لا ادري لماذا ذكرتني بقصة الرجل الذي طلق خمس نساء في ساعة 🙂 …………….. هل تعرفون قصة الرجل الذي طلق خمس نساء، في ساعة واحدة؟؟!!ا …….. وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَٰذَا حَلَالٌ وَهَٰذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ “116” مَتَاعٌ قَلِيلٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ “117 ……… بعض الناس الذين يدلون بدلوهم في كل مسالة/وخصوصا في المسائل الشرعية/دون ان يعلموا عنها شيئا، يجبرون الواحد ان يعاملهم بقسوة وعنف …كما في القصة اعلاه، ولهذا اتمنى ان لا يدلي الواحد برايه قبل ان يفهم المسالة جيدا،لان من المحرم شرعا والمكروه /بل والممقوت عقلا/ ان يفعل الانسان هذا،لان هذا يدل على طفولته العقلية/ هكذا يفعل الاطفال/ او على انه مصاب بالاسهال الفكري . ولمن لا يعرف القصة الطرفة: قال الأصمعي: قلت للرشيد” الخليفة العباسي هارون الرشيد” يوما : بلغني يا أمير المؤمنين أن رجلا من العرب طلّق خمس نسوة ، قال الرشيد : إنما يجوز مُلْكُ رجل على أربع نسوة ، فكيف طلّق خمسا؟ ، قلت : كان لرجل أربع نسوة ، فدخل عليهن يوما فوجدهن متلاحيات ” متنازعات ” وكان الرجل سيء الخُلُق فقال : إلى متى هذا التنازع ؟ ما إخالُ هذا الأمر إلا من قِبَلِك ” يقول ذلك لامرأة منهن ” اذهبي فأنت طالق ! فقالت له صاحبتها: عجّلتَ عليها بالطلاق ، ولو أدّبتها بغير ذلك لكنت حقيقا ، فقال لها : وأنت أيضا طالق ! فقالت له الثالثة : قبّحك الله ! فوالله لقد كانتا إليك محسنتين ، وعليك مُفضِلَتين ، فقال : وأنت أيتها المعددة أياديهما طالق أيضا! فقالت له الرابعة وكانت هلالية وفيها أناة شديدة : ضاق صدرك عن أن تؤدب نساءك إلا بالطلاق ، فقال لها : وأنت طالق أيضا ! وكان ذلك بمسمع جارة له ، فأشرفت عليه وقد سمعت كلامه ، فقالت: والله ما شهدت العرب عليك وعلى قومك بالضعف إلا لما بَلَوه منكم ووجدوه منكم ، أبيت إلا طلاق نسائك في ساعة واحدة ! قال : وأنت أيتها المؤنِّبة المتكلِّفة طالق ، إن أجاز زوجك ! فأجابه زوجها من داخل بيته : قد أجزت ! قد أجزت يعني بذلك لقد اوكلتك بما تفعل ووافقت على تطليقك زوجتي
فين الحب ورمانسية لي تتكلمو عنو في مسلسلاتكم وافلامكم ودفعو عنو بشراسة يافنانين وانتم مش قدرين تأسسو بيت واحد من زيجات المتعديدة هدا يدل على انكم مش فهمين معنى الحب الحقيقي للأسف .
لاتتحاملو على ا لست المرأه مهما علا شأنها ومهما إغتنت تبقى دائما بحاجه لوينس وياحبدا لوكان فحل ودو عزه وكرامه لكن أزواج الفنانات يفتقدون هذه الصفات يتمسنكوا لحد ماترضى عنهم الفنانه وبعد الزواج يحاول يمثل دور الرجل الغيور على مراته فيكون مصيره الطرد
قالوا:
الثالتة تابته !! هادي راها السادسة ( يعني الدوبل ) .
والعجوز لم تثبت بعد 🙂
احسن شيء راح تستفيد منه البشرية انكما راح تضلو اصدقاء …. و عقبال السابع يا سوسة …و لا تخافي السابع ثابت ….!
هاد اللي كان ناقصنا 🙂
ههههههههههههههههههههههههه
hehehe she is going through them like underwears, good for her lol
لا ادري لماذا ذكرتني بقصة الرجل الذي طلق خمس نساء في ساعة 🙂
……………..
هل تعرفون قصة الرجل الذي طلق خمس نساء، في ساعة واحدة؟؟!!ا
……..
وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَٰذَا حَلَالٌ وَهَٰذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ “116” مَتَاعٌ قَلِيلٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ “117
………
بعض الناس الذين يدلون بدلوهم في كل مسالة/وخصوصا في المسائل الشرعية/دون ان يعلموا عنها شيئا، يجبرون الواحد ان يعاملهم بقسوة وعنف …كما في القصة اعلاه، ولهذا اتمنى ان لا يدلي الواحد برايه قبل ان يفهم المسالة جيدا،لان من المحرم شرعا والمكروه /بل والممقوت عقلا/ ان يفعل الانسان هذا،لان هذا يدل على طفولته العقلية/ هكذا يفعل الاطفال/ او على انه مصاب بالاسهال الفكري .
ولمن لا يعرف القصة الطرفة:
قال الأصمعي: قلت للرشيد” الخليفة العباسي هارون الرشيد” يوما : بلغني يا أمير المؤمنين أن رجلا من العرب طلّق خمس نسوة ، قال الرشيد : إنما يجوز مُلْكُ رجل على أربع نسوة ، فكيف طلّق خمسا؟ ، قلت : كان لرجل أربع نسوة ، فدخل عليهن يوما فوجدهن متلاحيات ” متنازعات ” وكان الرجل سيء الخُلُق فقال : إلى متى هذا التنازع ؟ ما إخالُ هذا الأمر إلا من قِبَلِك ” يقول ذلك لامرأة منهن ” اذهبي فأنت طالق ! فقالت له صاحبتها: عجّلتَ عليها بالطلاق ، ولو أدّبتها بغير ذلك لكنت حقيقا ، فقال لها : وأنت أيضا طالق ! فقالت له الثالثة : قبّحك الله ! فوالله لقد كانتا إليك محسنتين ، وعليك مُفضِلَتين ، فقال : وأنت أيتها المعددة أياديهما طالق أيضا! فقالت له الرابعة وكانت هلالية وفيها أناة شديدة : ضاق صدرك عن أن تؤدب نساءك إلا بالطلاق ، فقال لها : وأنت طالق أيضا ! وكان ذلك بمسمع جارة له ، فأشرفت عليه وقد سمعت كلامه ، فقالت: والله ما شهدت العرب عليك وعلى قومك بالضعف إلا لما بَلَوه منكم ووجدوه منكم ، أبيت إلا طلاق نسائك في ساعة واحدة ! قال : وأنت أيتها المؤنِّبة المتكلِّفة طالق ، إن أجاز زوجك ! فأجابه زوجها من داخل بيته : قد أجزت ! قد أجزت يعني بذلك لقد اوكلتك بما تفعل ووافقت على تطليقك زوجتي
فين الحب ورمانسية لي تتكلمو عنو في مسلسلاتكم وافلامكم ودفعو عنو بشراسة يافنانين وانتم مش قدرين تأسسو بيت واحد من زيجات المتعديدة هدا يدل على انكم مش فهمين معنى الحب الحقيقي للأسف .
الله يعوضك بأحسن منوا السابع ثابت اكيد
أحمد عطيات شكرا على القصة الطريفة
لاتتحاملو على ا لست المرأه مهما علا شأنها ومهما إغتنت تبقى دائما بحاجه لوينس وياحبدا لوكان فحل ودو عزه وكرامه لكن أزواج الفنانات يفتقدون هذه الصفات يتمسنكوا لحد ماترضى عنهم الفنانه وبعد الزواج يحاول يمثل دور الرجل الغيور على مراته فيكون مصيره الطرد