اختارت النجمة زينة رضا اللون الأحمر والتصميم المخرّم في أحدث إطلالتها التي نشرتها في حسابها الرسمي على موثع “انستغرام”.
وتألقت زينة بفستان بكم واحد معاكس لفتحة الساق العالية فيه، نسّقته مع ساعة يد بيضاء، وقلادة زرقاء ونظارات شمس زرقاء أيضاً.
وأثارت وضعية جلوس زينة أمام عدسة الكاميرا بعض الإنتقادات، بسبب جرأتها.
ووجهت رسالة في تعليقها على الصورة قائلةً: “لا تضيع وقتك في البحث عن رضا الآخرين، كن كما انت وليتقبلك من يتقبلك”. 
طول عمرها قليلة الحيا ايه الجديد
الغير مفهوم في موقع نورت ان السنه يعترضون على اللطم والتطبير واحياء مراسم عاشوراء ويعتبرون الشيعه غير مسلمين وهذا الشئ يتكرر على طول وفي شهر محرم بالذات
فيااخواني السنه اعتقد ان الرساله وصلت الى اخواننا الشيعه وعرفوا هذا الشئ وانتم بلغتم وكثر خيركم وعملتوا الذي عليكم وزياده ونصحتوهم واصلا انتم لا تعتبروهم مسلمين فلما الجدل وحرقان الاعصاب دعوهم وشأنهم وايضا اخواننا الشيعه انتم تعرفون ردة فعل اخواننا السنه وكلامهم على احياء مراسم عاشوراء بكل طقوسيه المختلفه فلماذا تردوا عليهم دعوهم ولو كنتم مقتنعين بمراسم عاشوراء وانا متأكد انكم مقتنعين وتحييوه كل سنه على الرغم من الانتقادات خلص فلا داعي للجدال والمناقشات العقيمه وكفى الله المؤمنين شر القتال
ياسبحان الله انا كنت على وشك ان اكتب تعليق للاخوه المصريين وانت من ضمنهم يااخ نشمي لولا اني رايت تعليقك الاخير بصراحه ترددت ان اكتبه ومع هذا سأكتبه للاخوه والاخوات المصريين بالموقع مثل الاخ فيب والاخت شيرين بالرغم من كمية السب والشتم على السنه والشيعه في الموقع انا لم ارى او اقرأ ولا تعليق منهم يعادي او يكفر احد المذهبين للامانه ناس راقيين ومحترمين ومتطورين فكريا وحضاريا وانا احييهم واتمنى ان يستمروا على ذوقهم الرفيع هذاواحترامهم للانسان واختياراته دون التدخل فيه احييهم واتمنى لهم سنه هجريه سعيده
للامانه الاخت سلمى والاخت رانيا والاخت محايده واخت من بلاد المغرب لا اذكر اسمها تحياتي لهم جميعا واحييهم على حياديتهن ورقيهن واحترامهن للانسان واختياراته متمنيا لهن سنه هجريه سعيده ايضا
عجوبي باشا ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
مين قال الك السنة الهجرية تبدأ في محرم ؟؟؟ كذب هجرة رسول الله صلى الله عليه واله كانت في ربيع الاول لكن الاموين غيروها … ولمزيد من المعلومات تفضل
تحياتي اخ !!!!!! عندي نقطتين تعقيبا على تعليقاتك اولا
ابدأ من شيرين و VIP فعلا محترمين وبمنتهى الرقي والثقافة
حتى لو في رأي مخالف يعلقوا بشكل راقي وتحياتي الهم.
ثاني نقطة وانا متأكدة انك ملاحظ انهم هم من يبدأ بالفتنة
والطائفية بالتعليقات وهم يبدأ بالشتم والاستفزاز متعمدين
انا عن نفسي ما بشتري معتقدهم بقشرة بصلة حقيقة
لانهم وهابية وأتمنى منك لا تكتب عنهم سنة لانهم ليسو
سنة ، هم وهابية تكفيرين ، السنة الحقيقين ابرياء منهم
والدليل في شيوخ وعلماء سنة منصفين ومحترمين بطرحهم
والوهابية يكفروهم ، انت اكيد تعلم ان الفكر الوهابي تكفيري
ومن يختلف معهم يكفروه ويحاربوه ، بالعراق واي شخص
متابع الشأن العراقي يعلم ان داعش التكفيرين قتلوا
من شباب ورجال السنة أيضا الذين رفضوا مبايعتهم
والذين انضموا للحشد الشعبي هذا اكبر دليل انهم
لا علاقة لهم بالسنة المحترمين المعتدلين .
تحياتي الك و للمحترمين
جلمبو ومع ذلك لم يستطع الأمويين واتباعهم ليومنا هذا من محو او اخفاء
هذه الحقيقة وغيرها من حقائق إجرامية شنيعة ارتكبها الأمويين
بحق آل محمد عليهم وعلى نبينا الحبيب الصلاة والسلام
هذه الشعائر التي ينتقدوها وينتقدوننا على حزننا بمحرم هي التي
جعلت العالم اجمع يعرف الحقيقة والعداء لمحمد وآل محمد لانهم
لو كانوا على دين محمد عليه الصلاة والسلام لما كانوا بهذا الإجرام
وهذة الوحشية ، والنواصب اليوم يقولون ان الامام الحسين عليه السلام
خرج على الحاكم ! لهذة الدرجة الكره والحقد ؟؟؟ تفضيل قتله مجرمين
على ابن بنت رسول الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الامام الحسين قال (( إِنّى لَمْ أَخْرُجْ أَشِرًا وَلا بَطَرًا ، وَلا مُفْسِدًا وَلا ظالِمًا ، وَإِنَّما خَرَجْتُ لِطَلَبِ الإصْلاحِ في أُمَّةِ جَدّي ، أُريدُ أَنْ آمُرَ بِالْمَعْرُوفِ وَأَنْهى عَنِ الْمُنْكَرِ ، وَأَسيرَ بِسيرَةِ جَدّي وَأَبي عَلِيّ بْنِ أَبي طَالِب))
وهذا اكبر دليل على تراجع حال الأمة الإسلامية بذلك الوقت ، يا من تترضون على قتلة الامام الحسين .
يتبع …….
****************************************************************
وكان الامام الحسين عليه السلام يقرأ هذه الأبيات في طريقه إلى كربلاء :
سأمضي فما في الموت عار على الفتى * إذا ما نوى حقّــاً وجاهد مغرمــــــاً
وواسى الرجال الصالحيـــن بنفســــه * وفـارق مذموماً وخالف مُجرِمــــــاً
فإن عشت لم أندم وإن مت لـم ألَــم * كفى بك ذلّاً أن تعيش وترغمــــــا
فالحسين عليه السلام ثار ضدّ الكفر والظلم والفساد والطغيان ، وأعطى للأُمّة الإسلاميّة دروس التضحية والفداء ، وإباء الظلم والجهاد في سبيل الله عزّ وجلّ .
*******************************************************