قال الفنان المصري رامي صبري، إنه لم يكن يعرف محمد رمضان في بداية دخوله المجال الفني.
وأضاف أثناء لقائه في برنامج “حفلة 11” مع الإعلامية سمر يسري، الذي يعرض عبر فضائية one: “أنه بدأ يتعرف على محمد رمضان عندما كثر الحديث عن ممثل يطلق على نفسه لقب “رقم واحد”، وعندما شاهده أعجب بثقته في نفسه، وبفنه لاحقًا”.
وتابع: “أن محمد رمضان وصل سريعًا الى الشهرة لأنه أصر على إعادة وصف نفسه بـ “الرقم واحد”، حتى أصبح بالفعل رقم واحد، ويستطيع هو أيضا إتباع نفس الأسلوب، لكنه يجده أسلوبا رخيصًا بعض الشيء، ويفضل الوصول إلى هذه المكانة اعتمادا على قيمة فنه”.
وكان رامي صبري، قد عبّر عن غضبه من الفنان عمرو دياب بسبب تجاهله له في حفل زفاف نجل المنتج صادق الصباح، وهو الأمر الذي استغربه بشدة ووصف تعامله معه وكأنه يتعرف على فنان ناشئ.
مُحمد رمضان إنسان مُغيَّب تحكُمه الاَلة العسكرية السيساوية و ترى فيه داعم لها و مؤثّر على شباب مصر و مُغيَّب لهم و مُحرَّف لبوصلة إهتمامهم ….
هزُلَتْ بأن أصبح هؤلاء قدوة لشباب الأمة !
!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
كيف حالك أخت أخر العنقود؟ يارب تكونى والأهل بخير،،،
تعرفى يا أخر العُنقود، رغم إعجابى الشديد بأسلوبك الراقى وبأدبك فى الحوار، لكن بحس بحاجة غريبةو بلمسها فى كُل تعليق بتكتبيه عن مصر أو عن ما يخُص مصر! أقدر أقول بيوصلنى كُرهك لمصر أو ما يخُص مصر سواء كان عالم، فنان، شيخ، مُطرب أيً كان تصنيفه، لم أشاهدك فى مرة بتبررلى لمصر غلطة أو تصرف سواء كان إيجابى أو سلبى على عكس أى دولة عربية أخرى! ولكنك تفرقى عن الغير فى أن شعورك تجاه مصر بيخرج بشكل مُتأدب وشيك على عكس الغير من المعلقين!
.
لا تلومينى على ما كتبت فهذا شعور إنعكس عليا من تعليقاتك، وليس مُجرد رأى بكتبه عنك.
.
تحيتى،،،
لا حول ولا قوة إلا بالله.. وماذا عن محمد عساف؟!!وماذا عن ما حصل معه وله؟!!
كنت لا أحب وأكره أن أخوض في تلك المسائل ولكن للأسف الشديد كل شيء وأي شيء تربطيه بمصر والجيش المصري!!
إذا أردت ان تنقدي محمد رمضان أو غيره فهذا حقك ولكن عندما يتعلق الأمر بدولة وجيشها.. سأكون هنا أستاذة.. لا دفاعاً عن باطل ولكن دفاعاً عن شرفاء يموتون كل يوم وتتيتم أسر كل يوم على يد داعش وشاكلتها!!
مساء السعد و الورد Vip ..
أولاً أتمنى أن تكون و العائلة بألف خير و أشكُرك على سؤالك ….
للأمانة قد تكون مُحّق في أني لا أبرِّر لمصر عثراتها و ذلك لسبب بسيط أني أراها أكبر من العثرات ، أراها أكبر من أن تمثلها فيفي أو رمضان أو حتى السيسي ! في عُرف المُحبّين يُصارح المُحّب حبيبه بعثراته و نواقصه ….. قد ترى في نقدي كُره و أراهُ حُب و لكن من الحُب الصادق الذي لا يُنافقك ليُسعدك بل يَصدُقك ليُعليك و يُعلي شأنك . قُلت لك سابقاً أن مصر تهمني و لا يُعجبني الحاصل فيها الآن و أراها تستحّق أفضل ، كما لا يُعجبني الحاصل في بلدي و أنتقده و أنتقد أهله و لكن بلدي مُحتل و أولوياته تختلف عن بلد كان منبع لِكُل جميل كمصر فحَولته ثُلة مُندسة لبلد مُنتقّد من الكثيرين ! سيبقى غرضي دوماً أن أعود لإيماني السابق أن بلاد العُرب أوطاني و العرب إخواني … إلى حينها سأبقى أنتقد ما يستحّق الإنتقاد !
قد أكون تجاوزت هُنَا بقولي الجيش و الأصح هو الآلة الإعلامية أو إدارة الشئون المعنوية للجيش و هي تابعة للرئاسة و تأتمر بأمرها و هي من تجلب الإنتقاد لمؤسسة كانت و ستبقى عريقة ….
آسفة أنك تشعُر بأني أكره بلدك و عزائي أني أعرف أنك ستُغيّر إنطباعك يوماً ما ، حين تصلح الأمور في مصر و تراني أول المُهللين ….
تحياتي ….
!!
على فكرة يا أخر العنقود، أنا مفيش ولا حرف فى تعليقك ضايقنى لإنى واخد على أسلوبك تجاه مصر من زمان، الفكرة إنى إنتهزت تعليقك فرصة للفضفضة مُستخدماً نفس سياستك (في عُرف المُحبّين يُصارح المُحّب حبيبه بعثراته و نواقصه) مع الأخذ بالمضمون وليس بالألفاظ، فإنتى لو متعزيش عليا مكنتش ههتم بتعليقاتك على عكس غيرك إللى بشوف منهم كُره أسود فى تعليقاتهم تجاه مصر ومع ذلك لا أعيرهم إهتمام.
أنا حبيت أصارحك بشعور بحسه دوماً فى تعليقاتك حتى لو كُنت مُخطئ فلى العُذر خُدى عيون المصريين إقرى بيها تعليقاتك هتوافقينى الرأى!
على سبيل المثال:
موضوع زى موضوع هيفاء وهبى تبعث رسالة تعاطف لقطاع غزة، تعليقك فيه كان :
أصبحت مُتعريات الأُمَّة أشرف من حُكامها … هزُلَتْ !
دون المساس لـ لبنان كدولة أو لأهلها … أو بشكل تانى إستخدمتى فى تعليقك صيغة الجمع.
طيب، لو خلينا عنوان الموضوع كالتالى:
فيفى عبده تبعث رسالة تعاطف مع قطاع غزة!
أتحدى يكون تعليقك هو نفسه تعليقك فى موضوع هيفا! هتلاقيكى تعليقك بالشكل ده:
هؤلاء هُم المتحدثون الرسميون عن مصر وجيش مصر! … هُزلت!
هى دى طريقة تناولك للأحدث مع إختلاف الدول!
.
مثال أخر :
قضية الصفحى السعودى خاشقجى … إنتى إلتزمتى الصمت طويلاً ولكن قرأت لكى تعليق صدمنى! قولتى فيما معناه:
أنا أخشى على السعودية من قيام ثورة فقيام ثورة ضد سلمان وولى العهد ليس فى مصلحة السعودية!
لا إله إلا الله ؟! طب إشمعنى فى مصر الوضع مُختلف بالنسبالك؟! إشمعنى الرأى إختلف هنا! هى الثورات فى مصر حلال وفى باقى الدول حرام؟! وعلشان أوضح موقفى أنا لا بدعو لقيام ثورة فى السعودية ولا بدعوا السعوديين بثورة ضد الملك سلمان، أنا فقط بعلق على إختلاف وجهة نظرك فى الحالتين! وغيرهم وغيرهم من المواقف إللى بُناءً عليها كتبتلك تعليقى الأول.
أنتظر بشغف الحال يتعدّل علشان أشوفك فى الصورة التى تكونى فيها أول المُهللين لمصر.
.
تحياتى أختى،،،
مساء الخير أستاذ حُسام، أسف لو لم أنتبه فى المرات الأولى !
يومك سعيد أستاذى ..
مساء الخير أستاذ VIP أدعو الله أن تكون بخير وراحة بال..
ولا يهمك أستاذي المحترم..
تحياتي..
للأمانة VIP دعني أرفع القُبعة لتعليق مُكتمل الأركان حتى و لو لم أتفّق مع أجزاء منه و حتى مع كونه إتهامي بحت كُنتَ فيه صياداً و حكماً و قارئ أفكار ، أُقدّر الطرح الجميل و الأفكار المُتسلسلة و هذا ما أراه في تعليقاتك سواء إتفقت معها أو لم أتفّق !
بالنسبة لشعورك أو فضفضتك أحترمها و لو كُنت في مكانك قد أشعُر بنفس الشعور لأن أحدنا لا يعرف الآخر بشكل شخصي بل من خلال تعليقات يتحكم بها الكثير من الأمور بالإضافة أن هُناك أشياء قيلت و حصلت حتى لو تجاوزناها ستبقى مُخلفاتها في الذاكرة و هذا شيء طبيعي فنحن في النهاية بشر . حين يبقى الخلاف أو المعركة فكرية مُتعالية عن نواقص الأمور لا يهم فيها كيف نشعُر تجاه الآخر بقدر ما يهُم كيف نتعامل معه فأشكرك على حُسن التعامُل ! تتهمني بكره مصر ماذا عن الأصوات المصرية التي إتّهمت النائبة الكويتية أنها فلسطينية مُتنكرة لفلسطينيتها فقط للنيل من فلسطين ؟! لم أتطرّق لهذا لأن هؤلاء لا يمثِّلون مصر و كذلك إنتقادي لا يُمثّل كُره !
بالنسبة لتعليقي عند هيفاء قصدت أن يكون عام لأن خيبة الأمل عامة و التخاذُل طال الجميع دون إستثناء ثم هُناك من يراها مصرية أكثر من لبنانية ? و قد أكون لم أتطرق لبلدها حُباً في مصر ?
بالنسبة لخاشقجي القصد كان عدم تمكين المُتربصين من هدفهم كما أن التاريخ الحافل لثوراتنا العربية كان و مازال غير مُشرَّف كما أنك تغاضيت عن دعوتي للإصلاح و عزل إبن سلمان ! بالنسبة لمصر أتمنى لو بقي مُبارك و بقيت مصر كما كانت و كذلك الحال في سوريا و ليبيا ! تعلمنا الدرس بأصعب طريقة للأسف !
أخيراً أنا أكثر شغفاً و ترقُباً منك لذلك اليوم الذي أزور فيه مصر لأُهلّل مع أهلها و أرى في عيونهم الرضى على الواقع المُعاش و ألمس في نبرة صوتهم الأمل بغدٍ أفضل ! إلى حينها أُنظر لتعليقاتي على أنها تعليقات مُحّب ينتظر الفرصة ليصفّق لمن يُحّب أمام الجميع !
مُلاحظة :لن أتوقف في يوم عن قراءة تعليقاتك لأنك صاحب مبدأ و دائماً ما تُعطيني الأمل بأن الغد للمصري سيكون أفضل لأن به أمثالك ….
نهارك سعيد …
!!
أختى أخر العنقود، أنتى تقولى:
تتهمني بكره مصر ماذا عن الأصوات المصرية التي إتّهمت النائبة الكويتية أنها فلسطينية مُتنكرة لفلسطينيتها فقط للنيل من فلسطين ؟!
وأنا ردى هيكون بصورتين، كل صورة تحمل تعليق ليا رديت بيه على صديق ليا على صفحتى الشخصية فيسبوك، كان ناقل سيرة ذاتية عن النائبة صفاء الهاشم ومتهمها بنفس الإتهامات إللى قالها مُرتضى منصور فى حقها!! والرد بتاعى هتلاقى من الأسفل مكتوب الوقت إللى أنا كتبته فيه، إقريه هتعرفى إن VIP إللى على الجريدة هو VIP إللى موجود فى أى مكان تانى بنفس شخصيته ومبادئه وبكل شيئ.
AHMED KASHEF هو VIP
دهكان ردى على صديق رد على صفاء الهاشم بنفس أسلوب مُرتضى إللى أنا برفضه !
كم يسر القلب عندما تقرأ العين نقاش محترم و راقي لناس اقل مايقال عنهم انهم خير من يمثل بلدهم .تحياتى الخالصة للحبيبة سنفورة و لبلدها العشق الابدي وللاخ احمد ولبلده العزيزة .. عاش من شافكم .تحياتى
رامي صبري وكثيرين يغارون من محمد رمضان لانه تفوق عالجميع , هو صيحي صار يتفلسـف شوي بالكلام لكن تخطى الجميع بايراداته وبحب الناس
=====
بالنسبه لسياسة مصر فهي تستغل كُل واحد محبوب لصالح الحكومه , ومن يرفض ذالك يخسر الكثير
معنا او علينا , هذا ما تفرضه الحكومه على المشاهير
مساء الورد Vip ..
آسفة خرجت و لم أرى الصور التي وضعتها ..
حتى في العالم الإفتراضي Vip نستطيع الحُكم على الأشخاص ، فالأقنعة لا تلبث أن تزول إن لم يكُن مع أول خلاف في الرأي فمع الثاني أو الثالث ، لا أحد يستطيع أن يخدع الآخرين طوال الوقت و لابُدّ لشخصيته الحقيقية أن تظهر للعلن . معك لا أحتاج لصور لأعرف أنك لست من أصحاب الأقنعة و أعتقد أننا جميعاً هُنَا وصلنا لمرحلة نرى فيها أين يقف الآخر .
بالنسبة للصور أو الحوار المُرفق أتفّق معك في رأيك و أما ما قيل من قِبَّل البعض أن النائبة فلسطينية فللأسف يقع الكثيرون في نفس الخطأ و هو النقل الأعمى دون التثبت مما ينقلون .. الأسبوع الماضي في مدينتي (رام الله ) كان هُناك إحتجاجات و مُصادمات بين رجال الشُرطة و المواطنين لأن الشُرطة حاولت إخلاء قُرابة عشرين منزل من سُكانها بإدعاء مُلكيتها لمواطنين كويتيين ( أيام كان الجميع يحضر لرام الله بصفتها مصيف قبل حرب٦٧) و بُحجة أن الكويتيين يُطالبون ببيعها و أخذ ثمنها و أحد هذه البيوت كما قالت النائبة نفسها لوالدها و هذا لا يعني أنها فلسطينية بل يعني أن والدها إشترى بيت كمن يشتري بيت في الساحل الشمالي أو العقبة أو أي مصيف ، جعلها البعض من المصريين فلسطينية ليصبوا جام غضبهم على الجار و ذلك إما ليتحاشوا أن يصبوه على بلد النائبة أو فقط كحُجة ليُخرجوا الأضغان التي تعبق في الصدور و لإثارة الفتنة بين مصر و جارتها الأقرب فلسطين ! لم أتطرق لهذا في تعليقي عند النائبة لأني لا أرى في هؤلاء ممثّل لمصر و أهلها و أعرف أن مثلك لا ينجّر خلف الخُزعبلات و الأكاذيب و لكن أحببت أن أوضح لكَ الصورة لتكتمل الصورة التي وضعتها لي !
تحياتي لك و جُمعة مُباركة …
!!
مساء السعد و الورد ( جزائرية ) أشكُرك جزيل الشُكر على الكلام الجميل، و إن كانت بلدنا لَكُم عشق أبدي فبلدكُم و حبها و حُب أهلها يجري منا مجرى الدم ..
تحياتي و محبتي لكِ غاليتي و جُمعة مُباركة…
!!