تمالكتْ الفاشينيستا الكويتية، ونجمة مواقع التواصل، الدكتورة خلود، دموعها بصعوبة، خلال ظهورها على الهواء، بعد مشاهدتها تقريرًا يضمّ أفرادًا من عائلتها، وأصدقائها، يتحدثون عنها.
وأشادتْ والدة خلود، وزوجها أمين، ومجموعة من أصدقائها، منهم “الفاشينيستا فوز الفهد، والإعلاميّ صالح الراشد” بطيبة قلبها، وتسامحها وهدوئها، داعين الله لها بالتوفيق الدائم، بحياتها الشخصية والعملية.
تمالكتْ الفاشينيستا الكويتية، ونجمة مواقع التواصل، الدكتورة خلود، دموعها بصعوبة، خلال ظهورها على الهواء، بعد مشاهدتها تقريرًا يضمّ أفرادًا من عائلتها، وأصدقائها، يتحدثون عنها.
وأشادتْ والدة خلود، وزوجها أمين، ومجموعة من أصدقائها، منهم “الفاشينيستا فوز الفهد، والإعلاميّ صالح الراشد” بطيبة قلبها، وتسامحها وهدوئها، داعين الله لها بالتوفيق الدائم، بحياتها الشخصية والعملية.
وكشفتْ الفاشينيستا الكويتية الشّهيرة، عمّا تردّد حول استدعائها، للتّحقيق معها بقضية تضخّم الحسابات البنكية، لمشاهير السوشال ميديا بالكويت، لوجود شبهة غسيل أموال بثرواتهم.
وقالت الدكتورة خلود، إنّه تمّ توجيه أسئلة لبعض المشاهير بالفعل، وبحث حساباتهم، ولكنّها لم يتمّ استدعاؤها، أو سؤالها، وإذا حدث ذلك معها، لن تُخفي الأمر، وستعلن عن ذلك فورًا.
وأكدتْ الفاشينيستا الكويتية، أنّها لا تعارض أبدًا، هذه الحملة، لأنّها نوع من “الأمن والأمان”، وهدفها المحافظة على أموال الدّولة، موضّحةً، أنّها رفضتْ التحدّث عن حجم إعلاناتها، أو دخلها، حتى لا تفتح على نفسها الباب، دون داعٍ، خاصّة أنّه لم يطالبها أحد بذلك.
واستغربتْ خلود، من كثرة التحدّث بعنصرية، عن جنسية زوجها “أمين” الأردني، لافتةً، إلى أنّ كل النّاس من تراب، ولا يوجد ما يستدعي التحدّث بالموضوع من جانب البعض، ويمكنهم التوقّف عن متابعته.