تسببت تصريحات الدكتور عباس شومان، وكيل الأزهر، والتي تجنب فيها تكفير منفذي هجوم مسجد الروضة بالعريش.
وقد شن الإعلامي عمرو أديب ،أحد أبرز الإعلاميين في مصر هجومًا شرسًا على الدكتور عباس شومان، لامتناعه عن تكفير الإرهابيين وتنظيم داعش الإرهابي بعد مداخلته مع سيد على في البرنامج موجهًا حديثه لعباس شومان قائلاً “لماذا لم يتم تكفير هؤلاء يا مولانا، حضرتك لا تعرف أن هؤلاء لديهم فكر ويستندون للقرآن والسنة والفقه ولديهم شيوخ يتبعونهم ملايين المسلمين؟!.
واستكمل أديب عبر برنامجه “كل يوم”، المذاع على فضائية “أون. إي” قائلاً ” حضرتك كيف ستعالج تلك الأفكار طالما لا تعرفها وهم لديهم فكر وشريعة يستندون إليها؟!”.
وكان وكيل الأزهر قد قال في مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي في برنامجه “حضرة المواطن” على فضائية الحدث اليوم مساء السبت، إن قضية التكفير قضية علمية امتنع عنها الأزهر لأنها تفتح أبوابًا لا يمكن إغلاقها”، مكتفيًا بوصف منفذي الحادث بأنهم “ليسوا من المسلمين”.
وأضاف وكيل الأزهر ” الأزهر لا يحكم على الأشخاص، والقواعد العلمية بالشريعة الإسلامية لا تمكن من ذلك، ومن ثم لا نطلق أحكامًا عامة على جماعات لا نعرفها ولا نعرف مكوناتها أو الذين يقومون بعمليات فيها، لكن نقول إنهم لا ينتمون لأي دين”
وذكر وكيل الأزهر “نحكم على هؤلاء نتيجة فعلهم، ولا يمكن أن يقوم مسلم بقتل مسلم يصلي فى مسجد، وما حدث لايفعله مسلم ولا يهودي، بل يفعله كلاب مسعورة سقطت عن مدارك الإنسان والحيوان، بقتلهم المصلين أثناء الصلاة، خاصة أن الصلاة لا تسقط عن المسلم حتى أثناء القتال”.
واستكمل شومان قوله “هؤلاء إرهابيون مأجورون لتخريب مصر وإسقاط الدولة ولا يجب معهم أي خطاب ديني أو فكري وإنما يجب استئصالهم وتخليص العباد من شرورهم”.
لا حول ولا قوة الا بالله , ما هذا الجهل من هذا المُتخلف ؟؟
من هو الكافر بنظرك يا جـاهل ؟
طيب الان جيشك قتل كثير من الاخوان برابعه يا سيدي هل هُم كفره ؟ ام الاخوان كفره ؟
طيب قوات عاصفة الحزم على راسهم السعوديه قتلو كثير من اطفال اليمن , هل هُم كفره ؟
الصح ان تقول مُسلمين ولكن مُجرمين , الاعتراف بالخطأ هو الصح لا ان تخرج وتقول كفره , والمُشكله لو سالوك من هُم الكفره انا على يقين لن يحصلو منك على اجابه , انت جـاهل مُـنافق وتابع فقط وتقول ما يُملى عليك .
على كلامك بوصفك لهؤالاء انهُم كفره وكانك تُريد ان تقول ان الشعوب المُسلمه ملائكه وغير خطائين وهؤلاء خارجين عن المله ولا يُمثلون المُسلم الان بجميع دول العربيه بالعراق قتال مُسلمين ببعض وبسوريا وبمصر وباليمن وهذا القليل من الكثير
افهم يا بغبغاء ويا مُزعج ساشرح مثال
مثل رجُل مُسلم على وضوء ومُستعد للصلاه وشتم فلان بحق او بغير حق فلن يبطل وضوئه بل سينقُص اجره يعني هو بقى على وضوئه ولكن قل ثوابه بمعنى ان القاتل المُسلم لن يخرج عن المله ولكن اصبح مُسلم مُجرم وسيُحاسب على انهُ مُجرم فكيف تطلب من وكيل الازهر تكفير القتله .
انت مُشكلتك لا تفهم لا اعلام ولا سياسه ولا دين
انت اول كافر ان اجزنا كلامك فانت اكثر المُحرضين على القتل ولا تنسى انك اكبر الداعمين للقتـله بمعنى انت شريك بقتل اولاد بلدك
لعنك الله دُنيا واخره
توجيه الإعلام ضد الأزهر واضح جداً للأعمى!
إمبارح الأخ عمرو أديب خصص وقت كبير من حلقته فى تحليل مُكالمة وكيل الأزهر فى مُداخلته مع زميله الإعلامى سيد على و هاجمه بضراوة! مممم و كأن الأزهر بقى هو كبش الفدا!
ما هى شروط الدخول إلى الإسلام؟
الإجابة: النطق بالشهادتين.
طب ما هو كده كده الإرهابى بينطقها و بيقولها! يعنى مهما تكفره هو مُسلم!
لكن الفكرة بقى فى إيه؟ فى أن هناك مُسلم عاصى و مُسلم مُذنب و مُسلم ملعوب فى دماغه و مُسلم قاتل! و كل دول ليهم حساب عند ربنا و كله حسب أعماله.
إيه المُشكلة لو تصارحنا مع أنفُسنا؟! التكفيرى هو مُسلم بس قاتل و ملعوب فى دماغه قبل أن يكون قاتل، وهذا لا يُعيب الإسلام فى شيئ لأن الإسلام ضمن جزاء القاتل (ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالد فيها) (من قتل نفساً بغير نفس أو فسادٍ فى الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً) و غيرهم من الآيات… إيه سبب ضغط الإعلام على مؤسسة الأزهر الشريف للنطق بتكفيرهم؟! طب هُما (التكفريين) بيكفرونا و ده منهجهم، ليه إحنا نعمل زيهم؟!
هؤلاء جماعات مُطرفة لا تُمثل الدين بل تُنفذ أفكار مموليهم و مؤسسيهم للإساءة للدين الإسلامى ! و نحن نتبرأ منهم و من أفعالهم، و هذا ما تقوله مؤسسة الأزهر.
مرحبا VIP كيف شو أخبارك 🙂
إذا ممكن فيني قول رأي حيادي يمكن يجاوب على جزء من سؤالك “ليش في هجوم على الأزهر” . أنا بلاحظ أنه مافي مواقف واضحة وصريحة ضد المُخربين باسم الدين من قِبل المؤسسات الدينية والجهات المعنية.
رح أعطي مثال يوضح وجهة نظري (كـ مهتمة بما بين السطور وما وراء ما تعرضه وسائل الإعلام)
مثلاً ضجت الدنيا ضد Charlie Hebdo بسبب الـ cartoon يلي عمله وفيه سخرية على الدين الإسلامي، بالمقابل ما شفنا ولا حتى 10% من هي الضجة ضد يلي عم يقتلوا ويخربوا ويدمروا تحت راية (يفترض أنها إسلامية)، ما شفنا غير محاولات خجولة لمحاربة هدول المخربين وكأنها محاولات لـ “رفع العتب” لا غير .. وبصراحة تكرار جملة “هؤلاء لا يُمثلون الإسلام” هي من وجهة نظري تبرئة للإسلام فقط وتفتقر لروح الغضب التي رأيناها في الهجوم على Charlie Hebdo
ولـ مُتصيديّ المشاكل، كلامي لا يعني أنني ضد مهاجمة المسلمين لـ Charlie Hebdo ولا يعني أنني موافقة على رسوماته (علماُ أن رسوماته طالت كل الأديان وما حدا سمع عنها) .. كل ما أحاول قوله لـ VIP أنَّ المسلمين عليهم مهاجمة هذه الأعمال التي تُشوه صورة دينهم بجدية أكثر (أو على الأقل بنفس مستوى) مهاجمتهم لردات فعل فردية من أمثال Charlie Hebdo أو حتى شي مُعلق يكتب ضد الإسلام على نوّرت
مرفق نموذج من عشرات الرسومات التي سخر فيها Charlie Hebdo من المسيحية
إزايك يا ست الكُل ؟ كيف أخبارك ؟ يارب تكونى بخير،،،
بُصى يا أختى، الأزهر مؤسسة دينية إسلامية مسئولة عن شئون المُسلمين السُنة، تمام ؟
مخوّل (مُصرح) لها أن تضع فتواى مبنية على أسُس دينية فقهية ولها مرجع ، يعنى علشان الشيخ يفتى بفتوى لازم يكون إللى صرح بيها له مرجع أو دليل، و المراجع طبعاً بتكون الكتاب و السُنة النبوية لأن مش أى واحد هيطلع يفتى و يقول فتوة من دماغه زى ما داعش بتعمل كده.
أولاً أفعال داعش المفروض المُتصدى لها هو (الأمن) و ليس المؤسسات الدينية، كنا نسمع فى القديم عن حركة طالبان و تنظيم القاعدة إشمعنى مكنش فى ضغط وقتها على الأزهر لتكفيرهم ؟! إشمعنى دلوقتى بيضغطوا على الأزهر لتكفير داعش ؟!
طيب نرجع لموضوع التكفير، كلمة كافر فى الإسلام بتنطبق على معتنقى الدين غير الإسلامى و على الخارجين عن الملة، يعنى المُسلم إللى بيترك الإسلام و يعتنق دين أخر، و شروط الدخول فى الإسلام هى النُطق بالشهادتين، طيب الجماعة بتوع داعش مخجوش عن الملة يعنى مفيش حد منهم أشهر خروجه عن الدين الإسلامى و فى نفس الوقت بينطقوا الشهادتين ! و ده مش بيعيب الإسلام لإنى زى ما وضحت فى تعليقى الأول أن فى مُسلم عاصى و مُسلم ملعوب فى دماغه و غيره و غيره إلى مالا نهاية! يبقى إيه هو السند إللى الأزهر هيستند إليه علشان يكفرهم ؟!
يا أختى، عارفة موظف الـ HR فى الشركة إللى بيمارس شغله بُناءً عن اللائحة الداخلية المُعتمدة من الإدارة؟ ينفع يخالف اللوائح و يعين موظف أجنبى و لائحة التعيينات يكون منصوص فى شروطها أن المتقدم يكون إبن من أبناء البلد؟! أكيد لأ، لإنه ماشى على مبدا و لاوائح و شروط، كذلك شيوخ الأزهر الشريف اى فتوى منها لازم يكون لها سند أو مرجع.
هُما أبرؤا الدين الإسلامى من أعمال داعش و أنا كذلك هنا أبرئ نفسى و الدين الإسلامى من أفعالهم فهم أناس ملعوب فى دماغهم و كُل أعمالهم مردود عليها من قلب الكتاب ( القرآن الكريم).
مُشكلة داعش مُشكلة أمنية و ليست دينية، سهل أوى أوى أجيب مأجورين ألبسهم جلبية و أجعلهم مُلتحين و أمسكهم راية مكتوب عليها لا إله إلا الله و أخليهم يقتلوا فى الناس بإسم الدين! فكرة سهلة جداً علشان أسوأ بيها الدين، و ماذا بعد إصدار الأزهر فتوى بتكفير الدواعش؟ هل هيخلصوا ؟!
.
تحياتى أختى و أتمنى أكون وضحتلك،،،
السلام عليكم ورحمة الله
المعلقين (الثلاثة الفوق )كلكم محقين
وكاننا نقرأ تعليق وامد مقسم لنقاط ??
بالنسبة لحالة الرسوم المُسيئة و الحالات الإرهابية التى تقوم بها داعش.
فى الحالة الأولى الغضب بيكون رد فعل و من حق الأزهر ان يعترض أو يشجُب أو يصدر بيان مش محتاج مرجع لردة فعله، أما فى الحالة الثانية أيضاً الأزهر إعترض و إستنكر و رفض ولكن طُلب منه إصدار فتوى بتكفير ؟ و هنا الأمر يختلف !
أنا لا أدافع عن الأزهر أنا بتحدث من وجهة نظرى أنا، هو ده إللى أنا شايفه حتى هذه اللحظة جايز أكون مُحق و جايز أكون مُخطئ ولكنى أرى أن فتوى التكفير لازم يكون وراها سند.
موقف الأزهر لا يختلف عن موقف الفاتيكان لا يختلف عن موقف المؤسسات اليهودية عند حدوث المصائب ! كلهم بيشجبوا و بيستنكروا و بيرفضوا ! فقط لا غير!!!
إللى بتعملوا إسرائيل فى العرب المُسلمين ده إيه ؟ هاتيلى مؤسسة دينية تحرك لها ساكن !
لا أبرر أنا أرفض الأعمال الإرهابية سواء من مُسلم أو مسيحى أو يهودى ولكن بحاول أن أوضح أن مثلما الأزهر موقفه سلبى كذلك المؤسسات الدينية الأخرى !
تحياتى أختى،،،