خرجت المحامية مريم المؤمن عن صمتها وردت على كل الاتهامات التي وجهت الى شقيقتها وموكلتها الفاشنيستا فاطمة المؤمن في قضية الحادث التي شغلت الرأي العام الفترة الماضية.
في البداية وجهت مريم المؤمن التعازي الى عائلات ضحايا الحادث ثم بررت صمتها في الفترة الماضية بالقول “لكل مقام مقال والانسان ما كل وقت يقدر يطلع ويجاري الموجة الي جارية على السؤشيال ميديا من اشاعات وقذف واهانات وغيرها”.
وعن ما اشيع في الفترة الماضية حول وجود مخدرات مع شقيقتها، قالت مريم المؤمن: “لو كان مع فاطمة شرائط ليريكا أو مخدرات لتحولت القضية من جنحة إلى جناية ، ولما تم احتجازها في مخفر الضاحية ولا ذهبت إلى الجنائية بل باتت في المكافحة.”.
وأشارت المحامية شقيقة فاطمة المؤمن، بحسب مقطع فيديو نشرته على حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي، إلى أن القضية حتى الآن يتم التعامل معها كجنحة وليس فيها أي اتهام يتعلق بالمخدرات سواء حيازة أو تعاطي “كما أنه ليس هناك أي اعترافات من فاطمة بهذا الخصوص كما تدعي الكومونتات الوهمية” – حسب وصفها-.
وأردفت المحامية الكويتية أن السلطات قامت بتحليل دم فاطمة ولم تظهر النتائج أي شيء بهذا الخصوص.
كما نفت مريم المؤمن كل ما اشيع حول اتهامها للضحايا بالتحرش قائلة “هل تعتقدون انا بعد ما شفت الفيديو اقدر اني المح ولو تلميح بسيط اني ممكن ادعي ان السيارة الشباب كانوا يتحرشون بفاطمة هل تعتقدون اني غبية ادعي هذا الدعاء”.
وختمت شقيقة فاطمة المؤمن كلامها بالقول “قذف المحصنات من الكبائر طلعتو من سهر ومرح وسياسيين وانتوا ما تدرو طالعة من وين ورايحة لوين”.