نشرت الإعلامية الكويتية ” مي العيدان ” مقطع فيديو عبر حسابها على موقع الصور والفيديوهات إنستجرام للفنانة ” بسمة الكويتية ” في الظهور الأول لها بعد إعلانها ارتدادها عن الإسلام واعتناقها الديانة اليهودية .
وكتبت مي العيدان في تعليقها على المقطع : ” بسمة التي تركت الكويت واعتنقت الديانة اليهودية ” .
وتحدثت بسمة الكويتية في الفيديو عن الأسباب التي دفعتها إلى تغيير ديانتها فقالت : ” أنا من فئة البدون من أم كويتية ولأن البدون يعتبرون غير بشر بالنسبة لهم .. أنا عانيت سنوات طويلة من الاضطهاد والتحقير وامتهان إنسانيتي ومحرومة من كل حقوقي المدنية ” .
وتابعت : ” لو أنا كنت قدمت على الانتحار ما كانت حصلت الضجة لإني غيرت ديانتي .. أنا للأمانة ما شعرت بالقوة إلا لما غيرت ديانتي إلى الديانة اليهودية اصبحت أقوى من السابق ” .
واختتمت بسمة الكويتية حديثها موضحة حقيقة جنسيتها : ” هناك ذكر أني أحمل الجنسية العراقية .. أنا لا أحمل الجنسية العراقية كنت أكيد بتشرف بها .. ولكن أنا من أم كويتية ” .
في الدول الغربية يكفي أن تعيش خمس سنوات على أراضيها حتى تتقدم بطلب الجنسية و تحصل عليها، و هؤلاء البدون قرون و هم على أرض الكويت و لم يحصلوا على الجنسية !
هذه المرأة تتحمل نصيبا كبيرا من المسؤولية في تركها لدينها و دولة الكويت تتحمل جزءا من مسؤوليتها كذلك في هذا،
بدل نشر فيديوهاتها كل ساعة و الحين الأولى بهذه التي تسمي نفسها إعلامية الردح أن تطالب حكومة بلدها بتسوية وضعية البدون،
و عليها ألا تنسى أن المسلم من سلم الناس من يده و لسانه و هذه الإعلامية ما سلم من لسانها أحد !
ما هو الإعلام و رسالة الإعلام إذن؟ إن لم توجه سهام نقدها لحكومة بلادها من أجل تسوية وضعية هؤلاء البدون،
كيف يعقل لشخص يعيش في هذه الأرض قبل إنشاء الكويت نفسها أن يبقى هو و أولاده بدون وثائق و جنسية تحميه و تحمي حقوقه و حقوق أطفاله؟! هذا يعني أنهم شعب بلا هوية و لا تقاعد و لا تغطية صحية و لا ضمان اجتماعي و لا حتى عقود زواج و ولادة !!!
الغجر في أوربا أصبحت لهم حقوق !
هذا ما يجب أن تتحدث فيه إعلامية الردح هذه بدل أن تقضي وقتها في انتقاد صلعة فلان و كرش علانة و سب فلانة و التهكم على ملابس أخرى !
طيح الله حضج على قولتكم !
لحمد لله ظهرالحق اعترفت بنفسها ليست عراقية ولكن لايعني اني شماتتي لها او لعنتها ليس من حقي هي مجازتها عند الله ولا عند اي بشر ورغم احترمنا لكل دين ليس لنا الحق في عقابها
اما انت يابنت عيدان ام عمليات التجميل عقابك اكثر منها لانك بانتقداك الى الناس حسب قوميتهم عقابك عسير ارجو من الله ان لا يوفقك عمليا ولا اجتماعيا ويكون مصيرك اسفل السافلين يا سليلة الفرس المجوس
اين اعتراضك على حكم صدام رحمه الله وانتم حكماكم يعاملون البدون باقسى المعاملات وحتى الكويتيين نفس عانو ولحد الان من انت لكي لكي اثبت لك لا تسويين عند اي بشر قدر نعال الرجل حتى
فاحسن لك تتكرين مهنتك وتذهبين الى الدجال خامنئي يشوفلك زواج متعة وتنجبين يا حاقدة
يعني يا بصقة وليس بسمة مالقيتي الا الديانة اليهودية واتباعها من بني صهيون ؟؟ ما عاجبك جماعة بني تيمية ههههههههههههههه صيري شيعية وخلص ههههههههههههههههه في بعض الأحاديث النبوية كان رسول الله صلى الله عليه واله يشير الى شرائح ظاهرا يعتقد انهم مسلمون لكن هو كان يسميهم يهود امتي !!!
{لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِى إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذلِكَ بِمَا عَصَوْا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ * كَانُواْ لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ * تَرَى كَثِيراً مِّنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنفُسُهُمْ أَن سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ * وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِالْلهِ والنَّبي وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَآءَ وَلَـكِنَّ كَثِيراً مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ}(78ـ81).