روى الفنان المصري أحمد جمال نجم برنامج اكتشاف المواهب “أراب أيدول” كواليس خطبته مؤخرًا، وذلك خلال لقائه في حلقة الليلة من برنامج “معكم” الذي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي على قناة “CBC”.
وقال “جمال”: إن خطيبته والدها سعودي، ووالدتها أردنية، وتعرف عليها في مدينة دبي بالإمارات، حيث كانت تعمل مذيعة راديو هناك، وكان هو لديه لقاء في المحطة التي تعمل بها.
أضاف أنه بعد لقائهما الأول سألها ما إن كانت مرتبطة أو لا، وفي بداية الأمر خدعته وقالت إنها مرتبطة، وبعد ذلك عرف أنها ليست مرتبطة: “قالتلي كنت مرتبكة وكنت عايزة أريح دماغي”.
تابع أنه بعد ارتباطهما تركت العمل بالراديو في دبي لكي تستقر معه للقاهرة، وانتقلت للعمل بمجال آخر بعيدًا عن الإعلام في مصر.
وكان أحمد جمال أعلن مؤخرًا ارتباطه عبر حسابه على موقع الصور “إنستجرام” حيث نشر صورة برفقة خطيبته، وذلك بعد أيام من أغنيته الجديدة “توكلنا على الله”.
برنامج “معكم” يعرض أيام الأربعاء، والخميس، والجمعة من كل أسبوع على قناة “CBC” في تمام التاسعة مساءً.
أتوقع المستفيد الأول من الزواج من بلدان مختلفه في حال الاتفاق هم الابناء
اعتقد والعلم لله ان مستوى الوعي لديهم يكون اكبر وأفضل
مساء السعد و الورد أحمد ، كيفك ؟
أتفّق معك أن الأبناء هُم الأكثر إستفادة من الزواج المُختلط فهو يُوسّع المدارك و يُغني المُفردات و يُثري الحس المعرفي لدى الأبناء و حتى الشريكين أنفسهم ! و لكن برأيي في عالمنا العربي الذي نجحت فيه الحُكومات في تأليب الشعوب على بعضها البعض هُناك شروط يجب أن تتحقّق حتى تُلغى الترسُبات العالقة في النفوس و ينجح أي إرتباط مُختلط و هي الكثير الكثير من الحُب و الكثير الكثير من التغاضي و الكثير الكثير من الإحتواء و الكثير الكثير من المرونة في الرأي و جبال من الإحترام ! لا يُسقّطُ سيف البغضاء و لا يوحّد القلوب سوى الحُب و لا يُنشئ جيل مُشرَّف سوى أبوين واعيين و لا تسير مركب سوى بالإحتواء حيناً و التنازُل أحياناً أُخرى ! الزواج المُختلط ليس فقط شخصين بل عائلتين و بلدين و جيل قادم يجب أن يرى حُب و إحترام لينشئ سوياً بعيداً عن التعصُّب ….
جُمعتك مُباركة و نهارك سعيد …
!!
مساء الورد والياسمين والجوري اخر العنقود
اتفق معك تماما في كل ماذكرتيه والشواهد على ذلك كثيره جدا لان ذلك يتناسب مع الطبيعية البشرية
لان الابناء محصلة للآباء فالجمع لصفات مختلفه من بيئات مختلفه يثري فكرهم ونضجهم وفي الغالب إذا اتفق الزوجان ابتعدا عن الاختلافات التي تسبب الفرقة واجتمعا على الصفات التي تقرب ثم ان هناك حب الاكتشاف والتعرف للطرف الآخر والبيئة الأخرى في كل شئ حتى في نطقه لمفرداته
واعتقد والعلم لله انه اكثر نجاحا من الزواجات المحلية وان نسبه كبيره من الطلاق في الزواج المختلط في حال الصدق فيه يعود بسبب أقارب الزوج أو الزوجه أو لأسباب لاتتعلق بالزوجين
والله اعلم