تعرضت الفنانة درة لسخرية عارمة على إثر إطلالتها المستوحاة من التسعينيات في أحدث جلسة تصوير خضعت لها، ونشرت صورها على انستقرام.
درة نشرت صوراً من أحدث جلسة تصوير خضعت لها، التي أطلت فيها بجمبسوت متعدد الألوان مستوحى من ستايل التسعينيات، ورغم أن البعض أشاد بفكرة الجلسة الجديدة وملابسها المبهجة، إلا أن السخرية العارمة طغت على الإشادة فقامت على الفور بحذف الصور.
ما زاد من موجة السخرية من أحدث جلسة تصوير لدرة، هو عقد مقارنة بين ملابسها وما ارتداه الفنان أحمد مكي خلال تقمصه لشخصية “حزلئوم” في فيلم “لا تراجع ولا استستلام”، مما عقد الأمور ودفع الفنانة التونسية لحذف الصور سريعاً بعد أن خرج الأمر عن السيطرة.