يتعرّض النجوم، وخصوصاً الفنّانات في العالم العربي، الى انتقادات لاذعة، ازاء نشر بعض الصور، التي تزعج الجمهور، ما يدفعهنّ الى حذفها بشكلٍ سريع.
ومن أبرز النجوم، نذكر الممثّلة المصرية ليلى علوي، التي محت صورتها مع ابنها، بعد سخرية الجمهور من وزنه الزائد.
اضافةً الى الفنّانة المصرية أنغام التي حذفت صورة والدتها بعدما انتقدها النّاشطون بسبب وزنها الزائد.
من جهةٍ أخرى، حذفت الفنانة المغربية سميرة سعيد صورتها، بعدما سخر منها الروّاد وشبّهوا فستانها بالمعكرونة.
كما محت الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب صورتين لها، الأولى مع مستشارها الفني ياسر خليل، والثانية وهي تبكي، ما أثار موجة من الانتقادات.
أمّا الفنّانة اللبنانية هيفاء وهبي، فحذفت صورتها بفستانٍ أحمر وهي تحمل وردة، رغم أنّ الصورة لم تتعرّض للانتقادات الجارحة.. فما كان هدف النجمة اللبنانية؟
من جهتها، محت الفنّانة اللبنانية اليسا صورتين من حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، الأولى لوجهها، بعدما سخر منها الجمهور، والثانية من احدى حفلات الموسيقي العالمي دايفيد غيتا، لتنسب الحفل اليها.
في سياقٍ آخر، وبعيداً عن العالم العربي، عمدت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان على حذف صورة لها مع منتج للتخسيس، بعدما حذّرتها السلطات الأميركيّة من ذلك، اذ أنّ آثار المنتج الجانبيّة لم تكشف بعد.
وللممثّلة الأميركية ليندسي لوهان حصّتها، اذ أنّها حذفت صورتها التي كتب عليها بالانكليزي “أنت جميلة”، أمّا الترجمة الى اللغة العربية فكانت خاطئة، وكُتب: “أنت حمارة”، ما أثار موجة من الانتقادات اللاذعة.