شاهد.. رولا سعد تكشف سبب كرهها لأمها :” لا أجد الفرصة لكي أحبها”.. ولا أعرف أي شئ عن الأمومة

فعلا الانسان بدون حنان والديه لاشيئ

رسالة من تحت الماء ههههههه
إنتي مابتمليش مابتزهقيش أيه الغزل المبطن ده ههههههههههه مسكينة صعبتي عليا يا جعبورية ??

المنسون السعسوعي حرقة تخدك وتحرقك زعلت علشان قولت الحقيقة قرفتونا باشعاركم المعفنة فاكرينا مش فاهمين هههههههههه

ديننا بيحكي الام تحسن لها لو من الكافرين
الحمد لله على نعمة الاسلام

مساء الرضا أحمد ……
أولاً عوداً أحمدُ و ثانياً معك حق كان يجب أن أكتُب مُعاصّر أو ممن هُم على الساحة الآن ……
أرى أن سمير الجُندي في هذا الكتاب لم يكُنّ مُوفقاً في إيصال الفكرة التي أراد إيصالها …. الكتاب بلُغة الأنا أي أنه البطل في قصته و أعتقد أنه فعلاً يعيش تلك الفانتازيا في تجواله في البلاد العربية مُستجدياً التعاطُف ، لا أدري إن دار بينك و بينهُ حوار و إن كان أخبرك من هي تلك التي يسعى خلفها و تُمارس معه جنون الرسائل النصية ، كتاب أرى فكرته رائعة و لكن حين تسمع أحدهُم يقول أنها جنيّة من عالم آخر تعرف أن الفكرة ضلت طريقها و لم تصِّلْ كما أراد لها ……
بعيداً عن الموضوع ما عهدنا بِكَ يوماً سوى بسالة القتال و نُبل الصمود …… فشُكراً !
!!

يُحسب له إن لم يعش تغييب القومية و العروبة التي يعيشها…
إن جاءك المديح من نصراوي فتقبلهُ شاكراً ?
على فكرة أثناء قراءتي لجُبران كتبت بعض المُلاحظات قد نتناقش بها غداً إن تقاطعت طُرُقُنا رغم ضجيج الحروب ?
نهارَكْ سعيد و مُعطّر بشذى أُقحوان بلادي ….
!!