قالت الفنانة السورية سلاف فواخرجي إنها تنازلت بالفعل عن نصف أجرها في مسلسل “شجرة الدر” التي تجسِّد شخصيتها، مبررةً ذلك بأنه أقل شيء يمكن أن تقدِّمه إلى الثورة المصرية.
وأوضحت سلاف، أنها لم تتردد في قبول تخفيض أجرها في المسلسل مراعاةً للظروف الظروف الاستثنائية التي تمر بها مصر؛ حيث اقترح عليها قطاع الإنتاج المصري الموضوع وهم مُحرَجون جدًّا، مضيفةً: “مصر هي بلدي، وشعرت بأنه واجب وطني وقومي“.
وتابعت أنها ترفض أية مساومة على أجرها، وأن ذلك كان سببًا في رفضها كثيرًا من الأعمال، لكنها استدركت قائلةً: “في “شجرة الدر” كان الأجر آخر همي، وخاصةً أنني وقَّعت العقد قبل الثورة المصرية، بشروطي وبالأجر الذي حددته دون أي تردد من أسرة العمل”.
من جانب آخر، عبَّرت سلاف عن تفهُّمها رفضَ شريحة من المصريين من -فنانين وجمهور- تجسيدَها شخصيةَ “شجرة الدر”. وقالت: “لا أشعر بأن هؤلاء يكرهونني، وأرى أن ذلك شعور طبيعي، ومطلب عادي. ومن حق هؤلاء التعبير عن رأيهم”.
وكشفت الفنانة السورية أنها اعتذرت حوالي خمس مرات عن عدم المشاركة في “شجرة الدر”؛ لأنها كانت تريد أخذ استراحة من الأعمال التاريخية بعد مسلسل “كليوباترا” الذي قدَّمته العام الفائت.
وأوضحت أن إصرار قطاع الإنتاج والكاتب والمخرج على تأديتها هي بالذات الدورَ من بين جميع الفنانات، هو ما دفعها إلى قبول البطولة.
“مطب التكرار”
أما عن خوفها من الوقوع في مطب التكرار بالنسبة إلى الأعمال التاريخية، فقالت فواخرجي: “لا يوجد لديَّ أي خوف من التكرار؛ فالمهم أن يكون العمل جيدًا ومحترمًا. وأنا بطبعي أحب الأعمال التاريخية، وأحب تجسيد الشخصيات المعروفة، والسير الذاتية، وأحب أن يقترن اسمي بالشخصيات التاريخية التي كان لها أثرها”.
ومن المتوقع أن يبدأ تصوير “شجرة الدر” في الأسبوع الثاني من شهر إبريل/ نيسان المقبل.
وفي سياق آخر، تحدثت فواخرجي عن تحضيراتها لعيد الأم. وقالت: “أحتفل بعيد الأم عادةً في المنزل مع أمي وأبي وعائلتي. ومثل أي بيت آخر نُحضر قالبًا من الحلوى، كما أن إحضار الورد شيء أساسي، إلى جانب الهدايا الخاصة بالطبع”.
وأشارت الفنانة السورية إلى أنها، منذ كانت صغيرة، تعتبر عيد الأم هو نفسه عيد الأب؛ حيث تحتفل بوالديها كل عام، لافتةً إلى أن طقوس الاحتفال لا تختلف عن أي بيت سوري آخر؛ فلا يوجد أي شيء غريب عن الناس العاديين.
دروووووحي انتي وأدرك
ماأدري المصريين ليش ديجيبون للمشاهد هالأشكال اللي تسد النفس, من فواخرجي وكندة وعلوش وهالأسماء الثقيلة الدم, مع أنه أكو ألف ممثلة دمها خفيف وأحسن, عموما الدراما بالنازل الا استثناءات قليلة
وأدري هي شكلها حلو لكن أهم شي بالممثل القبول وخفة الدم مو قنبلة
ازا سلاف فواخرجي شكلها يسد النفس……..مين لكن شكلو اللي يفتح النفس لووووول…..!
عادي اقدر غيرة النسوان لوووول…!
جميلة جدا سلاف ما شالله طبعا لما تهتم بحالها…..!
وتمثيلها جدا رائع….بس لو تنحف حالها شوي….!….لووول…..!
هع هع مفرفس…!
هلو متيم,
ومن طنطك أليسا لخالتك سولاف ويا قلب لاتحزن! 🙂
ياعيني ع الفواخرجي التركي
أنا مع متيم برأيو عن الوزن
أوكي..ناصحة أو لأ بس حلوة والأهم إنو تمثيلها مش مبتذل ..فليش الغيرة ؟؟؟
تطلّعوا بالمضمون…
طبعاً (الغيرة) والنخوة عند العرب ماتصعد غير لما الواحد يتعرّض لفنانة! ههههه ماشاء العرب نخوتهم شغالة أكثر شي في خدمة الفنانات
المهم أنّها دمها ثقيل على قلبي هي ومعظم الممثلات السوريات باستثناء منى واصف وكم وحدة
مساءك فُل يا أم وعد!
شكراً بغداد
مساءك عسل
أنا ما بيهمني سلاف ولا غيرها بس بحس إنو الصبايا العرب عم يفقدو ثقتن بنفسن أمام الممثلات والمغنيات!!
لذلك لازم نتطلع بموضوعية :انشالله كانت ملكة جمال أو حاوية متنقلة ,المهم كيف بتمثل وهل أعمالها تستحق المشاهدة أو لا؟؟؟
أنا بصراحة بلاقي كتير فنانات سوريات من الجيل الجديد تمثيلهم راقي..شو بدي بدمن تقيل أو شربات!!!!!
خفضت أجرك إكراما لثوار مصر أم لأن أجور الفنانين نزلت مرة واحدة بسبب انشغال الناس بالثورة و مصير حياتهم و حياة أبنائهم و مستقبلهم بعيدا عن نفاقكم و طمعكم؟؟؟؟؟ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
BAghdad تتكلم صح هي جميله و لكن دمها تقيل و من الفنانات في مصر اجمل و أخف دم في مسلسل اسمهان كانت غليظه