عبّرت الممثلة نادين الراسي باكية، عن حزنها الشديد إثر خلاف كبير وقع بينها وبين ابنها مارك، ما يشكل بذاته خبرا صادما، إذ إن نادين معروفة بحرصها الشديد على البقاء الى جانب إبنها والاهتمام به.
وروت نادين في رسالة صوتية اكدت بنفسها انها لا تمانع ان تنتشر، مؤكدة أن مارك انهال عليها بالضرب وسرقها.
وقالت :”أنا التي إنتحرت من أجلهم وأعطيته سيارة، وانا أبكي على السيارة”.
وتمنت نادين لو انها ماتت بالحادث الذي تعرضت له، ولم تتعرض للضرب من قبل ابنها.
وطلبت منه ان يعيد لها سيارتها التي اخذها منها.
ردّ مارك على كلام والدته هذا نافياً ان يكون قد تعرض لها بالضرب.
وأضاف أنها من لحظة خروجها من المستشفى وهي ليست على طبيعتها راوياً بالتفصيل ما جرى بينهما.
واكد انه لم يتعرض لها بالضرب بل هي من كانت تضربه وهو كان يحاول تهدئتها، متمنياً لها في الختام السعادة في حياتها المستقبلية والأهم الراحة النفسية طالباً منها ان تستمر بالعلاج مع طبيبها النفسي لصالحها.
تفووووووووووو عليك يامارك