أكد الفنان الشعبي المصري شعبان عبدالرحيم، تحسن حالته، وأصبحت مستقرة بشكل كبير.
وأوضح أنه غادر المستشفى وتوجه إلى منزله ويقضي أوقاته بين أولاده وأحفاده بعد أن طالبه الأطباء بأن يعيش حياته بشكل طبيعي حتى تتحسن حاله النفسية بعد أن تدهورت الفترة الأخيرة بسبب نقله إلى المستشفى وإجبار الأطباء له على البقاء لفترة طويلة، حيث تعرض لوعكة أصابته بضيق في التنفس وصعوبة في ممارسة الحياة بشكل طبيعي.
وأضاف لصحيفة “الراي” الكويتية :”كنت أشعر برهبة فظيعة بسبب ما تعرضت له من معاناة صحية ولكن في الوقت نفسه كنت راضيا بقضاء الله وأعرف أنه كريم وسوف يكون رحيما بي إلى أن تحسنت حالي بهذه الصورة وعدت لحياتي الطبيعية”.
وعن إحساسه بسبب تردد أخبار وفاته، قال :”اعتدت على سماع خبر وفاتي ولم أعد أحزن منها لأنني أخرج بنفسي وأقوم بنفيها للجمهور الذي يحبني”.
وأكد شعبولا، أنه عاد لاستئناف نشاطه الفني ويجهز لإطلاق أغنية وطنية، كما طالب جموع الشعب المصري بضرورة النزول للتصويت على الانتخابات الرئاسية، و”صوتي للسيسي”.
واللى ماتوا فى رابعة يا شعبولا ..خلاص
عيب ده أبن بلد