أثارت الفاشينيستا الكويتية الدكتورة خلود، الجدل على مواقع التواصل الإجتماعي، حيث ظهرت الدكتورة خلود، في مقطع فيديو نشرته عبر حسابها الشخصي على سناب شات وتداوله رواد السوشال ميديا على نطاق واسع، ممسكة بهاتفها لتصوير نفسها، حيث انتابتها نوبة ضحك هستيرية، بينما يسمع صوت صراخ أحد أطفالها؛ ما أثار غضب المتابعين، وبدأوا في شن حملة هجوم شرسة ضدها.
انهالت انتقادات حادة على المقطع المتداول حيث اتهمها معظم المتابعين، بالإهمال ولا يمكن وصفها بالأم بسبب ترك طفلها يعاني بهذا الشكل، بينما لا تأبى به، من أجل تصوير مقطع فيديو والحصول على مشاهدات وإعلانات حيث علق أحد المتابعين: “في زمن أصبحت فيه الأمهات عبارة عن كومبارس دورها في حياة أبنائها يقتصر على مدة التصوير أمام شاشة التلفون ..فما يطلق عليه باسم دكتوره خلود لم تخجل من نفسها وهي تلهث لمشهد تحصل فيه على مشاهدات وربما أيضا تسعى للانتقادات تاركة ابنتها تصيح وتبكي وهي دون أي إحساس بالمسؤولية تدعها لتكفي مشهدها السخيف في السناب”.
طريقتها بالحكي والانفعال بتقرف…