احدثت الإعلامية الكويتية حليمة بولند ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي بعد استعراضها الحراسة التي قدمت لها في اسطنبول.
وقامت بتسجيل مقطع فيديو أظهرت فيه عدداً من الرجال المسلحين وهم يرتدون الاسود. وأعربت عن فرحها الشديد بما وفرته لها الشركة التي استضافتها في المدينة التركية.
وأبدت الكثير من الغنج والدلال كما حرصت على إظهار مسدس عائد لأحد الحراس. وفي جزء ثان من الفيديو بدت وهي تجلس في المقعد الخلفي من السيارة فيما يرافقها هؤلاء.
وارفقت المقطع بعدما نشرته على حسابها على “سناب شات” بالتعليق: “يعني ماسكة المسدسات المرخصة مالوت الحراس الأتراك العمالقة ومسوية نفسي مو خايفة وأنا بالصدق مايتة خوف”. وتعرضت حليمة على إثر ذلك لموجة واسعة من الانتقادات والسخرية اللاذعة.
كما واجهت ردة الفعل نفسها بعدما نشرت صوراً التقطت لها من شارع تقسيم في المدينة وهي محاطة بحراسها وبعدد كبير من روداه.