اشتهر شعبان عبد الرحيم بالتعبير عن وجهة نظر الناس البسطاء من خلال المواضيع التي يتناولها في أغانيه سواء السياسية أو الاجتماعية أو الاقتصادية، فاستحق عن جدارة لقب «مطرب الشعب» مع أن اختلافاً كبيراً في الرأي ساد حوله.
باختصار، شعبان عبد الرحيم أو «شعبولا» ظاهرة فنية استوقفتنا.
هل شعبان عبد الرحيم هو اسمك الحقيقي؟
لا، إسمي في إثبات الشخصية قاسم عبد الرحيم، إلا أن والديّ اختلفا على تسميتي إذ فضّل أبي اسم قاسم وأمي شعبان، فأطلقا علي قاسم وكانا يناديانني شعبان.
هل توقعت خوض مجال الغناء وترك مهنة «المكوجي»؟
لا، إنما كنت أدعو الله دائماً أن يرزقني بمهنة أعمل فيها ليلاً وأنام نهاراً إلى أن تحققت أمنيتي واستجاب الله لي، فاتجهت إلى الغناء وأصبحت أنام في النهار وأعمل في الليل، بالمناسبة كنت أغني أثناء عملي «مكوجي» في الأفراح الشعبية والمناسبات في منطقتنا.
هل عملت في مهن أخرى؟
اشتغلت نقاشاً، نجاراً، حداداً، حلاقاً… وفي مهن أخرى لا أتذكّرها، إلا أنني عملت في مهنة «المكوجي» فترة طويلة لذا لا يمكن أن أنساها.
ما الأغنية التي تردّدها دائماً؟
«أنا بكره إسرائيل»، فأنا أعشقها وأغنيها في كل مناسبة ويطلبها مني الجمهور في أي حفلة، يكفي أنها السبب الرئيس في كوني أصبحت شعبان عبد الرحيم.
وُجهت إليك انتقادات بأنك سبب انهيار الذوق الفني في مصر، ما ردّك؟
لا أهتم بهذه الانتقادات، ولو أنني فاشل كما يقولون والسبب في انهيار الذوق الفني، فكيف حققت هذا النجاح واكتسبت حب الناس؟ ما قيمة هذا النقد إذا كان في مواجهته هذا الحبّ كله؟ على فكرة من ينتقدني حاقد عليّ.
ما النقد الذي وُجه إليك وضايقك كثيراً؟
ليس نقداً بالمعنى المفهوم، إنما خلافات حدثت بيني وبين النجوم، مثلاً يتكلم عني الفنان وحيد سيف في أحاديثه الإعلامية بشكل «وحش».
ما السبب؟
في أثناء مشاركتنا سوياً في إحدى الحفلات، انتقد وحيد سيف ملابسي على خشبة المسرح، مع أنه كان يرتدي آنذاك زياً ملوناً، فسخرت بدوري من لباسه، عندها استشاط غضباً وبدأ يهاجمني وأصرّ على الاستغناء عني في العرض المسرحي الذي كنت أشارك فيه معه.
وماذا عن الانتقادات التي يوجّهها إليك الفنان هاني شاكر؟
في كل برنامج يظهر فيه يردِّد أنني «مبوّظ الفن» مع أن لوني مختلف عن لونه تماماً.
ما الذي يضايقك في الحياة عموماً؟
أن أرى شخصاً فقيراً لا يستطيع الحصول على قوت يومه، أصبحت الحياة مكلفة جداً والأسعار في ارتفاع جنوني. ليكن الله في عون «الناس الغلابة».
أخبرنا عن مشاريعك السينمائية.
أحضّر فيلماً يتناول سيرة حياتي وانتهيت من تصوير فيلم «التوت فروت»، من المتوقّع عرضه قريباً.
ماذا عن دورك فيه؟
أجسد شخصية رئيس عصابة وتشاركني في البطولة مجموعة من الشباب.
حقّق برنامجك «هات من الآخر» نجاحاً، هل لديك مشاريع جديدة على شاشة رمضان المقبل؟
أستعدّ لتقديم برنامج جديد يندرج ضمن برامج المقالب على غرار الكاميرا الخفية، سأرتدي فيه «الزي المشجّر العادي بتاعي» وليس البذلة كما فعلت في برنامج «هات من الآخر»، أتوقّع أن يلقى الإعجاب.
أين «شعبولا» من الأعمال الدرامية؟
لم يُعرض عليَّ أي عمل درامي مميز كي أقدمه، وإذا تحقق ذلك فسأكون سعيداً جداً.
هل استفدت من تجربتك على خشبة المسرح؟
أجمل ما في المسرح أنه يسمح بالاحتكاك المباشر مع الجمهور. على فكرة، يجذبني المسرح لأن دوري في أي مسرحية يقتصر على الغناء الذي هو عشقي الأول قبل التمثيل.
ماذا تقول لجمهورك؟
هو السبب في وجود شعبان عبد الرحيم واستمراريته، وهو الذي يشجعني وينصحني لأنني أعبّر عن مشاعره وآلامه، أؤكد له أنني سأستمر في هذه الطريق علّني أنجح في التخفيف من آلامه.
الجريدة الكويتية
bardo mahdom bass lazem y7hassen fi lkalimate
ذوقو تحفه في ملابس …. عيني تعبت من نقش قماش
الغريبة مش بشوف القماش ده فى المحلات ……………….مش عارفة بيجيبوه منين …………………..احتمال بيروح محلات التنجيد
والله آخر زمن! تعال يا عبدالحليم حافظ شوف مين بيتكلم ههههههههه
بهلوان هههههه
مهرج
شكمان عبد الرحيم … هو الحقيقة المؤلمة التي تظهر وتبين مدى أنحطاط الذوق العام والدليل على ذلك هو نجاحه واستمراريته وتواجده
.
وعرف شكمان ان نجاحه وتواجده ليس بسبب صوته أو الحانه وإنما بسبب
المظهر الشاذ في التكوين واللبس وثقافته الهابطه وجهله في العلم واللغه
فلعب على هذا الوتر فكان ماكر وخبيث ..واستمر على أن يظهر جهله وبساطته وعفويته ( المصنوعه ) …فلم ينطفأ بريقه
.
لم يكن يحلم شكمان بهذه الشهرة ….. ولكن للأسف نحن في زمن الراداءة
التي يلمع فيها شكمان وأمثاله ..وتنجح فيها روبي ودينا وسما ..
وكلما ذاد الأسفاف والأنحطاط والإباحه ….كلما علوت درجات الشهره والمجد ….
.
وكأنها عمليه مقصوده لتدمير الأخلاق والذوق والرقي النفسي
لنحصل على شباب ذو عاهات فكريه وروشنه وضياع وانفصام في الشخصيه
فتكون المحصلة …….شباب لا أمل فيهم ولا فائده
ويموت حلم ثورة الشباب …. وصناعة المستقبل
ويموت الحلم …… مع دخان المخدرات
انا بكره اسرائيل واقولها لو سأل
ان شاالله اموت اقتيل واخش المعتقل
وايييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييه
عمل مرة فيلم اسمه( فلاح فى الكونجرس) الفيلم حقق ايرادات بمقدار ما يقارب التلاته جنيه وخمسون قرشا ..الطريف ان الفيلم اتصور فى السيدة زينب
بالذمه ده اسمه كلام!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
“مطرب الناس الغلابة” ، ماهذا المسمى ؟ وماعلاقتك أنت بالطرب ، فهو له أناسه ، فلوكان شعبولا مطرباً فأنا العندليب عبدالحليم حافظ ، يجب أن نفرق بين لقب المطرب ولقب المغنى أو المؤدى للدقة بأسلوب يخصه وحده ، فلا يستقيم أن نشبه البلبل بالغراب ولا الكروان بالهدهد ، لقد نجح شعبولا فى لفت الأنظار له بلباسه الغريب ، وبحب فضول الناس لإعلانه أنه كان مكوجى سابق ، أما أغانيه فهى شو أو إستعراض موسيقى وكلماته يؤلفها أى طفل يتعلم القراءة .
إنه رزق الغلبانين على التعبانين .
abdu alhaleem hafeth w aom kalthom w gerahom mada kano kano shahateen at least he had food thaey didnt have nothing to eat also he had a job thay didnt befor he became a singer befor u talk u should think
ya nas 7ram 3iykom el rajel 5lban kfaya eno ensan b 7ees ma3 el glban…. wl a5 3bdlaa el 3arabi ya ret tnatna b skotak ya 3bkary………..
انا بحب اغانيه .. مابتهمني ملابسه ..
اكيد له جمهوره والا كيف استطاع ان يصل الى قلوب معينة من الناس ..
مين اللي كان شحات ده؟ عبد الحليم حافظ اه كان يتيم بس من عائلة.
و كمل تعليمه لغاية ما اخد شهادة في التربية الموسيقية و عمل بها كمدرس للموسيقى. مافيش مقارنة ابدا بين العندليب و شعبولة..
ya amarican girl, this is how you spell amErican.. so do plz think b4 u attempt to write
SHYENG, I AM GLAD TO READ YOUR COMMENT
HAVE A NICE DAY
هبه ازيك يارب تكوني بخير
قلت امسي عليكي قبل ماانام
يومك ورد وفل وياسمين
to criticize his personality or his cloths,it’s ok,but how he looks like his face or body,this is how ALLAH made him,,and no one should make a fun of that.
Nadeen thanks a lot. You too have a pleasant day/ night 🙂
to amaerican girl, i told you before if you can’t write english,please don’t we er7amina, enty wa7da min el sa3eed may be ,but el sa3ida awaat bay3rafo english a7sn min keda. Please don’t attempt to be american while you can’t even spell amaericannnnn
فين شرشوحة لندن…oppss..اقصد بنت لندن ترد عليكى يا american girl….اقصد amaerican girl