شريهان في باريس للإطمئنان على صحتها

ربنا يشفيها .. و يشفي كل مريض!
* الفنان العربي لا ثقة له في مستشفيات بلده و لا أطباء بلده رغم أنهم كاسرين راسنا بالكلام إياه تبع: ((علماءنا…أطبائنا…. جامعاتنا …نوابغنا إلخ إلخ..)) و لكن الفنان العربي لأنه معه ”قرشين” لن يسلم بدنه أبدا للطبيب ابن بلده… و هؤلاء الفنانون أنفسهم هم من تجدهم يدافعون عن الحكومات البائسة المهترئة و عن الديكتاتوريين و السفاحين… لكن ساعة الجد يحزم حقائبه و طيارة على بلاد ”بـــرا” التي لا يوجد فيها cc و أمثاله !!