رد الفنان اللبناني راغب علامة بقوة على اسغلال بعض المواقع لفيديو سقوطه على المسرح لجذب المزيد من الزوار.
وأكد راغب علامة أن ما حدث كان “زحطة وليس وقعة ولكن الاعلام يحب يضخم” وتابع ان بعض المواقع “ميتين على خبر مأذي وحاسين حالهم انهم بدهم يجيبوا ناس على موقعهم بأي طريقة”.
وأكد راغب انه كان “سيزحط” مرتين او ثلاثة ولكنه استطاع ان يتماسك اول مرتين لأن الرطوبة كانت عالية والارض كانت مبتلة بشكل كبير.
وتابع “انا بعد ما زحطت كملت ساعة وربع من الغناء وهذا ما تجاهلته الكثير من مواقع التواصل الاجتماعي”.
لآيهم إن كانت زحطة أو سقطة … المهم الى مزيد من السقطات و الزحطات … هذا المنافق اصبح كرديا اكثر من الأكراد انفسهم عندما زارهم آخر مرة وقال مجاملا اياهم “ان شاء الله في المرة القادمة عندما ازوركم اقول اني سأزور جمهورية كوردستان” … مطربي ايام زمان مثل ام كلثوم و عيد الحليم حافظ و غيرهم من العمالقة كانوا لا يغنون لوحدة كل بلد عربي و حسب بل لوحدة الأوطان العربية جميعا و لكن هذا الأفاق الذي عاش في بداية حياته الفنية في العراق الذي احتظنه كالكثير من العرب الذين جاؤوا للعراق طلبا للرزق يتنكر اليوم للعراق و يحلم باليوم الذي يقسم فيه العراق … ألا خسئت ايها الوقح … أنت فنان مالك و مال السياسة؟ تريد مجاملة الأكراد لضمان حفلات اكثر عندهم جاملهم في أمور اخرى تخص ثقافتهم اكلاتهم ازياءهم و لكن ليس في نزعتهم الأنفصالية القومية الأنانية و ليعرف الجميع أنه حال انفصال الأكراد (لا سمح الله) ستنشب حرب فيما بين احزابهم التي ستحارب من اجل ان يستأثر كل منها بأكبر غنيمة من غنائم عائدات الأقليم و كل منهم سيحاول تجيير الأنفصال لحسابه و سيكون ممن الصعب عليهم ازاحة دكتاتور منتهية ولايته و اقصد هنا مسعود البرزاني الخائن.
كلامك صحيح عربي صريح اشتغل في المكيفات هو وعمه وابن عمه مدة سبع سنوات في بغداد ومنها وعمل اول كاسيت وبعدها انفتح عليه خير الله بس النذل ولامرة ذكر فضل وخير العراق عليه وصرعونا بكاظم لما راح لبنان مع العلم كان لو شهرة ومتعامل مع الشاعر الكبير نزار القباني قبل سفره الى لبنان
هو معروف مساح جزم بس ميعرف الغبي كوردستان اصلا عايشة على خير العراق