شعرت الفنانة ريهام حجاج أن إعلانها زواجها من محمد حلاوة طليق النجمة ياسمين عبد العزيز سيجعلها تتعرض لموجة كبيرة من الإنتقادات والهجوم اللاذع، خصوصًا وأن إنفصال ياسمين عن زوجها كان صدمة لكثيرين، لأن قصة حبهما بدأت منذ أكثر من عشرة سنوات، وأثمرت عن وجود طفلين، حيث يرى الكثير أن ريهام هدمت حياة أسرة .
ريهام لم تجد أمامها بعد الجدل الكبير الذي اثير على مواقع التواصل الاجتماعي سوى غلق خاصية التعليقات على حسابها في “إنستغرام” حتى لا تسمح لأحد بأن يوجه لها أي نقد، واكتفت بنشر صورة من خبر صحافي يؤكد أنه ليس لها علاقة بطلاق ياسمين من زوجها الحالي .
وأكد المنشور الذي وضعته على صفحتها أن “حجاج ليس لها أي علاقة بانفصال ياسمين عن زوجها للمرة الثالثة، ولم تكن المسؤولة عن الامر في المرة الاولى أيضاً”.
الغريب هو تجاهل النجوم تهنئة ريهام حجاج بهذه الزيجة، حيث لم ينشر أي فنان من داخل الوسط الفني أي تهنئة لها رغم عملها السنوات الماضية مع عدد كبير من النجوم .
“استفتِ قلبك”
كلنا أحياناً نحاور ونلف وندور لنقنع الآخرين -وأنفسنا ربما – أننا على حق. أصحاب الحجة القوية ينتصرون في معظم الأحيان، لكن بداخلنا شيء لا يمكن إقناعه بأي حجة لأنه فُطِر على الخير
يرجع زوجته الأولى والتعدد مباح ولله الحمد والمنه
لا اعرف كيف يقال لها انها السبب لانها تزوجت ولماذا تفرط الأولى في زوجها
من ناحيه أخرى اجد احيانا ان من تطلب الطلاق تحب زوجها ولكن طلب الطلاق ليس حلا
الحل قبول شرع الله
وربما أصبحت الثانية اختا لها أو صديقه عزيزه ?
الفنانين مثل الروافض الانجاس , ماشيين على نفس النهج وهو التغيير وعاملين بنات الناس لعبه