قال الفنان الكويتي عبدالله بهمن عن تقدمه بطلب الزواج من الفنانة المصرية ياسمين صبري، في رسالة وجهها لها من خلال مراسلات بينهما عبر السوشيال ميديا.
وظهر عبدالله في الفيديو المنشور على موقع “يوتيوب”، وهو يتحدث مع صديق له، قائلًا: “والله أحبها ياسمين صبري وكتبتلها في أكونتها إذا أنتي مطلقة فأنا جاهز.. ولكنها عطتني بلوك.. لأني كنت كاتب نفس الجملة لـ مي عز الدين”.
وكان عبدالله بهمن قد أعلن بنهاية العام 2012 زواجه من الممثلة الكويتية هنادي الكندري إلا أنه انفصل عنها في أبريل 2013 بعد زواج استمر شهرين، وبعد انفصالهما تزوجت هنادي المخرج محمد الحداد في مارس 2014 وأنجبت منه توأمًا.
بينما كانت ياسمين صبري متزوجة سريًا من أحد الأطباء في الإسكندرية، وبعد إنكارها لأكثر من مرة زواجها، صرحت لأحد البرامج التلفزيونية بأنها متزوجة من طبيب شهير، ثم نشب بينهما خلاف كبير أدى بهما إلى الانفصال.
الرد الأمثل على مُهاترات حُثالات البشر هو التجاهُل …..
!!
تغيير الإنسان وإصلاحه لا يأتي بملاحقة أخطائه وذنوبه ومطالبته بأن يغيرها.. فهذا التغيير صعب ولا يأتي بنتيجة.. بل يأتي بنتائج عكسية.. فيجعل الإنسان ينفر من أشياء لأن لها رصيد عنده في قلبه.. فتطالبه بأن يكف عنها.. فيشعر بتعب وصعوبة.. ثم تقدم له قائمة أخرى بعيوبه وأخطائه.. فتسبب له الضجر والانتكاس.. وربما اضطر للنفاق والكذب.. لكن الإصلاح الحقيقي هو إصلاح القلب.. فما الفائدة لو أن أحدهم ترك عيبا أو التزم بسنة ولكنه لا يزال طماعاً ولم يترك الحقد والحسد و لم يرتبط بالله؟ هذا سوف يؤدي للتناقض..وكما قال الرسول عليه الصلاة والسلام: (إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله) . لا بأس من وجود الأخطاء لكن المهم إصلاح القلب.. وأن يكون القلب سليماً طاهرا نقياً خالصاً من حب التسلط ومن الطمع ومن أن تسيطر عليه العقد وأن يبحث عن الخير.. فإذا اطمئن القلب بهذا.. يبدأ التغير تلقائيا من ذاته.. ويبدأ الإنسان ينفر من أشياء خاطئة هو يمارسها و يحس بأنها نشاز في حياته..
صح أستاذة؟!
مُضطرة أخرُج أُستاذ حُسام …. سأُعقّب على تعليقك لاحقاً !
نهارك سعيد ….
!!
في أمان الله أستاذة اخر العنقود..
تريد تعلم هالامور اللطم يعني , لا يا عمي مو موافيقن , اقلب وجهك
يخرب بيت جمال امها هالاموره
مساء الخير أُستاذ حُسام …..
آسفة جداً لخروجي البارحة دون التعقيب على تعليقك ، أتفّق مع جوهر تعليقك أن صلاح القلب يُصلّح شأن الإنسان و أن الضغط و المواجهة بالعيوب غالباً ما تأتي بنتائج عكسية و لكن أرى هُناك إستثناء واحد و هو إن كُنَّا متأكدين من أن مَن إنتقد هدفه أن يمسح الغُبار عن صورتنا و يُجمّلها في النهاية لن نغضب و كذلك نحن إن إهتممنا بأمر أحد سنستعمل معه نظرية أنبوب معجون الأسنان و هو قليل من الضغط لإخراج المعجون و هذا يتمثل بنصيحة أو مرآة تُريه عيوبه و لكن فعلاً هذا لا يصلُح مع الجميع و يجب أن تكون العلاقة أكثر من متينة حتى يتم التقبُل ……
============
بالنسبة لموضوع تُركيا فكرت أن أرد على تعليقك و لكن بعد قراءة التعليقات مرة أُخرى وجدت أن الأمر سيُصبِح مُجرد تناطح آراء و خلاف لأجل الخلاف و هذا ما لسنا بصدده هُنَا فمُنذ البدء إتفقنا على الفكرة الرئيسية و هي عدم إستساغة البراغماتي أردوغان ، أراني أُحاول إثبات أنه رغم كُل شيء أفضل لشعبه من حُكامنا و أراكَ تُحاوّل إثبات أنه مثلهُم …. قد يُثبت الوقت صواب أحدنا و خطأ الآخر !
تحياتي أُستاذ ….
!!
مساء الخير أستاذة اخر العنقود..
الحمد لله.. لعلها من المرات القليلة التي نتفق فيها (اللهم لاحسد) 🙂
أما عن رجب فما زلت عند رأيي به.. فقط أريد أن أوضح شيء مهم أستاذة ألا وهو.. دعينا دائماً نفرق بين الشخص والكيان.. فأنا عندما أنتقد شخصاً لا أنتقد كيان لأن الكيانات ثابتة والأشخاص هم الذين يتغيروا.. فاليوم أكون ضد رجب وغداً ربما أكون مع من يأتي!!
شكراً أستاذة لهذا الرقي في الحوار وهو ما عهدناه من قامة مثلك..
تحياتي..
للأسف الشديد أصبح أدب الحوار شيء نشكُر الآخر عليه ….بمعنى آخر أصبح المفروض نادر يستحّق الشُكر !
نهارك سعيد أُستاذ ……
!!