استقبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون المغنية الأمريكية ريهانا بقصر الإليزيه بعد شهر على توجيهها رسالة إليه عبر ‘تويتر’ لدعوته للمساهمة في تمويل الشراكة العالمية من أجل التربية، وهو صندوق للمساعدات الإنسانية هي سفيرته.
وأثارت إطلالة “ريهانا” الكثير من الإنتقادات على مواقع التواصل الإجتماعي، حيث ظهرت على درج الإليزيه إلى جانب السيدة الأولى بريجيت ماكرون مرتديّة بزّة رسمية رماديّة اللون بمقاس كبير وذيل طويل، ما جعلها شكلها غريبا.
وحملت النجمة الأمريكيّة حقيبة يد من توقيع ‘ديور’ خيرت ارتداءها بطريقة غريبة في محاولة لإضافة لمستها الخاصة.
في المقابل نالت إطلالة زوجة الرئيس الفرنسي استحسان وسائل الإعلام حيث فضّلت الظهور بملابس عصرية ومريحة متكوّنة من جينز وسترة بيضاء مع كعب عال.
وقال موقع “فوغ” إنّ سيدة فرنسا الأولى كانت الأنجح في إطلالتها التي جمعت فيها بين الأناقة والعصرية في حين أطلق على إطلالة ريهانا “فوضى في الأزياء”.