ردت الفنانة سما المصري على الإعلامى معتز مطر بعد ان زعم ان الهدف من حضورها مباراة مصر واوغندا كان منع هتاف الجماهير لـ محمد أبو تريكة.
وقال معتز مطر: “امير القلوب ايه احنا عايزينها تبقى رفرفة القلوب” وتابع “النظام نجح في منع الهتاف لابو تريكة وعمل ايه تاني جاب سما”.
وقالت سما المصري في تدوينة عبر حسابها على انستغرام: “الدوله جابتني ماتش مصر واوغندا عشان الناس تبطل تهتف لابو تريكه والدوله نجحت في دا ولما شافوني نسيوا ابو تريكه وامير القلوب وركزوا في هفهفه القلوب معايا”.
وتابعت سما المصري: “طب والله انا جامده علي كده…كل ماتش كده باه اروح انا عشان ينسوا ابو تريكه…بس بصراحه الصنف جامد اوي يامعتز اللي بتضربه….باين ع الصنف مخشوش…ياراجل قول كلام غير دا”.
بالنسبة لي.. الإثنين أخطر من بعضهما البعض.. والإثنين لا يختلفان عن بعضهما البعض.. الفرق فقط في الإمكانيات لدى كل منها.. هى لديها سفالة وقذارة وعدم أخلاق وهو لديه خيانة وقذارة وإنعدام ضمير.. الفرق أيضاً أنها تتفوه بقذارتها علنياً وهو كالحرباء يتلون حيث يكون سيده!!
حسبي الله ونعم الوكيل فيهما..
اما بنسبة لي عبد الفتاح سيسي ايه وضعوا
مُعتز مطر …..صوت الحق و صرخة الضمير ، من أنبل من أنجبت مصر ! تأسرُني حماسته و عروبته و أعتقد أنه يتربع على عرش قلوب الكثيرين بصدق الكلمة و عُمقها و صدق الإنتماء لقضايا أمته و وطنه ! أما أبو تريكة فقد كان و سيبقى أمير القلوب و لن يكرهه سوى المُهللين للظلم و الظالمين من أتباع الفرعون حاكم مصر ….
الله غالب ….
!!
في بداية التسعينات، ومع وقف المسار الانتخابي في الجزائر والذي كان انقلابا في حقيقته، اختارت الأغلبية الصمت حفاظا على أرواحها وحتى على سلامتها من الزج بها في السجون، وصدحت فئة قليلة بل أشخاص معدودون بالحق منهم من قتل ومنهم من اعتقل واختار آخرون اللجوء الى بلاد اخرى حيث نذروا أنفسهم للدفاع عن الحق والمظلومين ومجابهة الظالمين ولو بالكلمة غير مبالين بالتهديد وتلفيق التهم ومحاولة التشويه
كنت حينما أسمعهم وأنا صغيرة أستاء جدا من اعادتهم لنفس النغمة على مدى سنوات وأقول في نفسي أن السنوات تمر والاوضاع السياسية تغيرت وهم لازالوا متشبثين بنفس المطالب التي أكل الدهر عليها وشرب، لماذا لا يتأقلم هؤلاء مع الوضع الجديد خاصة بعد توقف عمليات القتل وعودة الأمن، لماذا يريدون بنا العودة الى ماض ولى…
سنوات وسنوات، وشاء الله أن يبعث الجزائري من قبره الذي دخله طواعية وأن يزيل الغشاوة عن عينيه ويطالب برحيل من تسبب بمآسيه. وشاء الله أن يصبح اولئك الأشخاص الذين ما وهنوا ومااستكانوا رموزا شعبية ومرجعية للشعب في حراكهم يأخذون بارائهم ويطالبون حتى باعادة الاعتبار لهم..
وهنا نتذكر قوله تعالى:والسابقون السابقون اولئك المقربون
فطوبى للأوائل الذين ألهمهم الله اتباع الحق يوم عميت أعين الأغلبية، ولكن الوقت لم يفت ولعل الله يزيل الغشاوة عن أعين الباقين في كل البلاد العربية
صدقتى نور سلام بلادنا مرت يسنوات جمر و الجميع كان يتالم بصمت و لا احد سامع فينا و الحمد لله عدينا لبر الامان بفضل رحمة الله و عونه و احسن شيء بتلك الفترة المظلمة انه لم يكن متوفر لا نت و لا وسائل اتصال يعنى خيانة بعض العرب و نميمتهم و تشفيهم ببعض كانت على الصامت
كما يقول المثل عندنا **عين لا تشوف وقلب لا يوجع**
أهلا أريج
كيف الحال؟
لكن كثيرا ماسمعت الناس يرددون أن لو كانت وسائل التواصل والهواتف النقالة كما الان لتبينت حقائق كثيرة خلال تلك الفترة
ويبقى رأيي من رأيك، فمع أن كل فرد أصبح مراسلا الا أن انكار الوقائع ورفض الحقائق وتحويرها هو الان أكثر من اي وقت مضى..وكم رأينا من يفندون مجازر سوريا مثلا رغم النقل المباشر
وعن العرب فالخيانة لا تلبث أن تطفو على السطح كالجبفة. فهل قرأت عن مذكرات خالد نزار مثلا حينما قال استقبلني ملك السعودية وقال لي هؤلاء ليسوا مسلمين..العصا العصا..ورجعت محملا بالملايين..جملة تغني عن كل الفيديوهات والتسريبات
تحياتي لأختنا اخر العنقود التي ماوضعت سيفها يوما رغم التضييق
غاليتي نور و سلام ……
كم تُسعدني تحيتك و تُسعدني العين التي مازالت تراني فارسةً بسيفٍ و قلم ، كلماتك دوماً تُعيدُ ثقتي بأن هُناك من يرانا كما نُريدُ أن نُرى و أن قلمنا مازال لهُ من الضياء ما يجذبُ إلينا من أحببناهم و سنحبُهُم دوماً و أبداً….
تقبلي خالص مودتي لكِ و لأرضٍ و شعبٍ حبهُما يسري منا مسرى الدم !
!!