تحول حفل الفنان الجزائري عبد الرؤوف دراجي المعروف بـ “سوكلينغ” الى مأساة حقيقية بعد ان توفي 5 اشخاص نتيجة كترة العدد والتدافع الكبير بين الموجودين.
وقال مصدر من أحد مستشفيات الجزائرية أنّ 5 أشخاص على الأقل ماتوا ليلة الخميس الماضي خلال التدافع القوي حفل لمغنّي “الراب” عبد الرؤوف دراجي في العاصمة الجزائرية على استاد “20 أوت”.
وعلى الرغم ان الحفل سيعود ريعه الى الاعمال الخيرية الا انه لم ينته على خير فصدم القيمون عليه بكثرة عدد الحشود في الاستاد ما سبب بموت عدد من الحاضرين.
رحابي: الشعب أبهر العالم بمسيرات مليونية سلمية .. والسلطة فشلت في تنظيم سهرة فنية !
الزهو و اللهو لكي يحيدون المواطن عن القضية الحقيقية و هي يتنحاو ڨاع و يتحاسبو ڨاع…
لكن الجزائري الحقيقي كان بخرجة الجمعة 27 و لا عزاء للمغيبين ..
/
من المؤسف ان تموت وانت تتدافع و تتزاحم من اجل ان تشاهد مغني ( مهرج)..!!!!
الله يرحمهم و يرحمنا برحمته الواسعه.
لا اله الا الله
اللهم انا نسألك حسن الخاتمة
{ …ثلة من الأولين وقليل من الآخرين…..)
صدق الله العظيم
الناس تموت من أجل المبادئ وتحرير الاوطان وهؤلاء ماتوا من أجل صعلوك اتوا به ليشوش على الانتفاضة
بمناسبة 20اوت في ملعب 20اوت..يموت اطفال و شباب و هم يتزاحمون و يتدافعون للالتحاق بركب المجون و الرقص على وقع نهيق المغنيين المنحرفين !!!
ومن لا يعرف ماذا حدث ب 20 اوت 1955 .اقول له انه يوم تاريخي عظيم صنعه اجدادنا الشهداء بدمائهم ..انه يوم هجمات عسكرية شنها جيش التحرير الوطني الجزائري على المستعمر الفرنسي وجاءت هذه الهجمات كرد فعل على محاولة الجيش الفرنسي لتطويق وإخماد الثورة الجزائرية التي اندلعت في الفاتح من نوفمبر 1954 ..
و اليوم بقايا النظام السابق تنتقم من الشعب و تحيي حدث تاريخي بحدث فني ماجن و تزهق ارواح شباب مغيب يتزاحم من اجل الرقص و الغناء.
انه زمن الرداءة الذي رفع شأن كل حقير وفتح منابر للضلال ونشر الرذيلة..
اللهم ردنا إليك ردا جميلا ولاتؤاخذنا بما فعله السفهاء منا..
حقا يلزم تتنحاوا قاع يا مفسدين.
سلام ياسمين و بنات بلادي و الدكتورة شيرين
برأيي اول من يحاسب أولياء الضحايا. هذا هو الانحلال الأخلاقي والبعد عن طريق الله ماتوا من أجل ماحرم الله. اللهم عافينا في الدنيا والآخرة.
الوزيرة bye bye hhhhhh