يقال أن السبب الحقيقي الذي يقف وراء عدم إشارة النجمة السينمائية سلمى حايك الى أصولها اللبنانية يعود الى ربط إسمها بسيرجيو دورانجو، أحد زعماء مافيا المخدرات المكسيكية، الذي كانت إلتقته في العام 2004 خلال تصويرها لفيلم “اللصوص”، وفقاً لتقرير كانت نشرته “المونديال” اليومية المكسيكية. وعلى الرغم من عدم إستناد التبرير الى أية أُسس مقنعة، إلاّ أن الممثلة السمراء لا تتردد في التجرّد عن جذورها اللبنانية، خاصةً بعد إعترافها مؤخراً أنها لم تعد تتذكر من حياتها الماضية شيئاً، والتي سبقت ولوجها عالم التمثيل ومن ثم لقاء زوجها.
وسلمى حايك التي تزوجت من رجل الأعمال الفرنسي فرانسوا بينو في 2009، تعترف في اللقاء الذي أجرته معها مجلة “فوغ” في نسختها الألمانية والتي ستصدر في سبتمبر/ أيلول المقبل قائلة “لم أعد أتذكر أصولي المكسيكية. أن حياتي في الوقت الحاضر قد تغيّرت تماماً. أنه لأمر رائع، وكل ذلك بفضل إبنتي فالنتينا وزوجي”.وفي السياق عينه، تشير حايك الى صعوبة العثور على حبٍ حقيقي في هذه الحياة “من السهولة بمكان الفوز بجائزة أوسكار، وعكس ذلك فيما يتعلق بشريك حياة جيّد. وإذا خيّروني بين حياتي الحالية، أو أن أكون النجمة الأكثر شهرة والأعلى أجراً، لرفضت العرض الأخير”.
وتتطرق سلمى حايك في هذا اللقاء الى أحدث أفلامها، الذي إشتغلت فيه تحت أوامر المخرج أوليفر ستون، وأدّت فيه دورإمرأة شديدة القساوة “الدور الذي ألعبه في الفيلم، وأجسدّ فيه شخصية إيلينا، يعد بالنسبة لي فريداً من نوعه. وأجمل ما في الفيلم أن الكلمة الأخيرة فيه تقولها إمرأة وليس رجل، كما هو معتاد. وعموماً، الرجال هم من يقودون، ولكن في مثل هذه الحالة، أنا أمثل الرجل”.
وتؤدي حايك دور تاجرة مخدرات مكسيكية في فيلم يهدف الى تسليط المزيد من الضوء على الواقع القاسي الذي تعاني منه المكسيك، وعن ذلك تقول “صحيح أن المكسيك يعاني من مشكلة، ومن المهم أن نتحدث عنها، لكن، هل من المعقول أن تتوسّع هذه الإمبراطورية بهذه السرعة، من دون أن تتدخل الولايات المتحدة الأمريكية فيها؟
وسلمى فالغارما حايك خيمينز بينو، وهو إسمها الحقيقي، مكسيكية من أصل لبناني، ولدت في 2 سبتمبر/ أيلول 1966 في المكسيك. وهي إبنة رجل أعمال مكسيكي من أصل لبناني، سامي حايك دومينغيز، وأم مكسيكية من أصل إسباني ديانا خيمينز ميدينا. وتتحدث بعدة لغات، الإنكليزية، والعربية، والإسبانية، والفرنسية، والبرتغالية.
تركت حايك دراستها الجامعية من أجل التمثيل. وأول عمل فني إشتركت فيه كان بعنوان “علاء الدين والفانوس السحري”، وفيه لفتت إنتباه منتج تلفزيوني عرض عليها لاحقاً أن تؤدي دوراً في مسلسل تلفزيوني بعنوان “فجر جديد”. وأما ظهورها الثاني فقد كان في مسلسل آخر حمل عنوان “تيريزا”، الذي أطلق شهرتها، وحقق المسلسل حينها نجاحاً واسعاً.
سلمى حايك بحياتها لم تنكر اصلها المكسيكي ودائما ما تفتخر به !من يومين قرأت لها لقاء في احدى المجلات الاجنبيه تقول فيه انا ام مكسيكيه بامتياز ,تحرص على التحدث مع ابنتها الصغيره باللغه المكسيكيه اي الاسبانيه وتقدم لها الطعام المكسيكي ….اما اصولها اللبنانيه فلم اسمعها تتحدث عنها البته ولا تعرف من اللغه العربيه اي كلمه وعن اسمها حايك قالت اانه يعود لاصول بعيده لابيها لبنانيه
فعلا لم أسمعها في حياتي تتكلم عن أصولها اللبنانية فقط المكسيكية،
mech mazbout la2an kenit badda teji 3ala lebnen men fatra w ossas bass ma ba3ref chou sar
ma3 enno mech mazbout la2an seret alef marra seme3ta bet2oul enna menn asel lebeneni bass 3ala kell 7al who really cares ? ya3ni henni l lebneniyi ma bye7ko fiya ! hahahahahaha
إيه عمرك ما تذكري أصلك … هلئ مع كل مصايبنا بلبنان بدنا نهتم اذا حضرتك لبنانية او لأ !!!!!!!! روحي نامي ست سلمى
que t’avoue ou que tu nies,le Liban a autres choses a gérer en ce moment que toi,je déteste les gens qui ont honte de leur origine
سلمى
عمري ما حكيت او استهزأ بحدا ..
اما انت وشذى لا اطيق حتى النظر لكم لانكم متعجرفات وشايفين حالكم على الفاضي ..
ياسلمى في مثل يقول
الينكر اصله ……………. ؟في كثير يعرفون المثل ولكن لا اريد ان الفظ كلمه مو حلوه على نورت
..واللبنانيين ما محتاجين وحده مثلك لتقول هيه لبنانيه ولكن يزيدك شرف لو قلتيها .. الله يخليكي للمكسيكان اللي مفتخره فيهم .
bethawikon ma heik ! hahahahahaha
قصدو بتهوي عليه يا سوزي
سلمى حايك تقول انها مكسيكية احسن لها لان لبنانيين لا يتشرف بمثلك لبنان بلاد ثقافة وبيروت ست دنيا وانت خليك في افلامكي الإباحية التي لا تشرف لبنان
كلام بسر النفس…مرحبا عيد مبارك كريم أخت سلوى…
كيفك وعسى العائلة جميعا بخير؟؟؟
سلاي الك ياأصيـلة………
مساء النور والمصابح اخي العزيز على قلبي جمال كيفك انا الحمد لله عيدك مبارك سعيد وعلى أسرتك المحترمة بالصحة والعافية يارب
الناس فاهمين الوطن خطأ ..
الوطن هو الي يحفظ لك كرامتك و يمنحك العلم والمعرفه و الحياه الكريمه بغض النظر ان كنت ولدت فيه انت واجدادك او لا .
ثانيا المراه هذه غير مدينه للبنان بأي شي ء … فهي لا درست فيه ولا تعلمت فيه ولا اشتهرت فيه مايربطها فيه ان نطفتها نطفه من رجل عاش فيه وبس ….
طبعا لبنان المفروض لا يفتخر بساقطه مثل هذه اصلا . فليبحث عن علماء و مفكرين يفخر بهم .. البلد مو ناقص اشكالها اصلا ..