نشرت النجمة العالمية ليندسي لوهان فيديو عبر حسابها الرسمي على “إنستجرام” خلال تواجدها بموسكو، يكشف محاولتها إنقاذ عددًا من الأطفال اللاجائيين السوريين وذلك بعرضها ان تذهب الام واطفالها معها الى الفندق بدل البقاء في الشارع.
وظهرت لوهان بالفيديو الذي نشره موقع “TMZ”، وهي تخرج من سيارتها وفي اتجاهها لإحدى العائلات السوريات اللاجئات في موسكو، لتوجه لوهان عرضها على الام واطفالها بالذهاب الى الفندق دون الاب.
غير ان الام رفضت الاستجابه لطلبها وهو ما جعل لوهان تتهمها الام والاب بالإتجار بأطفالهم وتحدثت معه باللهجتين الإنجليزية والعربية، كما اتهمتهم بتشويه صورة العرب في الخارج.
وظلت لوهان تطاردهم إلى أن قامت الأم بلكمها في وجهها.
وانتهى الفيديو وليندسي تجهش بالبكاء مبررة أنها حاولت مساعدة هؤلاء الأطفال.
ولاقى الفيديو جدلاً كبيراً بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حول إذا ما كان ما فعلته لوهان صحيحاً، أو أنه ليس شأنها من الأساس.
تستاهلين المفرض بالنعال على وجهكي الخايس كافي لواكة ونفاق من تدخل فيما لا يعنيه تلقى من النعلان بما لا يرضيه
لماذا ان يذهبوا معها من دون الزوج ؟ كيف المرأة واطفالها بمكان والزوج بمكان اخر…؟ ولكن السورية لاتعرف ان تتحدث الانكليزية ولم تجد وسيلة للتعبير عن رفضها سوى الضرب, طبعا طريقة فظة وتدل على حقارة السورية
هذه ال ليندسي لوهان عملت شو إعلامي!!! ولو كانت نيتها خير ما قامت بنشر الفيديو بغض النظر عن تصرف العائلة السورية!!
هذا المشهد القصير له شواهد في الواقع كثيرة.. تدل على أن الخوف من أقوى أسباب توجه الناس للشر.. والخوف يسبب انعدام الثقة!!
الله اعلم بالنوايا
لكن الان لو تعطف على طفل وتحاول تساعده ممكن يتهموك تريد تتاجر باعضائه ولو حاولت تساعد طفله يقولو يريد يغتصبها
الان اي شيء تحاول تعمله حتى وان كان ايجابي يتحول لشيء اخر
وفي ناس ما يحبون حد يتكلم مع اطفالهم او يداعبهم حتى ولو تمسح على روسهم ما يحبون
ابتسم لهم من بعيد لبعيد وكان الله بالسر عليم