بعد وفاة “فنان الشعب” رفيق سبيعي قام البعض بترويج بعض الشائعات بسبب عدم ذكر إسم نجله الراحل “عامر سبيعي” الذي كان معارضاً للنظام السوري.
بدوره قام المخرج سيف الدين سبيعي بوضع النقاط على الحروف من خلال تعليق له عبر صفحته الخاصة على مواقع التواصل الإجتماعي، وكتب سيف: “عدم وضع اسم عامر بالنعوة ليس بسبب التراث و العادات بل سببه المنطق … لأن الأسماء والهيئات و المؤسسات التي تذكر قبل اسم المتوفي تتبعها عبارة تقول ؛ ينعون إليكم بمزيد من التسليم لقضاء الله و قدره …. فهذا يعني ان هؤلاء الأحياء هم الذين ينعون إليكم هذا المتوفي”.
وتابع: “ولو كان غير ذلك لكان الاحرى بنا ان نضع اسماء اشقاء ابي الثلاثة المتوفيين أيضا ..هذا أولا … ثانيا نحن وضعنا اسم بشار اخي و أبناء عامر الثلاثة المعارضين أيضا في خانة الأحفاد اي اننا لا نخشى من ذكرهم كونهم معارضين … ثالثا … لقب رفيق سبيعي الذي يعرفه العالم العربي هو أبوصياح … ولو كنّا نريد ان نهرب من ذكر المناضل الثورجي عامر لما كنّا وضعنا لقب أبوعامر تحت اسم رفيق سبيعي”.
وختم قائلاً: “رابعا … نحن كرمنا عامر حين وفاته وطبعنا نعوة باسمه و أقمنا له العزاء في دمشق و تلقى رفيق السبيعي العزاء بولده اي اننا لا نخشى من ذكر عامر ولا نتنكر له .. حتى لو اختلفت مواقفنا … انشالله يكون التوضيح بكفي”.
كُن فنان مُنافق بسوريا والا مكانك السجون , انت مع الرئيس فانت وطني وان كُنت مُعارض فانت خائن .
الان بسوريا لا يوجد مُسمى مُعارض مُحب للوطن
وطني ( لبشار ) او خائن ( لبلدك )