أثارت الناشطة السعودية هند القحطاني الجدل مرة جديدة بعدما كشفت عن رغبتها في ان تكون مغنية مشبهة نفسها بالفنانة اللبنانية هيفاء وهبي زاعمة وجود الكثير من الاشياء المشتركة بينهما.
البداية كانت بإجابة هند القحطاني على سؤال مُتابعة “ليش ماتغنين صوتك حلو؟”، فقالت هند القحطاني: “الله، أمنية أتمنى أن تتحقق، ليش لاء، عالأقل أكون مؤدية، أنا صوتي بالغناء عادي جدا، بس ينفع أكون مؤدية”.
ووجهت هند القحطاني دعوة إلى الملحنين والشعراء والمنتجين بأن يتعاونوا معها، مؤكدة: “بكسر الدنيا، وأصير هيفاء وهبي السعودية”.
وواصلت هند القحطاني تشبيه نفسها بهيفاء وهبي وتاريخها قائلة: “اللي قاعد يصير معي زي اللي صار مع هيفاء وهبي في بداياتها بالضبط، فممكن ينتهي الأمر بأني أصير مؤدية زي هيوفة”.
وأضافت هند: “وجه الشبه بيني وبين هيفاء وهبي، إنها أول ما طلعت الساحة، صار اللي يسوى واللي مايسوى يتكلم فيها، الكل يبغى يشتهر على أكتافك يا هيفاء، وأنا نفس الشيء، اللي يسوى واللي مايسوى يبغى يشتهر على حس هند القحطاني”.
وكعادتها فقد وصفت هند القحطاني نفسها بأنها اكثر الناشطات شهرة في السعودية قائلة: “المشكلة، وبكل فخر أقولها، أنا من مشاهير الصف الأول، أنا في رأس الهرم، في أعلى القائمة، نمبر ون، واللي يحطون راسهم براسي، مافي مجال للمقارنة، ما تستحتون؟”.
وتابعت: “أغلب اللي واقفينلي بالمرصاد، ومساكين يعتقدون أنفسهم ند لي، لا ياحبايبي، ماهم مشهورين مغمورين درجة عاشرة تحت الصفر، إيش هالتطلع؟ كل واحد يعرف قدر نفسه، رحم الله امرئ عرف قدر نفسه”.
وختمت هند: “معظم الناس لهم منافسين من نفس المستوى، في أي مجال نعرفه، يعني اللي بينهم حرب ضروس، متكافئين، إلا أنا، يعني اللي صار مع هيوفة اللي أنا أحبها وأموت فيها، قاعد يتكرر معي، يتكلموا عنها وينتفخوا كالبالون وفجأة ينفقعون، ويطيرون”.
لا اعرف وش المطلوب
تركوا السعوديه وعاشوا في امريكا وفي غيرها
خلاص انسونا وعيشوا حياتكم؟
لماذا هم مهتمين بنا؟
لاهم عايشين في الغرب ولا هم عايشين معنا
ابدانهم هناك واحقادهم علينا