فيفي عبده ظهرت بماكياج بسيط والصور بيّنتها على طبيعتها قدر الإمكان حيث يمكننا ملاحظة علامات الزمن الذي تتركه على وجهه والتجاعيد الصغيرة كما تم تصويرها بطريقة أنيقة وكلاسيكية .
وكشفت فيفي عبده في مقابلتها مع المجلة عن جوانب مأساوية لفّتها وأهمها المعاناة التي عاشتها والتي لم يعتد الجمهور على رؤيتها بل اعتمدت الضحكة كي تخفي آلامها وتنقل البهجة والضحكة فقط إلى محبيها.
وفي حديثها للمجلة قالت إن سرّ العلاقة بين فيفي وجمهورها قائم على صدقها في تعاملها معه. إنها تدرك أنها كفيفي عبدو لا تؤثر على الجمهور، إنما تؤمن أنها اكتسبت بتعاملها الحقيقي والمقرب من الناس محبته الخالصة التي لا إكراه فيها.
هي فخورةبمراحل حياتها التي صنعت منها فيفي وهي إن ندمت على شيء فإنها تندم على خمس سنوات رمت في خلالها نفسها بين براثن الحزن واليأس بعيداً عن الرقص وتتمنى أن تعود بها الأيام لتتصرف بطريقة مغايرة. ماذا تتمنى؟ تتمنى دوام الصحة والسترة والعمر المديد، تطلب من الله أن يديم عليها محبة الناس بها كراقصة وكإنسانة لم ترتدي يوماً الأقنعة ولم تتخلى عن طبيعتها، وإلى أن يشاء الله “خمسة مواه” للمحبين، و”خمسة مواه” للمبغضين.
وظهرت فيفي فى الصور بإطلالة مختلفة تمامًا عن شخصيتها وأسلوبها فى التصوير، وبدت أنيقة فى إطلالة كلاسكية بسيطة وبمكياج بسيط، نالت الصور إعجاب العديدن من متابعيها الذين رأوها بصورة مختلفة كما لم يروها من قبل.
شو إلي ناقص لسه?إن فيفي عبده تطلع من أولياء الله الصالحين و تكرم!