طرح الفنانان المصريان محمد شاهين ومينا عطا أغنية مشتركة مهداة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، قبيل الانتخابات الرئاسية، تحمل عنوان «يلا يلا».
وأغنية “يلا يلا”، كلمات أحمد حسن راؤول، وألحان مينا عطا وتوزيع محمد عاطف الحلو والكليب إخراج معتز مختار.
ويقول مطلع الاغنية: “لو نعد الانجازات كنا فين وبقينا فين باينة واضحة لكل عين مصر بينا متغيرة”.
يذكر أن أغنية “يلا يلا” تعد التعاون الثاني لمحمد شاهين ومينا عطا بعد نجاح كبير حققاه بأغنية “أنا الصاحب”.
أصبحت صورة المصريين في أذهان الكثيرين مُرتبطة بالتهليل و التطبيل و الزغاريد و الأغاني و السبب إعلامُهُم الذي يأبى إلا أن يُرينا إياهُم على هذه الصورة …..
بالنسبة لهذه الأُغنية التطبيلية ، لاحظت أن جميع الأغاني التي تُهلّل للسيسي و تُعدّد إنجازاته الوهمية تضع هدف محمد صلاح في شباك الكونغو كأحد هذه الإنجازات ، هل كانت قدمه من أحرزت الهدف ؟؟!! فعلاً هزُلَتْ …..
!!
صورة المصريين ما زالت وستظل مشرقة ومكافحة.. مادامت الحياة..
فقط نحن نرى ما نريد أن نراه ويوافق ما نريد أن نثبته أو يحقق قناعاتنا حتى لو كان خطأ أو فلنقل فيه شيء من التجاوز والمبالغة وعدم الإلمام بحقائق الأمور بالشكل الكافي بعيداً عن الإعلام سواء كان إعلام الدولة أو إعلام المعارضة والإخوان…
قلتها من قبل.. طبيعي أن ننحاز لفئة ونرى بعين واحدة ولكن من الظلم أن نتكلم بصيغة التعميم على شعب بأكمله!!!
الف شكر
أُستاذ حُسام أنا قُلت أن الإعلام غرس هذه الصورة في أذهان الكثيرين ، للأمانة لم أزُر مصر في يوم و كُل الصورة المرسومة في ذهني هي من الإعلام و المُسلسلات و الأفلام و المُتحدثين بإسم مصر و هي حُكومة فاسدة و مُطبلين أكثر فساداً فلا تلوم المُتلقي و لُمْ المصدر …. للأمانة أرى الإعلام هو واجهة الدولة و شعبها فأصلحوا إعلامكم لتغيروا الصورة النمطية ….
!!
أنا لستُ من المُنحازين أو المُنجرين و لستُ أمشي مع القطيع فلي عقل أُفكّر به و لي عيون أرى بها و لي قراءاتي التي تُشكِّل معتقداتي ، أرى في نفسي فروسية يفتقدها الكثيرين من الرجال ……
!!
صدقاً أقولها أستاذة اخر العنقود.. مصر تغيرت تماماً من حركة عمران وبناء وتطور وأشياء كثيرة جداً.. وهذا ليس معناه أنه ليس هناك أخطاء!! هناك الكثير من الأخطاء والكثير لا يزال علينا تغييره وبناؤه.. ولكن أيتها الفاضلة ليس من المعقول أو من الطبيعي أن يتغير كل شيء في غمضة عين!! الأمر يحتاج لسنوات طويلة من الصبر والتطور والبناء.. بناء الإنسان المصري أولاً وتطويره وجعله فرداً منتجاً.. هذا ما يجب أن تنتبه اليه الدولة في المرحلة القادمة.. لانه من غير تطور الإنسان لن تتقدم او تتطور الدول..!!
أتمنى أن يكون لك نصيباً يوماً ما أن تزوري مصر وتتعرفي بناسها الطيبين (بعيدا عن الاعلام)
وإني لاأراكِ كذلك بالفعل!!
أولاً شُكراً على الرد و أتمسّك بقولي أن إصلاح الإعلام المصري واجب …..
ثانياً سؤالي هل الحساسية لدى المصريين من كلام الفلسطينيين أكبر من حساسيتهُم من كلام أي شعب آخر ؟؟؟
!!
ليس الإعلام وحسب بل أشياء كثيرة علينا إصلاحها…
لماذا تقولين هذا؟!! ومن أين لك بهذا الكلام؟!! اقولها صريحة وواضحة ولا نقاش فيها استاذة اخر العنقود لا يوجد شعباً أقرب الينا من الشعب الفلسطيني.. فهو الأقرب للقلب.. ويعلم الله اني لصادق في كلامي.. فدعك من قلة موتورة لا تدري ماذا تقول!!
ملحوظة:
عندما قلت واني لاأراك كذلك بالفعل..
اقصد بها اني اراكِ كذلك بالفعل..
للأمانة كُنا نراكُم الأقرب و لكن الإعلام و الحكومة غسلا أدمغة الكثيرين و حرضوها على جار ما جارَ يوماً و بإفتراض أنهُ جار فللشقيقة الكبرى إحتواء الشقيقة الصُغرى ….. ربما في وقت لاحق نستطيع الدخول في تفاصيل أكبر ، لا أعرف خطك الفكري و لا تعرف خطي الفكري و أحياناً الدخول في موضوع أنا أعترف أنني أُمارس الشوفينية فيه فسيُخّل في مرحلة بناء الإحترام المُتبادل و الإلتقاء الفكري ….
شُكراً على الملحوظة …
!!
مُضطرة أخرُج الآن أُستاذ حُسام ….
إن كان لكَ رد على تعليقي سأعود لاحقاً لأُرد عليه ….
نهارَكْ سعيد به من الرضا ما تشتهي و تُريدْ….
أراكُم لاحقاً ….
!!
الجميع يعلم. انها مسرحيه هزليه
كل واحد له دوره المرسوم له
وغير مسموح الخروج عن النص
بصراحة لقد أصبحنا مادة لسخرية وأضحوكة العالم العربي والغربي
.
نتباهى أننا احفاد الفراعنه …,هذا يعني أن يحكمنا فرعون بالعصا
يستعبد العبيد وهم له راقصون
.
أين شيخ الأزهر وعلماء الدين ….لماذا لم يخرج أحد منهم ويستنكر رقص النساء والفتيات
أمام لجان الأنتخابات ( بل أين أزواجهم أم أن الدياثه أصبحت صفة السيساويه )
نساء المسلمات على الهواء مباشرة يتمايلن بأردافهم واجسادهم
أليس هذا يغضب الله …..فهل من أجل رضاء السيسي يهزون اجسادهم واردافهم علانيه
.
ولهذا
تحن أبناء مصر بالخارج
انا وجميع من معي.
لن. نكون جزء من هذا المشهد الكوميدي ولن نشارك في هذه المسرحيه. الهزليه
ونشهد الله. ان الاستاذ الدكتور محمد مرسي. هو رئيس. مصر
ومازال.
رغم اختطافه. علانية.
ونقدّم عظيم تقديرنا ومحبتنا واحترامنا له
ونحن نرى ثباته وصموده. امام الباطل واعوانه الفاسدين
ونقول له. صمودك. هو من يعطينا الأمل
وان الله ناصرك. انت ورفاقك الشرفاء
ولن يخلف الله وعده بنصر المؤمنين
مهما طال الزمن. فلابد للحق ان ينتصر.
(الشرفاء من الجاليه المصريه. بالسعوديه )
المصريين المُطلعين يعرفون الوضع جيداً
اما المُغيبين مثل هؤلاء المُهللين سواء مطربين او ممثلين او علاميين فهُم جنود لشخص بعينه لا لبلدهُم
السلام عليكم..
صباح الخير للجميع.. وصباح الخير أستاذة اخر العنقود..
حتى وإن كان الإعلام والحكومة كما تقولين غسلا أدمغة الكثيرين.. فكم عدد هؤلاء الكثيرين في إعتقادك؟! نحن 104 مليون نفس.. فإن كان هناك 4 مليون تم غسل أدمغتهم (على حد قولك) فما زال هناك 100 مليون يحتفظون في قلوبهم بالحب والإحترام والتقدير لكل ماهو فلسطيني.. وليس عيباً أن نمارس الشوفينية ولكن المهم أن نمارسها على شيء يستحق!! وأعتقد بأن أوطاننا تستحق منا هذا.. بغض النظر عن الأشخاص.. فهم راحلون وسيأتي غيرهم ويرحلون ويأتي غيرهم وتبقى الأوطان.. ولهذا فحزني الشديد أن كل من يختلف أو يكره الحكومة او الاعلام يصب جام غضبه على مصر وشعبها وهذا ظلم!!
أما عن خطي الفكري..فهو في طور البناء والمشوار صعب ولا زال بعيداً.. والأمواج تحاصرني من كل جانب فدعائك حتى الوصول لبر الأمان!!
تحياتي ووردي..
مساء الخير أُستاذ حُسام …..
يُؤسفني إصرارك على إتهامي تلميحاً و تصريحاً بالتعميم المُتسرّع و إلغاء العقل و الإنسياق القطيعي ، أعتقد أني لم أتجاوز و لم أُعمِّم و نُقطتي كانت أن الإعلام المصري يحتاج الإصلاح و أنت من قرأ و ما زال يقرأ بين السطور ما لم يُكتب و لم يُقصد ، كوني ممن يستمع للإعلام المصري المُعارض بجانب إعلام الدولة يجعلُني مُضطلع و ليس مُقتنع فأنا لا أقتنع سوى بما يُرضي عقلي و ضميري و كوني أنتقد بأدب فهذا مكفول لي و لغيري ، لم أقُل أن جميع المصريين يكرهون الفلسطينيين و لكن قُلت أن من غسلت الحكومة و الإعلام دماغه يراهم كعدو متى أرادت الحكومة و أبواقها ذلك ، لن أدخل في تفاصيل أكثر لأني أعتقد أن صدرك لن يتسّع للنقاش خُصوصاً لأنك تراني على الجانب الآخر من الطريق دائماً …..
نهارَكْ سعيد ….
!!
مساء الخير استاذة اخر العنقود..
يبدو أنني لم أنجح في إيصال ما أردت قوله!! وأعوذب بالله من أن أتهمك بشيء هو ليس فيكِ..
والنقد دائماً مباح فلا أحد فوق النقد طالما أن حق الرد مكفول.. حقاً يؤسفني أنكِ أخذتِ كلامي على أنه إتهام لكِ وهو ليس كذلك بالمرة.. وصدري وعقلي يتسعان دائماً لحواركِ بكل إحترام وأدب لرأيك وإن إختلفت معه في بعض الأحيان أو بعض التفاصيل..
وربما بالحوار الهاديء نلتقي على نفس الجانب من نفس الطريق..
كل إحترامي لكِ ولرأيك وكل كل تقديري..
أهلاً أُستاذ حُسام …..
قُلتُها سابقاً أرى الرجولة أن تُدافّع عن دينك و وطنك و حُبك ، يجب على كُل إنسان أن يُدافع عن وطنه و لكن للأسف يخلط الكثيرين بين الوطن و حاكمه و هُنَا تأتي نُقطة الخلاف ….. مصر أكبر و أعرق و أقدم من السيسي و مُرسي و غيرهما ، سيرحلون و تبقى أُم الدُّنْيَا …… قد تكون غيرتنا عليها هي من يتكلم !
قد نتناقش يوماً فأنا فارسة ما أخافني حُسام ?….
نهارَكْ سعيد ….
!!
اذا فلا إختلاف أيتها الفارسة..
والحُسام الغرض منه تحقيق العدل وليس الخوف!!
وأراكِ عادلة بما يكفي..
نهارك أسعد..
أخي هل تُراك سئمت الكفاح وألقيت عن كاهليك السلاح
سأثأر ولكن لرب ودين ….وأمضي على سنتي في يقين
فإما الى النصر فوق الأنامي …وإما الى الله في الخالدين
لو يسمح احد الاخوة المصريين يعطينا فكرة عن عملية سيناء 2018 ( من يقاتل من ) !!!! ارواح كتيرة وعائلات تترمل والأطفال اصبحو
يتامى من الطرفين !!!!!
شو عم يحصل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
تحياتي للجميع..
الأخت الفاضلة سلمى.. بما أنني مصري وبما أنك قد قد طلبتي من أحد المصريين الإجابة على تساؤلاتك فاسمحي لي بتوضيح التالي:
سألتي في البداية من يقاتل من؟!! أجيبك بأن القتال بين شعب مصر يمثله جيشه وشرطته وبين مجموعات من داعش وبيت المقدس والإخوان والعناصر الإرهابية القادمة من ليبيا او سوريا والخارجين عن القانون والهاربين من أحكام وغيرهم إتخذوا سيناء ملجأ وملاذاً لهم ولتكون قاعدة لشن هجمات ضد المصريين وبكافة المحافظات ودون التفريق بين طفل وشيخ وامرأة ورجل… هذا أولاً
ثانياً: سيناء (2018) هى عملية أمنية شاملة تشمل كل أرجاء سيناء ومعظم أنحاء البلاد.. تم التخطيط لها بدقة بالغة منذ جريمة مسجد الروضة التى راح ضحيتها أكثر من 300 شخص هم أغلب أهالى القرية.. تلك الجريمة التي سكت وغفل عنها الإعلام المعارض والذي يُبث من تركيا وقطر.. العملية شاملة تمتد من شمال سيناء ووسطها إلى الظهير الصحراوى غرب وادى النيل حتى حدود مصر مع ليبيا وداخل عمق الدلتا.. تفتش وتلاحق وتجتث بؤر الإرهابيين وأوكارهم ومخازن أسلحتهم وذخائرهم..
الخلاصة أختي الفاضلة عملية سيناء (2018) هى عملية لحماية وطن وحماية أرواح وليس لإذهاق أرواح وما يقدمه الجيش المصري من تضحيات وشهداء هو ثمن بسيط لحياة شعبه!!!
ولمن يستنكر ولمن يعارض ولمن لا يفهم.. ألا تستوعبون الدرس بما حصل في العرق وسورية وليبيا واليمن.. أتريدون أن تصبح مصر هكذا؟!! اتستكثرون على جيشها حمايتها من براثن وطغيان الإرهاب..
يا اختي سلمى.. قد كنا نخاف أن نسير بالشوارع او نذهب لكلياتنا وأعمالنا والأمهات تخاف على أطفالها من كثرة العبوات الناسفة التي كانوا يزرعونها بالشوارع دون التفريق بين أحد.. لقد عشنا أياماً سوداء ولمدة ثلاث سنوات وأكثر.. حتى من الله علينا بالأمن والأمان والسلامة بفضل من الله ثم هذا الجيش العظيم.. فلا تستكثروا علينا أمننا!!!
تحياتي
بتشكرك أستاذ حسام جزيل الشكر
انا سالت لاني كنت بتابع برنامج فاشن
وبعدين بنص البروغرام شفنا صور
قالو الجيش اعتقل ارهابيين
وكان بعض الارهابين عمره فوق الثمانين سنة !!!
لهيك سالت واكيد الله يبعت الأمان لمصر !!
الشكر لكِ استاذة سلمى..
الله يحمي كل بلداننا وكل شعوبنا من كل شر..
تحياتي..
يا أخ حسام …..لم أقرأ ردك للأخت سلمى الا الأن
وكم حزنت على فهمك وتفكيرك …فما أنت إلا مخدوع مثل باقي المخدوعين
تصدق الفضائيات الكاذبه …ولا تعلم ماذا يجري على أرض الواقع
ولإنك لاتعلم ولم ترى بعينك ,,,,,مجرد أنك تسمع فقط من الأعلام الكاذب
فمن الأولى أن لا تنقل أكاذيب لاتعرفها اصلا
.
مصر تعيش تحت أحتلال العسكر …من قيادات فاسده ورئيس غدار لا نعلم أصله
وإن كانت كل أعماله وافعاله واقواله تدل على أنه أبن يهوديه فعلا
وأن عمله واجتهاده هو حماية أمن إخواله الصهاينه
.
هذا رأيك أخي سراج وقناعاتك.. ولي رأيي وقناعاتي
https://youtu.be/FCQQrRfYBDE
https://youtu.be/8LgyhXnMyxs
جزاكم الله خيرا أخت مريم
والحمد لله أنه من بيننا من يملك العقل الواعي والقلب البصير لرؤية الحق ورجاله
مثلك يا أختي الطيبة
وإن شاء الله …سوف يعود الحق لرجاله …ويزهق الباطل واعوانه
ولكن ليقضي الله أمراً كان مفعولا …..وهو غالب على أمره
وله الحكمة …وهو على كل شيء شهيد
ولاتحسبن الله غافل عما يقعله الظالمون …إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار
.
وغدا ينتصر الحق ولو بعد حين …
بالنسبه لحرب سيناء
اسرائيل سمحت للجيش المصري بالدخول لسيناء المصريه لهدف واحد وهو خدمة اسرائيل فقط والغافل لهُ الله , الي يقاتلون بيناء هؤلاء تجار مخدرات من سنة الثمانينات موجودين لزراعة المخدرات والسلاح وهُم مصريين
اما جيش مصر هذا فهو جيش الهزائم اسرائيل دفنة جنوده احياء بارض سيناء ولكن اي جُندي موجود بسيناء ما هو الا حمايه لاسرائيل بعمر العـرص حبيب العـرصات السيسي الاهبـل ابن الهـبله
اعجبني اعلامي مصري عندما قال يتم تهريب الحشيش من غزه الى مصر !!!
يخرب بيتك 90% من الشعب المصري مونون ليل نها والله ارض غزه لو مزروعه كُلها حشيش لن تروي وتسطل محافظه واحده بمصر