هاجمت الفنانة المغربية جليلة شخصاً دون أن تسميه ليشير الجمهور أنها تقصد مواطنتها مصممة الأزياء بسمة بوسيل.
وقالت في فيديو نشرته عبر صفحتها الخاصة على أحد مواقع التواصل الإجتماعي:” رح أرد على واحدة للتو والدة ما عندها شغل ولا عاملة، ولكن هرد عليها بالمغربية.. أولا كلنا عارفين أنتي شو ومنين جاية، يعني من الحمارة للطيارة، ما تلعبي دور البنت الراقية لأن كلنا عارفين أنتي شنو، واجهيني وهاجميني إذا كنتي جريئة وقوية بس أنتي جبانة لاعبة دور البنت الراقية قدام الجمهور”.
وتابعت:” مايكل جاكسون شدي راجلك.. اتشطري على راجلك لأن عمره ما هيتشدلك، وعندي مسجات لقبل يومين، وما تخلينش نجرحك أكثر ما أنتي مجروحة”.
وأكد الكثير من المتابعين أنها تقصد بوسيل بكلامها هذا حيث أن علاقتهما لم تكن على مايرام خلال الفترة الأخيرة، كما أنه تمّ تشبيه بوسيل بمايكل جاكسون بعد إجرائها لعملية تجميل لأنفها.
إضافة إلى ذكرها أنها وضعت مولوداً مؤخراً وبوسيل بالفعل رزقت بمولدها “آدم” من زوجها الفنان تامر حسني منذ أيام.
بأمانة شديدة لا أعرف هذه ولا تلك.. ولكني أتكلم عن أخلاق أراها تكاد تنعدم وخصوصاً في هذا الوسط!!
من يريد الصواب هو من لا يبحث عن مصلحة نفسه العاجلة التي ينظر اليها (المصلحة المادية).. فهو يبحث عن الصواب لأنه صواب.. ويبحث عن الفضائل لأنها فضائل.. والذي يعشق الفضائل ويعشق الجمال ويدرك أنه جزء من هذا الكون وليس هو محور الكون.. فسيبحث عن الصواب والانسجام والترابط والنظام والحقائق والجمال.. وسيكون بحثه في زوايا الأخرين أخر ما يشغل تفكيره حتى وإن إنشغلوا هم به!!
كالعاده كلام نساء تـافه لكن واضح ان المغربيه الغير معروفه تغار من بوسيل وتريد تعملها مشاكل مع زوجها وهذا امر بينهم وغير مُهم
لكن تُعاير بوسيل بأنها اصبحة شبيهة مايكل جاكسون !! نعـال مايكل جاكسون يسواكي ويسوى عيلتك هذا بالنسبه لي ولغيري , الناس كانت تموت بس تشوفه من بعيد والان عند ابو عريب اصبحو يعايرو الناس بالشبه فيه !!!
بسمة بوسيلك امرأة جميلة , انت ياجليلة تغارين منها وتريدين ان توقعي مشاكل بينها وبين زوجها , ولكن لن تستطيعي, بسمة ذكية وواعية ومو عيب الانسان يكون قروي وفقير ويستعمل الحمارة للركوب في القرية والسيارةوالطيارة ليستا حكرا على احد وما المانع ان يحسن الانسان وضعه ويركب طيارة. انت قليلة ادب
سبحان الله الحاقد و الغيور لا يحتاج سوى الى ان يفتح فمه قليلا ليتجرع سمه و يعرفه العباد على حقيقته.