تعرض الفنان السوري سيف الدين سبيعي لهجوم على مواقع التواصل الإجتماعي إثر تصريحات نُسبت له يقلل فيها من شأن الممثلين اللبنانيين، ومطالبة عدد من الصحافة بطرده من لبنان وعدم التعامل معه.
وقام سبيعي بالرد على حسابه الخاص على فايسبوك، جاء فيه:
“بعد ان تأكدت من اسم الصحافية التي اجرت معي الحوار منذ شهرين وبعد ان تذكرت الحادثة تماما انا هنا أوضح الواقعة بدون لف او دوران او تجميل او تغيير للحقائق . منذ شهرين او اكثر اتصلت بي صحافيه لبنانية اسمها هيام بنوت تريد اجراء مقابله صحافيه على الهاتف … حاولت ان أتهرب من اللقاء ولكن امام اصرارها الشديد قبلت اجراء اللقاء و كنت مشغولا بتصوير شيء ما لا أستطيع تذكره الان .. المهم سألت الصحافية اسئله متعددة وجاوبتها على كل شيء ثم بدأت بسؤالي عن رأيي بالممثلين اللبنانيين رفضت الاجابه والإدلاء بأي رأي لأنني لا اريد الدخول بسجالات مع الصحافة اللبنانيه خاصة بعد تجربتي الاخيرة التي تعرفونها كلكم … فقالت لي حسنا فلنتحدث خارج التسجيل ولن انشر شيئا مما سيقال واكدت لها ان كل ما سنتحدث حوله لاحقا لن يكون للنشر”.
وأضاف: “بدأت بأسئلتها على ما اذكر وكانت هي من يقول رأيها في الممثلين اللبنانيين وكنت اوافقها احيانا و اختلف معها احيانا اخرى وكان الحديث عبارة عن دردشة مشتركة اكثر منه سؤال و جواب وكانت على ما اذكر متفقة معي في كل ما قيل … المهم في نهاية الحديث قالت اي انني قد انشر هذا الكلام في موضوع مختلف ولكن من دون ان اذكر اسماء فقلت لها اذا كنت ستستفيدي من فحوى الحديث في مادتك النقديه فلا مانع من النشر ولكن من دون ذكر الأسماء”.
وتابع “كنت متخيلا أنها ستقوم بنشر مادة نقديه تقدم فيها رأيها النقدي و قد تستخدم الأفكار التي تكلمنا حولها ، و هنا حصل سوء التفاهم . فقد اعتقدت الصحافية هيام بنوت ان الأسماء التي لن تذكرها هي اسماء الممثلين الذين ذكرناهم اثناء نقاشنا … لأتفاجئ لاحقا بنشرها لفحوى الحديث على انه رأيي الشخصي في الممثلين اللبنانيين … تحدثنا لاحقا وأدركنا سوء التفاهم الذي حدث ولكن هذا الأمر حدث متأخرا اي بعد ان وقعت الفأس في الرأس وبعدما انطلقت اقلام الصحافيين بالسباب والشتم ومحاولات التحرك على كافة الاصعدة لوقف هذا التطاول الذي حدث من هذا المخرج ” السوري ” الحقير الذي لم يحترم أصول المهنة والتعامل المشترك … هنا أودّ ان أقول اولا .. اعتذر بشكل علني من كل من طالته إساءة من الكلام المنشور عن الممثلين اللبنانيين الذين هم في معظمهم أصدقائي و انا على إيمان تام بموهبتهم وقدرتهم عَلى تقديم أفضل ما يمكن و خير دليل على ذلك استعانتي الدائمة بممثلين لبنانيين في أعمالي في السنوات الأخيرة”.
وقال “ثانيا .. لا اريد ان افترض السوء في نوايا الصحفيه هيام بنوت ولكنني استغرب تأخير نشر هذه المادة كل هذا الوقت و عدم نشر الحوار الأصلي الذي جرى بيني وبينها بينما نشرت هذا الحديث المتبادل الغير قابل للنشر على أنه رأيي الشخصي ؟؟؟”… ثالثا …. سأبقى أعمل على توحيد حالة الفن انا لا أومن ان هناك فنان سُوَري او لبناني كلنا من مكان واحد من بلاد الشام ونجاحنا هو نجاح مشترك و سقوطنا هو كذلك … لن يستطيع كل اللون الأصفر في الصحافة والموجود بكثرة ، ان يؤثر على حبي واحترامي لأصدقائي و صديقاتي من الفنانين اللبنانيين وسأبقى أعمل على ان يكونو شركاء لي في مشاريعي القادمة رابعا وأخيرا .. لن ادخل في آي مهاترات قادمة حول هذا الموضوع … أكرر اعتذاري من كل من أحس بأساءة من الكلام الذي نشر … وأتعهد أمامكم جميعا أنني سأتوقف عن كل المقابلات الصحافية و عن كل ما يتعلق في تقديم آراء او أفكار … وسأكتفي بالعمل فقط”.
وكانت إحدى الصحف قد نقلت عن سبيعي قوله: “السبيعي قد أطلق تصريحاً، حمل فيه على الممثلين اللبنانيين وقال: “الممثل اللبناني الذي يعرف أنه يملك كاريزما النجم ليس بممثل جيد، بل هو ممثل “على قدّه”، بينما في سوريا شاءت الصدف أن يتوافر ممثلون جيدون، ولديهم كاريزما النجوم، أمثال تيم حسن وباسل خياط وقصي خولي ومكسيم خليل وعابد فهد”. وأضاف السبيعي أنّ “الممثل اللبناني يحتاج إلى إعداد ومثله الممثلة اللبنانية. وما نشاهده اليوم في الدراما اللبناية لا يزال في طور الاستعراض، ولم يتحول إلى شغف المهنة. ونحن نكون في بعض الأحيان بحاجة إلى أدوار استعراضية فنستعين بالممثل اللبناني”.
دخيلو الشامي لسابع جد أنا 3> بس يا ريت تكون واضح بكلامك بالمستقبل لحتى ما تنفهم غلط، مو حلوة يفكرونا عم ننكر حق الضيافة عيب. بصراحة كتّر خيرهم بـ لبنان مع أنه بلدهم مساحته صغيرة ومع هيك في عندهم للسوريين مطرح
وكمان شكراً لمصر والأردن مشان ما يزعلوا 🙂
اسمه سيف الدين وهو فنان , كيف إذن سيف للدين ؟؟
اللهم ربي تنزل سحائب رضوانك على سيف الله المسلول سيدنا القائد البطل خالد بن الوليد رضى الله عنه وأرضاه .