بكت الفنانة المصرية حلا شيحة، على الهواء؛ في أول ظهور تليفزيوني لها بعد قرار خلع النقاب وعودتها للتمثيل.
وقالت شيحة خلال برومو حوارها مع الفنانة والإعلامية المصرية إسعاد يونس، خلال برنامج “صاحبة السعادة”، الذي سيذاع الاثنين المقبل، الساعة11 مساءً: «مش معني إني لبست أو قلعت الحجاب أن يمنعني هذا الأمر من أن أكون فنانة».
ومن المقرر أن تفصح حلا شيحة عن الكثير من الأسرار حول العودة إلى التمثيل وخلع النقاب ، وتتحدث عن حياتها الشخصية والأسرية، وأهم الأعمال الفنية التي ستشارك فيها الفترة القادمة.
المُستفّز أكثر من حلا شيحة هو هذه المدعوة إسعاد يونس ، فمن يُصفّق و يُهلّل لمن يَخْرُج من عباءة الدين هو الشيطان بعينه !
!!
ماشاء الله اخبارها كثيره
—
مساء الفل اخر العنقود
امل ان تكوني بصحة وعافيه
تحياتي
مساء السعد و الورد أحمد ، كيفك ؟
هذه عادة نورت تأخُذ مُقابلة و تجعل من كُل سؤال عُنوان ?
من وحي الموضوع أحمد الفضيلة تؤلم من لا يتمتع بها فيود تشويه من يمتلكها حتى يصبحا سواسية و كذلك حال من يُصفّق لمُخطئ فقط ليراهُ ينزل من علياءه ليرافقه في الحضيض …
!!
مساء الفل والياسمين اخر العنقود
فعلا المقابلة تصبح مسلسل مكسيكي ?
كلامك صحيح اخر العنقود ود اللص لو اصبح كل العالم لصوص وقيسي على ذلك ولكن مثل ماذكرت لايرمى الا الشجر المثمر .
ل
من أطول المُسلسل المكسيكي أم التُركي ؟ ?
قصتها تطرح السؤال ، هل عندما تعرف المرأة في نفسها ضعف من ناحية الحجاب تتأنى في الخطوة حتى تتأكد أنها لن تعود عنها أم تفعل كما فعلت هذه ؟ بمعنى آخر خُصوصاً عندما يعرف الإنسان أنه قُدوة لغيره هل يفعل الشيء مع معرفته أنه قد يعود عنه أم يتأنى ؟ و هل تحمل مثلها وزر من سيُقلدنها كما نالت أجر من إتبعنها ؟ أعتقد الإنسان حين يختار الشُهرة يضع نفسه في مأزق !
!!
?غ اعتقد الافلام المكسيكيه فهي بالسنوات اما التركيه فعالبا سنه واقل 🙂
اعتقد ان المشكله في الشهرة فهي تسرق الاشخاص وتجعلهم يتنازلون عن كثير من المبادئ هذا بلاضافة الى ان اي خبر يتعلق بخلع الحجاب يجد له صدى واهتمام كبير لان القضية تصبح خلاف ديني يثصد منه التهجم على الاسلام فاذا صدر هذا الفعل من اهل الشهرة كان صداه أكبر .
فعلاً أحمد هي الشُهرة و لكن أعتقد أننا نُساهّم في تضخيم الأنا لديهم بإهتمامنا… برأيي أن التغاضي عن الفعل و تجاهُل صاحبه مهما كان مشهور هو الحل الأمثل في هذه الأحوال فهي لم تنتقص من الدين شيء بخلعها للحجاب كما لم تُضيف له شيء بلبسها له بل الحجاب أضاف لها ! سؤالي كان بشكل عام هل التيقُن و التأني قبل الإقدام على أي فعل أفضل أم خوض التجرُبة ؟
!!
كل إنسان مر بفترة من حياته نسميها الفترة الدينية أو الفترة المثالية هناك من يتمسك بها للنهاية وهناك من يوازن بينها وبين الحياة وهناك من يلتزم بها لفترة محددة ويرجع لما كان عليه من قبل!! والأمثلة أمامنا كثيرة وهذا ليس له علاقة بالشهرة لأني أرى هذا أيضا مع أناس عاديون..
يمكننا أن نحاول ونجرب في حياتنا ولكن ليس هناك تجارب او محاولات في الأمور التي يقول فيها الدين كلمته كالصلاة والصيام والحجاب..
كلامي أنا و أحمد هُنَا أُستاذ حُسام عن رد الفعل و لهذا للشهرة دور في الحديث لأن الأشخاص العاديين حتى مع خوضهم هذا الفعل لا تُسلط عليهم الأضواء و لا يتناقش الناس في فعلهم !هُنا التجاهُل أفضل حل للفعل و صاحبته !
!!
نعم أستاذة معك الحق وأفهم الحوار.. فقط أردت أن أنقل وجهة نظري من منظور أخر..
أتفهم ما كتبت أُستاذ حُسام …. نهارك سعيد !
======================
أحمد الظاهر إنك خرجت ، و أنا مُضطرة أخرُج الآن . أعتقد أن إقتراح القراءة توقّف عندك ، إن شاء الله حين تتقاطّع الطُرُق لاحقاً اليوم أو غداً تقترح شيء للقراءة
نهارك سعيد !
أراكُم لاحقاً !
!!
سلام عليكم
المعذرة اخر العنقود كان لدي اشكاليات في الاتصال بالموقع
اتفق مع الاراء المطروحه هنا وكلنا ندور حول معنى واحد باساليب مختلفه .
اما الاقتراح فيسعدني ذلك
تحياتي
أولا دعوني يا جماعه أشكركم على رقي الحديث بينكم و هذا شيء يثلج له الصدر و ينشرح. هذا الانتقال من الى و من ثم العدول عنه هو حال الكثيرين من الناس من الجنسين و هذا ناتج من عدم التوازن في شخصيياتهم فإن لاحظتم فإنهم أناس متطرفون في كلا الاتجاهين فاذا اذا تفتحوا فسقوا و اذا التزموا تشددوا و هذا بعيد كل البعد عن ديننا السمح فالله سبحانه و تعالى هو العدل و الاسلام هو الوسطيه و ما بينهما لا يجدر أن ننقاد له
يُقال اثنان لا تثق فيهم , قلب الرجل ودموع المرأه
واثنان ثق فيهم دموع الرجُل وقلب المرأه