عرفت السينما المصرية بالاجمال مرحلة مزدهرة جداً كانت فيها الجرأة في المشاهد أمراً عادياً، أو حتى القُبلة كانت متاحة.
ومن أبرز الافلام التي تصنف في إطار الإثارة فيلم “أين المفر”، الذي لعب دور البطولة فيه الممثلين المصريين سهير رمزي ومحمود ياسين، أما قصة الفيلم فهي عن شابة إسمها ليلى تتزوج من المهندس علي، وتعاني من تزمته وتشدده، حتى أنه ينتقل بها ليعيشا في منزل منعزل بالإسكندرية، يحرسه عباس الأحدب.
تعيش ليلى في فراغ وملل، إذ أن زوجها كثير السفر إلى القاهرة، ويراجع نفسه ويقرر الإنتقال إلى القاهرة، فهو يظلمها بتزمته، تُفاجأ ليلى بإبراهيم بائع الجرائد وعزت عامل العرض بسينما المنطقة ومعهما عباس بمهاجمتها ويغتصبونها، لكن ضمير عباس يستيقظ فقتلهما ويصاب بالجنون ويندفع وسط أمواج البحر، ويصل علي ليفاجأ بما حدث لزوجته، فينهار.
شنو هي الإفادة من هاد الخبر؟ لا تعملون أي حساب للقاصرين و المراهقين الذين قد يتصفحون موقعكم، و حاطين لهم صورة تصنف إغراء في وجههم !! على أساس أنكم موقع اجتماعي يتصفحه الصغير و الكبير و موجه للبيوت العربية في مجتمعات تسمي نفسها (محافظة) !!
وهل أفسد عرسان المستقبل الا هذه الجريدة ؟؟؟ هههههههههههههههههههه
بالإضافة إلى لائحة المراهقين و القاصرين غير الرشداء، أضيف كذلك جلمبو، خافوا على أخلاقه يا نورت من الانحراف و الانجراف !
و عموما هذي صورة غير لائقة لكل الناس قاصرين أو رشداء، مؤهلين أو فاقدي الأهلية !
ولو انا كما قال الشاعر الذي تزوج أربعة وجواريهن الثمانين ملك نوكاح اليمين هههههههههههههه :
عيني لغير جمالكم لا تنظر وسواكمُ في خاطري لا يخطر
وجميع فكرى فيكمُ دون الورى وعلى محبتكم أموت وأحشر
لا فرق ما بيني وبين خيالكم إن غاب غبتم وإن حضرتم أحضر