حلت الفنانة السورية شكران مرتجى ضيفة على الاعلامية رابعة الزيات في برنامج “قصة حلم”.
وخلال البرنامج، استقبلت الزيات جد وحفيده بحاجة للمساعدة، حيث قامت مرتجى بإجلاس الطفل قربها، قبل أن تبكي بعد أن سألتها رابعة “بتحبي تحضني ابنك أو بنتك”، قبل أن تعتذر عن سؤالها.
وكانت شكران مرتجى ذكرت في وقت سابق أنها تتألم بسبب عدم إمكانها من إنجاب أطفال، وقالت خلال اللقاء “أنا أم لولاد أخواتي، أم لكل طفل سوري وفلسطيني.. أنا أم كل الأطفال”.
مابحس بالوجع غير اللى جرب والسؤال بحد ذاته جارح ومؤلم مو بس عاللى طرحتى عليها السؤال انما على كتييير نفس حالتها واصعب سمعوا السؤال يعنى هل تتخيلى وضع بنت بتشوف عمرها بمشى من غير معين ولا سند ولا زوج ولا طفل ولا وظيفة تترزق وتعيش منها ولا حياة ولا شخص تركز عليه او حتى اصدقاء يعينوها على وجع هالدنيا ولا ..ولا …ولا ..تخيلى كمية القهر والوجع والبكاء الداخلى من صعوبة هالحياة ويجى انسان بكل لا مبالاه يسأل ليش وليش وليش او سؤال متل هالسؤال المطروح ومعها كمية اعتذار مسبقا لانه يعرف السائل انه هالنوع من الاسئله بتضغط على جرح مفتوح ووجع نايم ..كيف الانسان يعيش مع اشخاص بلا انسانيه وعدم شعوره بوجع اشخاص يتظاهروا انهم بخير والروح من جوه بتصرخ من الوجع ….اللهم انى ابث حزنى ووجعى لك واشكو إليك ضعفى وقلة حيلتى وهوانى على الناس
رحيق صباحك كما تتمنين له وأجمل
كنتُ أظن أنا ما قالته شكران مرتجى في هذه المقابلة من أجمل أجمل ما سمعت فهي إنسانة احترمت الناس الذين شاركوها بمائهم وهوائهم قبل أرضهم، لا بل هي صاحبة البلد وكلهم ضيوف عندها.
لكن بعد أن استشعرتُ من خلال كلماتك النقاء والصفاء والصدق والأناقة بآن معاً، أحسستُ أني أمام إنسانة استطاعت أن تجعلني أراها من غير أن أراها.
أنا – فعلاً – يشرفني أن تكوني صديقتي في نوّرت وخارجها إن أردتي. ليس لأني متعاطفة معك لا والله بل لأني إحساسك الراقي لا يتكرر كثيراً
تقبلي تحياتي يا جميلة
السلام عليكم اخت رانيا والله العظيم ان تعليقك بحد ذاته اثرى صباحى واسعدنى جدا رغم النفسية السيئة التى انا بها الآن وبسببها لم انم حتى هذه الساعات الأولى من الصباح ولا تعلمى ان جبر الخواطر كما فعلتى يقدر بالذهب شرفنى جدا اعتبارى صديقتك واتشرف فعلا ان اكون صديقتك داخل الموقع وخارجا ..جزاكِ الله كل خير كما اسعدتنى
والله وهذا قسم أُحاسب عليه
أني كتبت ما شعرت به فقط، فقد وصلني إحساسك لصدقه.. سلامة قلبك وروحك من الحزن
عندما تستيقظين إذا تفضلتي أنشأي إيميل مؤقت فقط لحين أن نتواصل ثم الغيه
وأقسم قسم آخر أُشهد الله عليه أني أنثى وليس لي من وراء صداقتك أي شي والله خير الشاهدين
بارك الله فيكِ اختى الكريمة لا داعى للقسم فما خرج من القلب يدخل القلب ولى الشرف انكِ انسانه بهذا الكم من المشاعر تصبح صديقتى ..ولا تخافى اشعر بانك بنت وصادقه و حتى لو كنتِ رجلا فانا لا اقبل صداقة الرجال ولن اسمح بالحديث معهم ..باذن الله ليلا سوف اضع تعليق بالايميل الجديد فقط كونى على تواصل معى فى هذه الصفحه …والف شكر
هاهو الايميل لو احببت التواصل
[email protected]
يا صاحب الهم :
إن الهم منفرج أبشر بخير فإن الفــــــــارج الله
اليأس يقـطع أحــيانا بصـاحبه لا تيـــأسن فإن الكافـــــــــي الله
إذا بليت فثق بالله، و ارض به إن الذي يكشف البلوى هــو الله
الله يحدث بعد العــسر ميسـرة لا تجزعن فإن الصـــــــانع الله
والله مــالك غـير الله من أحــد فحســبـك الله في كل لــــــك الله
اللهم لا تجعلنا من اليائسين والمستسلمين لليأس واجعل ثقتنا بك هى اليقين ولا تعلق قلوبنا بغيرك
اللهم امين
-❤️ أنشودة كلها امل وايمان ..
-رحيق جبر الله خاطرك بما تتمنين امين ..
اما الناس (فرب العياد بكل نعمه عليهم ويريدون اكثر ويشتكون وغير سعداء )فلا تباليهم ،وامضي قدما والله وليك ..كل الحب ?
الله يجزيكِ كل خير وبارك الله فيكِ وجبر خاطرك وكل من له روح مكسوره تتمنى الجبر ..أنا اختى لا أعانى من كلام الناس ولا أعيرهم اهتماما لكن من لايراعى مشاعرك من دمك ولحمك هذا مووووجع موووجع خصوصا عندما لايكون لك سند فى هذه الدنيا يكون الوضع اصعب …والله العظيم اننى دائما ضد الفضفضه على الملأ ولا لاقرب الناس وهذه المره الأولى الذى اكتب فيه هكذا تعليقات فلا احبذ البوح ابدا إلا لله ..انما اخذتنى اليوم العبره واحسست بنفسي عندما بكت الضيفه بسؤال يجرح اكثر منه محرج
صباح الأمل والتفاؤل للعزيزة محايدة وللأخ أحمد
اهلا بالعزيزة ?
شكراً لثقتك غاليتي 🙂
أرسلت لك رسالة