كشفت الفنانة المغربية مريم حسين من خلال مقطع فيديو لها، أنها سُتجري عملية خياطة تجميلية في أذنها.
حيث أظهرت ” مريم ” خلال الفيديو القطع التي تُعاني منه في أذنها، مشيرة إلى أن الطبيب سيقوم بتضييق القطع الذي حدث لها.
حيث قال الطبيب أنه يمكن تضييقها وترك فتحة صغيرة لمكان ” القرط ” ، ويمكن أنْ يقوم بإغلاقها كاملة، وبعد شفائها تعيد فتح مكان ” الحلق ” .
وأضافت ” مريم ” بنهاية الفيديو: ” من لا يعرف أن النساء كيدهن عظيم لابد أن يعرف، أقوم بما أريد في أي وقت ” ، مشيرة إلى أنها لم تشعر بأي ألم بعد خياطة أذنها.
أين يا نورت مواضيع الفلسفة و الحياة و علم النفس والأدب العربي…؟؟ حرام نلخص العالم العربي في شوية مكياج و عمليات تجميل… فساتين و خطوبات و زواجات و طلاق و عيد ميلاد….
أضم صوتي لصوت الأستاذة Brinda.. وأتمنى أن تتنوع مواضيع الجريدة فالعالم ليس كله رقص وقتل وطلاق!!
صباح الخير والتفاؤل Brinda وحسام
من وجهة نظر الإعلام (والذي هو عبارة عن مؤسسات ربحية أولاً وأخيراً) فالمواضيع الثقافية لا تلقَ إقبالاً من الجمهور (قرّاءاً كانوا أم مشاهدين أو حتى مستمعين) لذلك تعمد منصات التواصل الاجتماعي لتسليط الضوء على كل ماله له علاقة بالفضائح – إن صحّتْ التسمية – من أجل الانتشار.
أكيد أنا لا أبرر للإعلام ذلك، لكن أحاول أن أقول أننا – كمتابعين – شركاء في اختيار المواضيع التي تُنشر.
راقبوا عدد المشاهدات لنوعية معينة من المواضيع على نوّرت كتأكيد لكلامي وأكثرهم ممن يعتبرون نفسهم دُعاة
صباح الورد و الياسمين رانيا و حسام. كل الأذواق موجود في الطبيعة. معناتو كل شيء بيلاقي حدا بيحبو. و من هذا المنطق يجب إرضاء الجميع. تحياتي….
أو محاولة إرضاء الجميع هههههه
مرحباً أستاذة رانيا وأستاذة Brinda
الإعلام من المفروض أن يساعد على ثقافة الشعوب ومحاولة الرقي بالذوق والثقافة.. وهذه الأمور لا تأتي بمثل هذه الأخبار السخيفة.. الإعلام الأن (كل الإعلام) يعتمد على الإثارة لزيادة النسب في المشاهدة.. ولا يهمه بحال من الأحوال تقديم ما ينفع القاريء أو المشاهد.. والإعلام هو سبب رئيسي من أسباب التدهور والتدني الأخلاقي الذي نعيشه..
(وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت.. فإن همو ذهبت أخلاقهم ذهبوا) البيت والمدرسة والاعلام منظومة تكمل بعضها بعض.. وللأسف الشديد أصبح الإعلام الأن بكل أشكاله أهم من البيت والمدرسة..!! لهذا فهو عليه دور كبير في تكوين النشء.. وللأسف لا يقوم بهذا الدور بشكل إيجابي على الإطلاق..
على سيرة البيت والمدرسة هل شاهدت فيديو لمحمد ناصر تعليقاً على كتبه محمد صلاح؟ https://www.youtube.com/watch?v=0uaK0rKrR5Y&lc=z22jjfj5uzubthzkpacdp43ao52432gmhzrd1nsjqelw03c010c.1550501511794787
أحب أن اسمع رأيك به إن سمح وقتك بذلك
تعجبني تعليقاتك Brinda
نهارك بلون الزنبق الأبيض 🙂
* تعليقاً على ما كتبه عفواً 🙂
للأسف فتحت الرابط فظهر لي هذه المواضيع.. فأيهما تقصدين؟
مرحبا حسام هذا اسم الفيديو “محمد ناصر يستعرض كتاب نابليون الذي يقرأه محمد صلاح”
رانيا إسمك حلو و إنتي كلك زوء ….
هذه لكِ Brinda
رانيا حبيبتي شكرا كتير بتجنن
عادة لا أستمع لهؤلاء ولكن نزولاً عند رغبتك سمعته وتبينت ما سيقوله وهدفه المنشود من إستعراض ما نشره محمد صلاح.. أستاذة رانيا.. عندما يكون لك خصومة مع شخص ما فأنت تظهرين كل ما فيه من عيوب (أو على الأقل تحاولين هذا)..!! ليس هذا فحسب بل أنكِ تتصيدين كلام الأخرين (إن كان في صالحك وضد الشخص الآخر) وتحولي هذا الكلام بما يكون في صحالك وضد الطرف الآخر.. وإن سألتي محمد صلاح نفسه عن ماذا يعني بهذا الكلام لقال شيئاً مختلفاً تماماً..!! هذا هو الإعلام الذي كنا نتكلم عنه منذ قليل وهذا الفيديو هو أكبر دليل على هذا..!!
شكراً لكِ
شكراً لكَ حسام
أردتُ فقط أن أتأكد أن الفكرة التي كونتها عن مضمون الفيديو صادقة ولا تحيز فيهاوهي تماماً كما تفضلت بالشرح.
وجدته بالصدفة ضمن اقتراحات اليوتيوب وشدَّ انتباهي العنوان وتوقعت أن المحتوى سيعطي نبذة عن الكتاب نفسه وتفاجأت كيفَ سَيَسَ (من السياسة) المقدم فكرة الكتاب. حتى أن إحدى المعلقات على الفيديو (كما يبدو من اسمها) أخذت نصيبها من التسييس أيضاً
شكراً مرة أخرى
هو قال بلسانه بأنه لم يقرأ الكتاب وقال بأنه لا يهتم بما أسماه (التنمية البشرية).. لهذا كان الغرض من الوهلة الأولى واضح..!!
الشكر لكِ..