خرجت الفنانة ” سميرة أحمد ” بتصريحات صحفية لها عن الفنانة الراحلة ” سعاد حسني ” في ذكرى وفاتها التي توافق يوم أمس 21 يونيو .
فتحدثت سميرة أحمد عن علاقتها بالسندريلا والتي جمعتها بها علاقة صداقة قوية بدأت منذ تعاونهما في فيلم (البنات والصيف) وغيره من الأعمال واستمرت حتى وفاتهما إلى جانب جيرتهما في السكن .
وأكدت سميرة أحمد حول رأيها فيما يدور حول انتحار السندريلا فقالت : ” سعاد لم تنتحر، أنا كنت أعرفها كويس وهى شخصية جميلة ومرحة ولا يمكن أن تفكر فى الانتحار ” .
وأضافت أن لغز وفاة سعاد حسني مفتاحه لدى السيدة ” نادية يسري ” التي كانت تقيم مع السندريلا في لندن متهمة إياها بالتورط في ذلك .
وعلقت على ذلك قائلة : ” أنا رحت المطار لاستلام جثة سعاد، ونادية يسرى من أول لحظة كانت عاوزة توهم الجميع إن سعاد انتحرت .. وظلت تردد : ليه عملتى كدة يازوزو ” .
وتابعت : ” فصرخت فيها إنتى عملتى فيها إيه ، فقالت مش هقولك .. قولت للضباط الست دى تعرف حاجة إحنا ما نعرفهاش خدوها حققوا معاها .. وبالفعل أخذوها للتحقيق ولكن كان معاها باسبور انجليزى وتركوها فى اليوم التالى ” .
وأكملت الفنانة سميرة أحمد أن كواليس برنامج لغز وفاة السندريلا الذى قدمه الفنان الراحل ” سمير صبرى ” والذى سافر خلاله الأخير للبحث فى كل التفاصيل الخاصة بوفاة سعاد حسنى أكدت أن هناك شيئاً مريباً قد حدث وأن نادية يسرى متورطة فى شىء .
وذلك بعد حديث الفنان الراحل سمير صبري خلال تواجده بلندن مع الجيران والأطباء وكل من تعاملت معهم السندريلا خلال الفترة الأخيرة فى حياتها .
المتابع للشأن المصري السياسي و الباحث
بالقضايا السياسية يعلم تماماً انه كانت
توجد بمصر أقذر شخصيتين مصريتين
صلاح نصر و صفوت الشريف !
يقال من خلال متابعتي للبرامج و قراءة
الاخبار ان صفوت الشريف متورط بمقتل
سعاد حسني وعمر خورشيد ، وبعد وفاته
بعد صراع مع المرض أعلنت عائلة خورشيد
تقبل العزاء ب ابنهم و كذلك عائلة سعاد
حسني .
صلاح نصر كان رئيس المخابرات المصرية
العامة من( ١٩٥٧ الى ١٩٦٧) و قد انضم صفوت الشريف للمخابرات عام ١٩٥٧ وكان له اسم
حركي وهو ( موافي) .
كانت فترة صلاح نصر و موافي فترة قذرة
من حيث التجسس و الفضائح و تهديد الفنانات
تصويرهن ثم التهديد ب العمل معهم لصالح
المخابرات و ابتزاز شخصيات كبيرة سياسية
وغير سياسية .
اتذكر انني قرأت عن هروب فاتن حمامة لباريس
بقيت هناك كم سنة بسبب صلاح نصر .
وبعد النكسة ١٩٦٧ تمت محاسبة
قيادات و مسؤولين بجهاز المخابرات لتورطهم
ب اعمال قذرة و تسجيلات وفضائح .
الخلاصة كثار واثقين ان سعاد حسني لم تنتحر
بل قُتلت كما حصل سابقاً مع شخصيات اخرى
مثل صهر الرئيس المصري الراحل جمال عبد
الناصر ( أشرف مروان ) حسب ما نُشر عنه
انه كان يعمل جاسوساً لصالح الصهاينة
والبعض قال انه كان جاسوس مزدوج وعمل
لصالح مصر و الله اعلم !؟
المهم توفى نتيجة السقوط من شرفة بيته
كذلك بلندن !!
يقال انه تمت تصفيته وقالوا انه سقط و مات !