نشر الموسيقار العالمي “ياني” صوراً له خلال زيارته الأخيرة للمملكة والتي أحيا خلالها حفلاً على مسرح مرايا بالعلا.
وأظهرت الصور الموسيقار وهو يطبع بصمة يده على إحدى صخور العلا، بنوع خاص من الطلاء يدوم لسنوات طويلةً، وذلك كتذكار لزيارته للعلا.
وعلق ياني التي نشرها على حسابه بموقع “تويتر” بقوله: “اترك قلبي في العلا! استخدم الطلاء القائم علي الحديد لضمان طول العمر بقاء “بصمة اليد” على التشكيلات الصخرية الرائعة!.. يا له من شرف!! إقامتي في الصحراء غيرتني إلى الأبد!… ياني”.
كما نشر صوراً أخرى له وهو يتجول في صحراء العلا، وبين الصخور مستمتعاً بجمال طبيعة المنطقة.
يذكر أن “ياني” كان قد شارك في فعاليات “شتاء طنطورة” في فبراير الماضي، وأحيا حفلاً على مسرح مرايا قدم خلاله مجموعة من مقطوعاته الشهيرة والتي تفاعل معها الجمهور.
إذا كانت بصمة إصبِعِكَ تُثبتُ هَوِيَّتَكَ الشَّخصية ..فبصمة لسانِكَ تُثبت حصاد تربيتك ورقي أخلاقك فاجعل من نفسك أثرا جميلا يُطبَعُ في نفوس الناس…
يامعلم علم نفسك
مساء الورد *أحمد*…… كيفك ؟
!!
مساء الفل والياسمين اخر العنقود
الحمدلله بنعمة وفضل
كيفك انت ؟
عودا حميدا
يحمد رجاك و يحقّق مُناك ….. مشكور على السؤال يا بن الأجاويد !
شمتان أكيد في موجي الأزرق ☹️
!!
العفو فعلا نورت مظلمه من غيرك
وبالنسبة للموج الأزرق والعالمي الحال من بعضه
لكن اعجبني التنوع في الأهداف
الخميس خمسه أهداف
والاثنين هدفين
مراعين شعوركم ????
منورة بوجود الطيبين أمثالك …..
خلص بدنا نبطّل كوورة و نتفرج على برامج الطبخ ? يخزيهم على هيك أداء ?
بالنسبة للموضوع للأمانة سماعي للأغاني الأجنبية مو كثير و أستغرب كم المُطربين الأجانب المدعوين للمهرجانات ….. ماذا عنك * أحمد * ؟
!!
???
اداء غير مستغرب للمحلي وبأكثر الطقطقة حاليا عليهم وكل الطواقي ساكتين ????
بالنسبه لاخبار اهل الطرب
للامانه لا اعرف. هذه الأخبار الا في نورت سواءً الأجانب او العرب
لكن اعتقد الفن العربي افضل فمثلا المقامات الغربيه مقامين اما في العربيه حدود ٥٠ مقام فرق شاسع يعني حتى في الفن العرب اهل حضاره
لا تعايرني و لا أعايرك فحالكم ليس بأفضل من حالنا ?
فعلاً اللُّغة العربية كلاماً و موسيقى و معنى و غنى أجمل من جميع اللُّغَات ….
هُناك مُطربة تونسية صوتها روووعة إسمها أُميمة طالب هل تعرفها ؟…
!!
لا اعرفها وأول مره اسمع عنها لكن صوتها رووعه
تعرفت عليها من خلال صديقة و أصبحت عندي إدمان في الصباح مع القهوة …..
أعرف أنكَ من مُحبي أُغنية حاتم العراقي ” أشوفك وين ” إسمعها بصوتها جميلة جداً و أيضاً أُغنية الجسمي ” رعاك الله ” إبداع بصوتها …… قُل لي رأيك غداً إن شاء الله حين تتقاطّع الطُرُق …..
تُصبِّح على خير و واقع أفضل و غد أجمل * أحمد *
!!
الفن العراقي جميل وحاتم فنان متميز وخصوصا في المواويل
تصبحين على خير وفي أمان الله وحفظه
تحياتي لك
مساء الخير اخر العنقود
فعلا صوتها رووعه
مايميز اهل. المغرب العربي القدره العجيبة على اداء مختلف اللهجات العربيه
مذهلين
هلا *أحمد*…….
برأيي اللهجة المغاربية الدارجة صعبة جداً و عصيّة على الفهم على الأقل بالنسبة لي ….. الكلمات مُختلفة بالإضافة للسرعة في النطق تُصبِّح مُستحيلة ! أعتقد في بلدكُم و بسبب الوافدين للعمل من جميع الدول العربية و غير العربية، أضف لذلك مؤدي الشعائر الدينية من حج و عُمْرَة فأنتم تختلطون بكثير من الشعوب و تتعرفون على لهجات و عادات الكثير منهم و هو شيء غير متوافر في بلدنا .
بالنسبة لأُميمة ، إحدى صديقاتي أهدتني أُغنية رعاك الله قبل فترة حين سافَرتْ و أعجبني صوتها جداً و أما أشوفك وين فأذكُر أول مرة سمعتها بصوت حاتم العراقي كانت هُنَا ( أنتَ وضعتها ) و لهذا ظننت أنها قد تُعجبُكَ بصوت أُميمة . يُعجِبُني رُقي الكلمة في الأُغنية الخليجية مع صعوبة بعضها …..
**أظن على الإنسان أن يعمل دوماً على زيادة معرفته في شتى الميادين و خُصوصاً اللغوية فهذا يفتح مجالات غير محدودة للقراءة و المعرفة . مُعَلِمي كان مأخوذ بالثقافة اليابانية و الأدب الياباني و زارها و عاش فيها لفترة و الكثير من حكاياه كانت من الأدب الياباني !
برأيك هل هُناك مساوئ للإختلاط بالشعوب الأُخرى على كافة المستويات سواء إنسانية أم ثقافية أو عملية ؟
عُدت للإطالة ….. آسفة !
نهارك سعيد و مُعطّر بشذى الورود ….
!!
مساء الفل اخر العنقود
اللهجة المغربية صعوبتها تكمن في النطق السريع لكن مفهومه في الشكل العام وربما فعلا الاحتكاك بالشعوب الأخرى يولد معرفه باللهجات لكن بشكل عام اكثر جنسيه قادرة على تعلم اللهجات واللغات هم اهل المغرب ومنهم اميمه
اميمه صوتها جميل ورائع وادئها لأغنية حاتم جميله خصوصا ان الكلمات. جميله أيضا وأما أغنيتها لحسين في رعاك الله فاعتقد انها ابدعت اكثر من أغنية حاتم ربما لان اللهجة الخليجيه اسهل والله اعلم وبما انك سافرت ورجعت فالحمد لله على السلامة
في امان الله يا مسافر
عسى الله يسمح دروبك
وترجع بالسـلامـة
بالنسبه للعيش في البلدان الأخرى اعتقد من دون اي تردد تعتبر فرصه لاينساها الشخص وهي من أجمل الأيام لانها تغيير واكتساب مهارات ومعرفه واحتكاك بالشعوب الأخرى وفي الغالب الشعوب تتقبل الوافد اليها وتشاركه وتكون في الغالب ودوده ولكن لكل قاعده شواذ وهم قله ويسمونهم stereotype وهم من يتأثرون بكذب القنوات التلفزيونية اوالافكار العنصريه من العنصريين لكن بشكل عام اعتقد ان الاختلاط مع الشعوب متعه مابعدها متعه كمايقول البعض
انا طولت لأجل أقنعك ان الأمر عادي فخذي راحتك
تحياتي
هلا *أحمد*…..
إذن أهل المغرب العربي محظوظين بهذه القُدرة على تعلُّم اللهجات و اللُّغَات و أنتم محظوظين كونكم إختلطتم بالشعوب الأُخرى مما ولّد لديكُم القُدرة على فهم اللهجات و التعرُف على عادات الشعوب …… برأيك هل يتعرف الإنسان على ماهية الآخر و عاداته إن زار بلد ذلك الآخر أم إن عاش ذلك الآخر في بلدك ؟ للأسف نَحْنُ كشعوب عربية عندنا فكرة مُسبقة عن غيرنا و أحياناً صعب تغييرها و هذا خطأ ….
شُكراً على تمنياتك الجميلة و على كلمات راشد …. و شُكراً على رحابة صدرك و السماح لي بالإطالة !
تُصبِّح على غد أجمل و واقع أفضل ….
!!
مساء الفل اخر العنقود
لا اعتقد المسألة مسألة حظ لكن تتعلق بالموقع الجغرافي المغرب ملتقى قارات لذلك طبيعي. ان يكون لديهم تعرف على ثقافات العالم المحيطة بهم مع ان البعض يعتبر الموقع أيضا من الحظ
اتفق معك ان. البلاد العربيه والإسلامية بصوره عامه غير صالحه للزيارة. لان العرب هم العرب. تخلف. وجهل وحقد وصوره نمطيه لاتتغير وبقية العالم الإسلامي نفس حالنا ???
وكلامي كان عن البلاد الأخرى
لكن ماعلاقة تدهور الهلال بالأشخاص
الهلال فريق محلي والتعاون مبدع. والكره لاستخدم الا من يخدمها .
تقبلي تحياتي