريبة التي استيقظت عليها ذات صباح ؟ كنت أمارس معه الجنس ..نعم أقولها و أنا اشعر بالندم..وكنت أجاريه في رغباته..ألغيت كلمة ” لا ” من قاموسي معه..لا كرامة و لا عزة نفس..كنت اكذب على نفسي انه خطيبي..نورمال..وتمر الأيام.. كان لقائي به يبدأ بمكالمة هاتفية..وعبارات شهوانية.. وينتهي بلقاء على السرير..و تمر الأيام ..بدا خطيبي يتغير في معاملته لي..لم يعد يسال عني..ولا يهتم لأمري..و بدأت الشكوك تراودني ..لم اعد أنام ولا اشعر بطعم الأيام..و بدأت اشك في الأمر..هل كان هدفه فقط الجنس..كي أصبح قصة جديدة يرويها لأصدقائه و يفتخر بانجازه الرجولي..و يجعلني هدف سهل لأي شاب.. ربما أي فتاة تصده يلجا الى الخطوبة لينتقم منها..اتصلت به ..واجهته وطلبت منه استفسارا فوجدته يروي لي قصة وهمية. قال انه سيسافر إلى بريطانيا..و انه سئم من هذه البلاد وانه سيكمل حياته الغربة..صدقته..
حاولت أن ااكد له أنني سأنتظره مهما طالت المدة..فان أحبه ..وأنني موافقة على زواجه هناك من أجنبية أو مغتربة من اجل الحصول على الإقامة.. فانا إنسانة مثقفة و متفتحة
واعلم أن جميع الشباب الذين ذهبوا إلى الغربة فعلوا ذلك.لكن كلامه كله كان يوحي انه يريد أن يتخلص مني ؟ و إلى الأبد..لم يبالي بدموعي ولا بتوسلاتي ..ولا بما فعله معي…تركني كالضائعة في منتصف الطريق..لم اصدق نفسي..كيف يتخلى عني بكل هذه السهولة ؟ اين وعوده لي؟ كلامه الجميل ؟ أنا التي يحلم بها كل شاب يراني أصبحت رخيصة.أصبحت الدنيا في نظري لا تساوي شيء..تغير لون بشرتي..وأصبحت نحيفة.. فقدت الابتسامة..الأمل..
الرجل بالنسبة لي أصبح مثل المرض ضروري تجنبه..ومرت الأيام لاكتشف الخبر الصاعق حبيبي الذي أحببته حبا صادقا..لم يسافر..خطب فتاة أخرى..اتصلت به لأتأكد من صحة الخبر. ببرودة أعصاب أكد لي الخبر .. و انه مضطر لذلك..و انه و انه و انه .. لم اهتم بما كان يسمعني ..كنت أفكر فقط في خداعه لي ..اكاذيبه.. تزوج بعد ذلك لأغرق أنا في حزن و بكاء و ندم ..كنت اعلم أن الله حق . وتمر الأيام بدا النسيان يمحو ذكرياته من خيالي..واستسلمت لقدر الله. بعد عام سمعت فتاة تتحدث عن عذريتها التي ضاعت دون أن تشعر.لم اصدق ما اسمع..شعرت بزلزال يهز كياني كله ..أسرعت إلى الطبيبة لأطمئن على شرفي ..كيف لي أن اتجرا على ذلك ؟ أنا طبيبة نفسي..و طبيعتي كامرأة اعلم أن أي علاقة مع رجل حتى لو كانت سطحية تفقد الفتاة عذريتها..وعفتها وسمعتها .. يكفي أنها خيانة عظمى لزوجها في المستقبل .لكن الفتاة لا تعلم ذلك..أو تستسهل الأمر..أو ثقافتها الجنسية محدودة..فتجد نفسها أمام الرجل الذي تحبه ضعيفة تسلم له جسدها بكل بساطة و كأنها سيجارة ..خاصة اذا كان يساعدها ماديا ما دامت العلاقة لا تصل إلى علاقة جنسية كاملة…و تنتقل من علاقة إلى علاقة .ومن شاب إلى شاب إلى أن ينتهي بها الطريق إلى الشارع. أصبح الشباب يستعمل
عبارات شيطانية للتأثير على الفتاة..كل شاب يريد الجنس يبدأ في نسج خيوطه حول الفتاة في كل لقاء..في الصباح والمساء..وعبر الانترنيت..و البورتابل ” ما اتخافيش نعرف ” ” ما رانيش راح انفسدك ” ” امعايا حاجة ما اتخسك ” موحال انضيعك ” “اخرجت مع مية طفلة قبلك ما صراولهم والو زهيتهم و اتزوجو ” ” كاين اللي اتزوجت ومازالها امعايا ” “كي ما تزهايش ضرك وقتاش تزهاي ” ” ياك غير من الفوق الفوق ” ” اذا كاش ما صرا ما رانيش راح انخليك ” ” ياك كاين لخياطة ” ” واش راح انعز على عينيا 5 و لا 10 ملاين محال ” “علاجالك نقريسي ..نقتل..نتغبن ” ” امعايا الريح ما ايقيسكش ” ” رانا 2010 كاش ما ابقى ” ” كاين اللي راهم ايخلسو باش انزهيهم “وهناك فتيات يفقدن عذريتهن ..و حتى لا تدفع ثمن الغلطة بمفردها ..تجر معها فتيات لا حول لهن و لا خبرة..” عيشي احياتك ”
” انت بهلولة ” ” شوفي لبستي جابهالي مو نامور ” “واش فيها ” ” شوفي بورتابل اديالي ماركة جابهولي فورنيسور اديالي ” ” يا جايحة ديري واحد ايفورني اعليك ”
” ديري لافونير ديالك ” ” نعرف بزاف دارو طونوبيلات و فيلات او حوانيت ” “عيشي احياتك “..أنا لم أكن اعلم بكل هذا..كل هذاعرفته بعد ان فقدت شرفي.الطبيبة اعلمتني بالحقيقة ..ماراكيش فيارج..كم هي قاسية هذه الكلمة..حسيت الدنيا دارت بيا.
عذريتي ضاعت على يد الذي أحببته..كان يقول لي نفس الكلام الذي يستعمله الشباب الذي لا يخاف الله ..”ما اتخافيش ما انفسدكش “..”والله و الله و الله ما انخليك “و انا صدقته ..و استسلمت له.تضاعفت أحزاني.. بدأت اشعر بالخوف..الخوف من الفضيحة…من عائلتي..من الناس وكلامهم الذي لا يرحم.. أصبحت عصبية..اشك في أي كلمة اسمعها..أسرعت إلى الهاتف..لأتحدث مع رجل أحببته ذات يوم ..رجل استغل الخطوبة ليتمتع بجسدي في الحرام ..رجل بيني و بينه ذكريات..وجدته يسخر مني..و يحاول أن يبعد نفسه عن التهمة ..لأنني لم اخبره بالخبر إلا بعد مرور سنة كاملة..حاولت شرح له الأمر وأنني مثله مستغربة..و طلبت منه مساعدتي.. فانا لا اعرف ماذا سأفعل ..و كيف سأواجه هذه الفضيحة..اسمعوا يا بنات..تعلمن من قصتي..وجدته يوافق و بسرعة شرط أن أقيم معه علاقات جنسية ..و أعيش معه في الحرام ..لأنني في نظره أصبحت سهلة ولا يوجد ما يمنعه من ممارسة الجنس معي و بكل حرية.. لم أجد سوى كلمة ” وكلت عليك ربي “.
سترني ربي …
أي فتاة في مكاني تبدأ في البحث عن حل لمشكلتها وبأي ثمن .. بدأت البحث عن طريق قصص و حوادث مماثلة وقعت لفتيات مثلي.في البداية وصلت قدماي إلى عيادة تقودها امرأة مهنتها المشهورة الخياطة أي ترقيع غشاء البكارة.طلبت مني مبلغا يفوق قدراتي المالية.. لكنني قررت إجراء العملية..كنت أظن أن الطبيبة سوف تعطف علي فهي كبيرة في السن ..و أنا في سن ابنتها..لكنها طلبت مني المبلغ كاملا..أعطيتها عربونا 18000 دينار جزائري إلى أن أصل إلى المبلغ المتفق عليه بدون أي ضمان أو وصل..وهنا انصح الفتيات بان لا يتسرعن في اخذ أي قرار..كنت ادعوا الله في كل ساعة أن يفرج همي و يسترني..في نفس الوقت أصبح الإنترنيت رفيقي الدائم..كل يوم ابحث عن حل لمشكلتي إلى أن قرأت اعتراف
” العائدة إلى الله ” في موقع يتحدث عن مشكلة العذرية..فرحت عندما وجدت رقم هاتف الصحفي “عبد الله ” الذي ساعدها و أصبحت عذراء و تزوجت..اتصلت به..شعرت براحة و اطمئنان و فرحة وأنا اسمع كلامه الطيب الصادق..و لم اصدق عندما لم يحدثني عن المبلغ ولا عن مصاريف المساعدة بل وجدته يقول لي الشيخ مسرور سوف يرسل لك الدواء بمبلغ التكلفة فقط..المصاريف الباقية علينا..المهم التوبة و مساعدة الفتيات و الناس لوجه الله..دون انتظار المقابل..
أصبحت عذرا………..ء الحمد لله
قطع الصحفي المحترم “عبد الله ” كل المسافة من العاصمة إلى عنابة ليحضر لي الدواء و يريني أعماله القديرة و المميزة..هل يعقل أن أجالس وأصافح صحفي مشهور جالس و صافح الرؤساء والفنانين العرب و المشاهير بكل هذه البساطة ؟ أعطاني الدواء..لم اشك..و لم أتردد و لو لحظة واحدة منذ البداية ..عندما قال لي “أختي في الله عليك باستخارة الله في أي خطوة تقومين بها “.أعطاني الدواء ..حضنت الدواء..بل و قبلته..و كتبت علي غلافه عبارة ” حياتي ” قلت هذا الدواء
” ma vie ”
بدأت في استعمال الدواء..كانت أصعب فترة أعيشها في حياتي ..كنت أود و اسعي إلى الشفاء ..هدفي الوحيد أن انتهي من مشكلتي..9 أيام و أنا استعمل في الدواء ..أيام لا يمكن أن أنساها..الدواء في حقيبتي ..الحقيبة في يدي في كل مكان اذهب اليه ..و لا يمكن أن اترك حقيبتي..ممنوع اللمس..ممنوع الاقتراب…
لحظة الفحص ..
انتهيت من الدواء..شعرت بالخوف..جسدي كله يرتعش..زيارة طبيبة نساء للكشف ليس بالأمر الهين ..ماذا افعل..؟ ماذا لو ؟ استغفر الله..هل اذهب ؟ اليوم ؟ غدا ؟ الأسبوع القادم ؟ ماذا يحدث لي لم أنا خائفة ؟ لكن الله سبحانه و تعالى كان معي ..صديقتي كانت دوما تحمسني و تدفعني إلى زيارة الطبيبة بدل أن ابقي هكذا .. شجعتني على الفحص..في عيادة الطبيبة ..طبيبة مختصة في أمراض النساء..وجدت نساء حوامل كثيرات…لم اصدق..كان هذا بالنسبة لي فأل خير.. أخفيت خوفي و قلقي أمام النساء بابتسامة ليس لها طعم ..عندما وجدت نفسي وجها لوجه أمام الطبيبة و بدأت تفحصني و تدقق و تنظر إلي نظرات تحمل أسئلة كثيرة..كان قلبي يدق دقات تكاد تخترق صدري. والله لم اصدق عندما سمعت الطبيبة تؤكد أنني عذراء..أنا عذراء .. أنا عذراء .. الحمد لله .. تصوروا سبحان الله في 20 يوم يحدث لي كل هذا.. 20 يوم اكتشف فيه فقداني للعذرية و خلاله ابحث عن حل و اقصد عيادة الطبيبة من اجل الترقيع و في نفس الفترة اعثر على دواء الشيخ مسرور ..و أيضا في هذه المدة احصل على الدواء و استعمله و ينجح معي ؟ الله اكبر..الله اكبر ..الله اكبر..اشعر أنني
احلم .مشكلتي تنتهي في 20 يوم ..سبحانه و تعالى.اتصلت بالصحفي ” عبد الله ” أخبرته بالنتيجة ..فرح معي..كان يدعوا لي بالشفاء في صلاته و صيامه ..و زارني مرة ثانية و ثالثة و رابعة …الآن ” عبد الله ” أخ عزيز و قدوة بالنسبة لي ..لقد شجعني على مواصلة دراستي و سوف افعل..و طلب مني أن احدد هدف في حياتي ..هدفي اليوم هو أن أصبح صحفية و اذهب إلى دبي و أساعد الناس..مثل عبد الله ..لقد تغيرت حياتي..
أوافق و بلا أي تردد أن تكون شهادتي و قصتي ضمن الاعترافات والقصص الواقعية التي يعيشها الصحفي” عبد الله” و ينقلها لكم بصدق و أمانة.بل أرفق اعترافي هذا بشهادة الطبيبة .كما أوافق على نشر قصتي بكل تفاصيلها. كيف لا و قد أعاد ملك القلوب ” عبد الله ” الحياة إلى قلبي..هذا قليل جدا..و الله قليل جدا إلى ما قدمه لي و إلى كل إنسان….انصح الفتاة بان تحافظ على شرفها من اجل عائلتها و من اجل نفسها و من اجل المجتمع..و أن لا تغتر بجمالها أو جسدها أو كلام الشباب المعسول و لا بهداياهم و لا بسياراتهم ..و لا يصاحبن فتيات يعشقن الحرام ..و لا يمارسن أي شيء محرم حتى لو تمت الخطوبة..كما حدث لي .لا يوجد شيء يضاهي الشرف. و أخبركم شيء أخر..و هو مهم جدا دواء الشيخ مسرور ينجح فقط مع الفتاة الصادقة التي تريد فعلا التوبة .لقد حلمت بالصحفي عبد الله قال لي في المنام ” الدواء ينجح مع صاحبة النية الخالصة و الطاهرة و التائبة “صدقوني كلما تذكرت ما عشته اندم و استغفر الله.احلي شيء أعيشه اليوم هو اقترابي أكثر إلى ربي رب العالمين..أصبح لي هدف في الحياة..أصبحت للدنيا طعم ..هذا من فضل الله ..و
“عبد الله “..عهدت نفسي على مساعدة أي إنسان لوجه الله بأي شيء اقدر عليه.
السلام عليكم
N جميع الحقوق محفوظة : يمنع نسخ أو اقتباس أو نشر أي فكرة أو معلومة من دون استشارة أو موافقة مسجلة قانونيا و مسبقة من الصحفي الدولي ” عبد الله ” شخصيا تفاديا لأي مشاكل قانونية داخل و خارج الجمهورية الجزائرية. الحقوق محفوظة لدى الشركة الدولية Copyright © 2009-2010 Agence Presse
للتواصل مع الصحفي 0661531657 [email protected]
N إذا رغبت في أن تكون ضمن باقة الأوائل الذين تصلهم قصص واقعية قبل أن تبث أو تنشر أو تذاع.. قصص واقعية لم يسبق لك أن قرأتها.. ولن تجدها إلا عندنا.. قصص لأشخاص حقيقيين وضعوا ثقتهم الكاملة فينا ..لأنهم تأكدوا أن المصداقية هي قاعدتنا .تريد متابعة روبورتاجات مثيرة..حوارات حصرية..تريد من يمدك بعناوين تهمك.. تريد الحصول على صور لم تشاهدها من قبل….تعشق السفر.. تبحث عن من يساعدك ..يوجهك.. يرشدك.. تريد المشاركة برأيك و بنصيحتك…..
إذا كنت تبحث عن حلا لمشكلتك أو مشكلة شخص يهمك و تهمك سعادته فريقنا في خدمتك مرحبا بك معنا.
همسة :نحرص على أن تتم المساعدات الإنسانية و حل المشاكل في سرية تامة.
الكشف عن العدرية مثل ما تكشف صدرها على الهواء مباشر في احدى القنوات انتم اكثبو على الجوجل وراه تشوفو القرف الي هي فيه وازاي حد مسك بفستنها من فوق وكشف صدرها
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف الخلق سيدنا محمد ابن عبد الله أما بعد
لا تندهش إذا اكتشفت ذات صباح أو ذات مساء أن الذي أحببته بصدق لا يستحقك.. ! !
لا تستغرب من شخص قريب جدا منك لكنه لا يشعر بك و لا بآلامك ولا بأحزانك ولا بعذابك حتى لو صرخت.. ! !
وحيد ؟ رغم كثرة الأصدقاء و الأحباب و الأقارب والجيران..وحيد رغم الكثافة السكانية المهولة.. ! !
شيء لا يصدق..؟ لكن هل فعلا لا يوجد من لا يستحقك ؟ من لا يحبك ؟ من لا يعرف قيمتك و يقدرك ؟ من لا يشعر بك أم أنت الذي لا تشعر به ؟ و لا تبصره ؟ و تبحث في المكان الخاطئ و تصاحب الشخص غير المناسب ؟
هؤلاء كانوا مثلك لا يشعرون بآلام الآخرين..لا يهتمون بمشاكلهم..كانوا عاديين..حولهم أصدقاء و أحباب و رفقاء..لكن عندما وقعوا على الأرض..و ذاقوا الألم..الحرمان..الوحدة.. المرض..الحاجة إلى من يسمعهم ..نعم يسمعهم فقط ..داست عليهم الأقدام..تبخر الأصحاب.. اختفى الأصدقاء..عندما لم يجدوا أحدا ..وجدوا الرحمن..كل الأبواب التي دقوا عليها مغلقة.. إلا باب الكريم..عادوا إلى الله..الحق..الباقي..عادت الفرحة إلى قلوبهم..والأمل إلى دربهم.. لأنهم قرروا عدم الاستسلام..وكان اختيارهم هذه المرة صائبا ..ألامهم أصبحت ذكرى..و قصتهم عبرة ..تفضلوا..
قصص من الواقع الجزائري ..
تحت إشراف الصحفي “عبد الله”
أنت القارئ رقم ………………
نصيرة ( مستغانم )
ثمن دعوة حضور الساعة الساخنة ..؟
تعرفت عليه عن طريق الانترنيت
أحببته كما لم أحب من قبل
رغم أنني خرجت من تجربة عاطفية فاشلة دامت أربعة أعوام
كان عنوانها الحب الصادق
الطرف الآخر هو الذي انهي العلاقة بالحجج و الأكاذيب و الأسباب غير المقنعة بالنسبة لي
العلاقة الجديدة ..
هومن ولاية و أنا من ولاية..
المسافة ؟
أكيد طويلة..
لا يهم…
كانت نيته غير صادقة..
و لكنني قبلت.. كنت محطمة..و متأثرة بالقصة الماضية..
كنت ابحث عن ركن دافئ .. يد حنونة..
كنت بحاجة إلى رجل..
أغرمت به .. بصوته..بكلامه…
ما إن طلب مني لقائه..وافقت..بل وطرت من الفرحة
وافقت على قبول دعوته إلى منزله الخاص..
أنا و هو فقط..
طبعا كان ثالثنا عدو الله و عدونا و عدوكم
لكني قبلت جلوسه معنا
و سمحت له بالتدخل في حياتي
بل وفتحت له ذراعي لأعانقه و اشكره..
اشكره على الشاب و على الدعوة الخاصة
و على إغوائه الرائع..و على مساعدته لي لنسياني الله
و لو للحظات..اقصد لساعات..أو لأيام
دون اعتراض..أو تردد..أو استخارة العليم..
و أسعدت الشيطان بحب و علاقة محرمة…
علاقة انتهت بضياع شرفي..شرف عائلتي..بقطرات دم
في دقائق معدودات..سألته عن القطرات الحمراء ؟
أجابني ببرودة ..لم ألاحظ شيئا..لم نفعل شيء ..لم اشعر بشيء..
صحيح..أنا أيضا لم اشعر بشيء
إذن لم يفعل شيء..
و أنا لم افعل شيء
إذن لم يحدث شيء..
رغم أنني أطلعته على جسدي كله..
ورأيت عورته و رأى عورتي..
و فعل ما فعل..
مثلما يفعل الزوج بزوجته..
ما فعلناه نحن كان في الحرام..
كذبت على نفسي و أقنعتها بأشياء لا معنى لها..
كان ذلك اليوم عرس عدو البشرية
عدو أبينا ادم عليه السلام
و أمنا حواء عليها السلام
لأنني دخلت قصره..و شربت مائه..
و دست على ألف مبدأ لأصل إلى عرشه المزعوم
و كنت مستمعة جيدة لنصائحه و لإرشاداته و لتعليماته الصارمة ..
و مطيعة لأوامره..طاعة عمياء..
أنساني” الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ ”
لا اعرف كيف ؟
بعد أن أصبحت النار رمادا..تذكرت..
قطرات الدم التي رايتها بعيني و هي تنزل مني
أثناء الهيجان الجنسي وأنا بين يديه..
جعلت الخوف يملأ قلبي ..
اتصلت بصديقة لي..لأسالها فقد فقدت عذريتها قبلي
و اعرف تفاصيل قصتها…و معاناتها..
عاشت لحظات الضياع..في يوم من الأيام
و كانت ضيفة عزيزة للشيطان مثلي..
لكنها ندمت و دفعت ثمن الدعوة
الآن هي محطمة و ضائعة
يا ليتني سألتها قبل قبول دعوة الشيطان
يا ليتني سألتها عن صورتها كيف كانت و كيف هي الآن…؟
شعورها الآن ؟
بعد أن فقدت شرفها..؟
كيف تفكر.. ؟ كيف تنام..؟ كيف تصلي..؟
بماذا تفكر..؟ و هل ندمت ؟
نصحتني بزيارة الطبيبة
يا للسخرية..
ذهبت و يا ليتني ما ذهبت
كان عدوي في كل مكان يرافقني و هو في قمة السعادة
يرقص فرحا بتعاستي و حزني..و يخطط
لأكون عضوة منتدبة و رسمية في ناديه
نادي المتعة و الحرام..
الطبيبة خيبت ظني…و انتصرت علي بالجواب
أنت…
لست عزباء
لا عذرية..لا تحدي بعد اليوم..
اتصلت بالفاعل..
تحداني بصرخة …
و بعصبية شديدة قال..
لست الفاعل و نصحني..
بالبحث عن الفاعل..إن كانت ذاكرتي قوية
و تتسع لصور و أسماء لشباب و شيوخ و رجال عرفتهم قبله
و سبقوه إلى جسدي..ومارست معهم الجنس..كما فعلت معه
و أقمت معهم حفلات و كان الشيطان الضيف الرئيسي..
و المستشار البارع..
أنهى المكالمة بكلام جارح ..
تركني الفاعل..المجرم..لا أنا المجرمة..
ماذا افعل الآن ؟
كيف أواجه مصيري و مصير عائلتي ؟
و تمر الأيام ..بالضبط بعد شهر واحد من الحادثة..
يتصل بي..احبك..مجنون بك..متيم..أنت حياتي..أنت أملي..
لن أتركك..سوف أساعدك..ندمان على كلامي..على فعلتي..أنا الفاعل..
صدقته..و فرحت بعودته..رغم أنني كنت متأكدة انه يكذب علي..
كذبت على نفسي..و جعلتها تصدقه..
تصدق و تصادق الذئب…مرة ثانية..
لأنني أحبه..أحبه…لا اقدر على نسيانه
عدت إليه ..إلى مملكة العدو..طامعة في حبه و كرمه و زواجه بي ..
نعم يتزوج بي..و اسكن معه في بيت واحد..و أنجب منه أطفالا…
و أصبح أما ..أحدثكم عن نفس الشخص الذي اتهمني بممارسة الجنس قبله..
نفس الشخص الذي أهانني..و رماني بعد أن نال ما اشتهاه
و لم يفكر في مصيري…
وجدته أمامي مبتسما..و في يده بطاقة دعوة..
بفخر يدعوني إلى الرذيلة..
مرة أخرى..
صاحب الحفل دائما الشيطان..
حاول أن يقنعني بالحضور..و الرقص و الغناء و البغاء
حاول إقناعي أن الأمر لا يستحق كل هذا الخوف و التردد..ما دمت معه و برفقته
حاول إقناعي بكلامه..بنظراته الثاقبة….أسلوبه في الكلام..
أراد إثارة شهوتي بالحركات..واللمس..و الاحتكاك..
و يذكرني بتلك الليلة الحمراء..
وكيف كان سعيد بجسدي..
كان يريد الجنس..
الجنس فقط.
و مواصلة مشوار الرغبة الجنسية
خارج إطار الحلال
كان يريد أن يعودني على الحرام
و يملا مذكرتي بالزانية
و بدل 100 جلدة..
احرق..
و يبعدني عن الله ..
و يقربني إلى الشيطان..
فلا يمكن أن اعبد الله و لا أطيع كلامه المبين
و أحافظ على طهارتي
أكد لي أنني أصبحت ملكه
استغفر الرحمن الرحيم
مادام نال شرفي و بكل سهولة و مجانا..
و ساعدته على اختراق الشرع و القانون و الإنسانية..
و خان الامانة..
و اشعل النيران..
و انا راضية ..و موافقة..و راضخة..
بصراحة ؟
أنا من احضر علبة الكبريت..اشتريتها..و حملتها معي في حقيبة يدي..
لأشعل عود الكبريت في أي لحظة و في أي مكان..و مع أي كان..
و أترك النار تأكل عفتي..كرامتي..
اجتهد معي لأكون عاهرة جديدة في سجلات الشيطان..
و صبر..و تجاوز ثورتي عليه..و تقبل اهانتي له..
فقط من اجل العودة إليه…
كان يريد استعطافي..
لأشاركه السرير..
وربما يقدمني لأصدقائه..
وجبة جنسية رخيصة…
و ينجز من وراء جسدي صفقات..
و يجني اموالا…
لكنني رفضت..وأنا أحبه..كنت راغبة لكنني رفضت..وعدني بالزواج..
و لكن ليس الآن..
بعد سنة ؟ لا
سنتين ؟ لا
ثلاث سنوات ربما..
و طوال هذه المدة سأكون رفيقته و رفيقة للشيطان..و مطيعة لأوامرهما
أشاركهما حفلاتهما
و ربما أتحول إلى مجرمة..أزهق روح جنبن..
لا ذنب له.. إلا انه ثمرة حرام
و ادفع أموالا طائلة من اجل الإجهاض..
و ربما أتحول إلى سارقة..و اسرق مال أهلي..أو زميلتي..
أو احد أفراد عائلتي…
لأرمي بنفسي في بحر الظلمات…
نهاية لا مفر منها ..
و قد أصبح فعلا كما صورني حبيبي
عاهرة
و تصبح ذاكرة هاتفي لا تتسع لأرقام و أسماء عشاق الجنس و المتعة..
و ابني علاقات من 48 ولاية
و من خارج الجزائر
و أشارك في جرائم المجتمع و ادخل مساكن المشعوذين
و السحرة و ضاربات الكارطة…
و أصبح مشركة بالله
مصير الشرك جهنم لا محال..
أعوذ بالله من الشرك..
و أنجب أطفال لا شرعيين
استغفر الله العظيم..
و أطلق الرجال من زوجاتهم
و افرق بين الأم و ابنها
و أتسبب في تشريد الأطفال..
و ضياع الأبرياء..
و انشر الأمراض..
و ادفع بالرجال و خاصة المراهقين إلى السرقة و القتل مقابل جسدي الفاني..
و أشارك في البطالة..
و تتأثر فتيات بي
و بالشهرة و المعارف التي أتمتع بها..
و بعلاقاتي بالشباب و برجال الشرطة و الدرك و قد أصل إلى الوزراء و السفراء…
و يصبحن مثلي…أحباب الشيطان..و أساعدهن على ذلك انتقاما لا حبا
واردد هل من مزيد..
و أروج للمخدرات..و للدعارة..و الإجهاض..و الخيانة….و السحر..
و قد ادخل بريئا إلى السجن و أضيع مستقبله
و أحطم قلبين بريئين..بلا ذنب
نعم قد أصبح كذلك و ربما أكثر
أكيد هذه هي بداية نهاية فقدان العذرية…
ثمن قبول دعوة الشيطان…ثمن باهض مقابل نزوة عابرة
بداية طريق الحرام تحت أكذوبة ألف..لام..حاء..باء…
الحب…….
هل الذي يحب ..يعذب..يقتل..يظلم..يقهر..يفضح..؟
أين هو الحب ؟
لماذا لا اطرق باب من لا يرد سائله..
ولا يسأله أجرا
الذي خلقني..و إذا جعت أطعمني..
” وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِين ”
و اذا اذنبت غفر لي ..
و الجنة في انتظاري..
إذا أخذت عدوه عدوي..
إذا أطعته..و إذا احترت سألته..
إذا طمعت في رضاه..و عفوه
هو ربي..و رب كل شيء
و اسعي لأكون في صحبة الصالحين
مع أحباب الله
لا..وألف لا…لن أبيع الجنة بالدنيا الفانية ..
لن اعبث بجسدي..لن اغضب الله..مرة أخرى
جسدي أمانة في عنقي
لا لن ارتكب تلك الجرائم.. لن أيأس من رحمته سبحانه و تعالى
سأطرق بابه بالتوبة و الندم
سأحول حياتي إلى رسالة إنسانية.. لكل الناس
سأنام الليلة..
ليلة الجمعة 27/05/2010
نوما هنيئا..لأنني سأجعلها يوم ميلادي الجديد..
سأعيد شرفي و شرف عائلتي..مثلما فعلت ” العائدة إلى الله ” ايمان ” ” صبرينة ” “راضية ” ” اسيا ” “ربيعة”…..و غيرهن
بدان حياة جديدة ..تبن إلى الله…لم يستمرن في الحرام..
لن أتحول إلى حبيبة الشيطان
يوم الجمعة..غدا بإذن الله ..
إن لم تقبض روحي…و أحياني الحي القيوم..
و أكرمني بفرصة للتوبة..سأكون نصيرة الجديدة..
نصيرة التي داست على كذبة اسمها الحب و علاقات قبل الزواج
هذه الليلة اسعد ليالي حياتي كلها..
سأخاطب السميع..
في هذه الليلة المقمرة..
سأقرأ سورة “مريم ”
عليها السلام
وأقـبـل الفرقان..
واسجد للرحمن
سجدة طويلة…سادعوا الله مجيب الدعوات …
لي و لكل فتاة و لكل مؤمن و مؤمنة
ودعاء خاص للصحفي ” عبد الله ”
الذي قدرني و صان سري و ساعدني..
و ضحى بالكثير من اجلي..
ليجعلني ملكة مرة أخرى..
فقد توج فتيات كثيرات و أعادهن إلى عرشهن و إلى طريق الحق بإذن و أمر الله..
كن مثلي..عضوات بشكل دائم أو مؤقت في نادي الشيطان..
ذهبن ضحية نزوة …
و غرتهن الحياة…
قبلن دعوة الشيطان ..
و ساعد الكثير من العائلات و الشباب..و فاقدي الأمل..و الضائعين..و اسعد قلوب فقدت النبض..
شعاره في الحياة..
” اجري على الله ” في كل عمل يقوم به و إذا أصابه مكروه يردد ” إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعُونْ ”
يقولون انه ملاك فوق الكوكب الأزرق..
أنا لا استطيع وصفه لكم..أنا أجده كالبحر..واسع..مبهج..هادئ..ثائر.. قلبه يتسع للجميع..حتى للأعداء..الذين يملا قلوبهم الحسد..ابعد الله القوي عنه كيد الكائدين..و حسد الحاسدين..وستره بحجاب الأنبياء و الرسل
ألف ألف أمين…
لن أكون أنانية بعد لقائي بالصحفي “عبد الله ”
سأجعل عائلتي تفتخر بي…سأفتخر بنفسي و بانجازاتي…
الكل يقول ما شاء الله لا أعوذ بالله
أترككم لأنني سأستعد للغد
الغد المشرق..و سوف نتواصل..بالدعاء و بالرسائل…و بأمنية اللقاء في روضة الرحمن
متأكدة من قدرتي على التحدي…ادعوا لأختكم في الله و من القلب دعوة تساعدني على مشواري الجديد.
في رعاية الحفيظ
هذا الانسان بطل نبيل اول مرة اقرا مواضيع بهذا الرقي الادبي الصادق.
اشهد الله جل وعلا أننى أحب أخى وشيخي واستاذنا عبد الله فى الله وأحب كثيرا قراءة و سماع و مشاهدة اعماله العظيمة. وأشبع من حديثه .أطال الله عمره ونفعنا والاسلام.لقد تعلمت على يديه الكثير عندما كنت في روما متشردا ضائعا في شوارعها .ساعدني و تحدى الكثير من اجلي حتى اصبحت مقيما بشكل قانوني .أسأل الله أن يحفظه وأن يطيل عمره ويجزيه عنا وعن الاسلام خير الجزاءوأرجو من الاخوة الافاضل بوقع الشبكة التكرم بتبليغ هذه الرسالة اليهم جميعاولهم منى الدعاء الصالح