نشرت الاعلامية السعودية لجين عمران مقطع فيديو لها ولشقيقتها الفنانة اسيل عمران وهما يستمتعان بتناول الكنافة.
وظهرت الشقيقتان لجين واسيل امام عدد من صواني الكنافة المنوعة وهما يستمتعان بتناولها.
وكشفت لجين عمران انهم تلقوا الكنافة كهدية من احد محال الحلويات في الامارات ووجهت الشكر لهم قائلة: “أكرمكم الله ما قصرتوا و أرسلنا لكل حبايبنا يشاركونا الجريمة ..”.
وتابعت لجين عمران: “اليوم حسيت إني تحولت إلى معلمة كنافة??? و أسيل أشك إنها بتنام من كثر ما أكلت سكررررر”.
https://www.youtube.com/watch?v=W65Z5AWsGBs
صباح الورد الجوري ((أحـــمـــــد))…..
أهلاً هلا و أهلين بلي كلامه زين،طمني عنك عساك بخير و أيامك أصفى من البدر في الليل العتيم ، يا هلا و مية هلا و يا رحب و مية رحب ، الهلا ينقل هلا و الرحب ينقل رحب ….حيّاك و بيّاك و الحمد لله إلي رد خطاك!
عوداً أحمدُ يا سيد المكان ، أسفرت و أنورت يوم هلّ هلالك عساه ما يغيب !
ليت الشوارع تجمع اثنين صدفة
لاصار شباك المواعيد مجفي ..
نهارك ورد جوري ….و جُمعتك طيبة مُباركة و أيامك سعيدة و أحلامك ملك يمناك!
آسفة على ترك تحيتي في هذه الصفحة و لكن ظننتها مُناسبة حيثُ كلانا يحب الكنافة عسى أيامنا و أيامك بحلاوتها!
أراكم لاحقاً ….
!!
سلام عليكم
مساء النور والسرور شذا
اللهم امين ولك بالمثل وزياده
جمعتك طيبة مباركه، كل جمعه في حفظ الرحمن وتوفيقه.
زدكم الله سعادة لاتنتهي.
كيفك شذا؟ حياك وبياك .
انورت نورت بوجودكم
سلاما من حنايانا ونسرينا ودمع الجوري
المكان منور بوجودكم زادكم الله رفعه ع رفعتكم وشرفا ع شرفكم وجعلكم للروافص حارقين رافعين الضغط لهم ملايين 🙂
احسنت اختيار المكان والعنوان واختيار الابيات وقد صدق من قال
حفظ الله من غدا لانتزاهٍ
فرح النفس دام في الأنس يغدو
من يكن مثله كريم خلال
حصل الفخر في الحياة وبعد
دام يرقى معارج الفضل سامٍ
في رفاهٍ وعمره فيه مد
وشكرا للكنافه جعل الله ايامكم هناء وسعاده ولاتنسونا من صالح دعواتكم
اراكم لاحقا ان شاء الله وتتقاطع الطرق باذن الله بشرعه وفضله وكرمه
من كتبهم
👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻👇🏻
إنَّ ممَّا أدْرَكَ النَّاسُ مِن كَلامِ النُّبُوَّةِ، إذا لَمْ تَسْتَحْيِ فافْعَلْ ما شِئْتَ.
الراوي : أبو مسعود عقبة بن عمرو | المحدث : البخاري
| المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 3483 | خلاصة حكم المحدث :
[ صحيح ]
كَلامُ النُّبوَّةِ هو حِكَمُ الأنْبياءِ وشَرائعُهمُ الَّتي لم تُنسَخْ، وتَتَّفقُ كلُّ الأدْيانِ والرِّسالاتِ فيها، ومِن هذا الحَياءُ؛ فإنَّ أمْرَه لم يَزَلْ ثابتًا، واستِعْمالُه واجبٌ منذُ زَمانِ النُّبوَّةِ الأُولى، وإنَّه ما مِن نَبيٍّ إلَّا وقد حثَّ على الحَياءِ، وبُعِثَ عليه، وإنَّه لم يُنسَخْ فيما نُسِخَ مِن شَرائعِهم، ولم يُبدَّلْ فيما بُدِّلَ منها؛ وذلك أنَّه أمرٌ قد عُلِمَ صَوابُه، وبانَ فَضلُه، واتَّفَقتِ العُقولُ على حُسنِه، وما كان هذا صِفتَه، لم يَجرِ عليه النَّسخُ والتَّبديلُ، ولَمَّا كان الحَياءُ على هذا النَّحوِ؛ كان مِن حِكَمِ الأنْبياءِ الثَّابتةِ فيه: ما أخبَرَ به النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في هذا الحَديثِ، حيث قال: «إنَّ ممَّا أدْركَ النَّاسُ مِن كَلامِ النُّبوَّةِ: إذا لم تَسْتَحِ فَاصنَعْ ما شِئتَ»، والحَياءُ مِن أنبَلِ الأخْلاقِ وأعْلاها، وأصْلُه: تَغيُّرٌ وانْكِسارٌ يَعْتَري الإنْسانَ مِن خَوفِ ما يُعابُ به.
وقيلَ: هو انْقِباضُ النَّفْسِ عنِ القَبائِحِ، وتَرْكُها.
والمُرادُ أنَّه إذا لم يكُنْ عندَكَ حَياءٌ يَمنَعُكَ مِن فِعلِ القَبيحِ؛ فافعَلِ ما شِئتَ، دونَ تَحديدِ ما يَفعَلُه؛ لأنَّ كلَّ فِعلٍ قَبيحٍ سيَكونُ مُباحًا عندَه، وعلى هذا المَعنى، فهو أمرٌ لِلتَّهديدِ، أيِ: افعَلْ ما بَدا لكَ؛ فإنَّكَ ستُعاقَبُ عليه، وقيلَ: المَعْنى: أنَّ مَن لم يَستَحِ صَنَع ما شاءَ؛ فإنَّ المانعَ مِن فِعلِ القَبائحِ هو الحَياءُ، فمَن لم يكُنْ له حَياءٌ انهَمَكَ في كُلِّ فَحشاءَ ومُنكَرٍ.
وفي الحَديثِ: أنَّ صِفةَ الحَياءِ تَردَعُ الإنْسانَ عن كَثيرٍ منَ الشُّرورِ.