رد الإعلامي المصري عمرو أديب على المشككين في حواره مع زبيدة المعروفة باسم “فتاة بي بي سي”، السيدة التي زعم تقرير لهيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” أنها مختفية قسريا، وتم اغتصابها في السجن، وهو الحوار الذي عرضه برنامج “كل يوم” على شاشة ON E مساء الإثنين.
وقال عمرو أديب، في حلقة الثلاثاء من البرنامج، إن البعض نفى أن يكون التقى السيدة المذكورة، ووصفها بأنها سيدة تم إحضارها بواسطة الداخلية.
وأضاف أن والدة “زبيدة” ظهرت على إحدى القنوات الفضائية، وقالت إن منزلها تم حصاره من قبل الشرطة، لكنها تمكنت من الخروج. وعلق أديب قائلا: إما أن أم زبيدة أقوى من الأجهزة الأمنية، أو أن لديها هاتف قناة “الإخوان”.
وتابع أديب: لا أدعي قيامي بعمل صحافي عظيم، فمراسلة BBC تستطيع العثور على أي شخص من الإخوان والتحدث إليه، أما أنا فلا أستطيع البحث عن أي إنسان في مصر، وفقط الجهاز الأمني يستطيع ذلك.
عندي مُشكله ما يفتح عندي الفيديو بنورت لكن شفت عاليوتيوب اللقاء وبان الكذب والدليل
عمرو اديب يسالهم هذا بيتكم قالولو نعم بيتنا وتمليك وبعد شوي الابله يسالها انت وين ساكنه قلتله بفيصل واستغرب وبان عليه ما يعرف سكنها و قال لها اي شارع قالتله بشارع المنشيه !!انت قاعد معها بالبيت وبتسالها وين ساكنه ؟؟؟
وبعدين بيت لست فلاحه وبس كنب وكوارين زرع بالبيت !!!
العب غيرها يا اديب طول عمرك غبـي اعلامياً
هذهِ البنت شفتها مع عمرو الليثي او مع رهام سعيد بمُقابله بالسجن بقضيه جنائيه والله اعلم